عرض العناصر حسب علامة : بريطانيا

سايكس/بيكو 2 إلى أين ؟؟

خلال زيارة قام بها مؤخراً إلى دمشق، قال النائب البريطاني المناضل جورج غالوي مايلي:" إذا استمر الوضع العربي كما هو عليه الحال الآن، فإن العرب سيجدون أنفسهم أمام سايكس/بيكو رقم 2، وستكون بداية القرن الحادي والعشرين مثل بداية القرن العشرين، بكل ما ساد القرن من إذلال للجمهور العربي الواسع! إن فقدان مدينتين تعدّان من أجمل (وأهمّ) المدن (العواصم) العربية، وهما القدس وبغداد، وإن الاحتلال الفعلي (المباشر) الذي يجري لدولة عربية إثر أخرى، والاحتلال الفكري لمعظم الدول العربية، كل ذلك يستدعي من العرب وقفة جادة من أجل حشد الإمكانات المتاحة لديهم، واستعمالها لمواجهة هذا الوضع"!

ارتفاع عدد العاطلين ببريطانيا

ارتفع عدد البريطانيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة بطالة بأكبر قدر في أكثر من عامين في تموز الماضي وتباطأ التوظيف، مما يفرض ضغوطاً إضافية على الحكومة لدعم الاقتصاد، حسبما أفادت وكالة رويترز.

أخبار بريطانيا كما يرويها السوريون

وجد الشباب السوري في الأحداث الصاخبة التي تشهدها بريطانيا فرصة لجعلها مرآة سورية وعربية، وعلى الفور كانت الاستجابة عبر موقع »فيس بوك« حيث أنشئت صفحات ومجموعات.. نقتطف منها ما تيسّر..

بريطانيا، على نار الأزمة!!

تشهد بريطانيا منذ أيام احتجاجات واسعة تتمركز في أحياء ومدن رئيسية مثل لندن ومانشستر، أخذت شكلاً عنيفاً يعبر عن احتقان اجتماعي عميق في أوساط المهاجرين بالدرجة الأولى، لتشمل أوساط السكان الأصليين بدرجة أقل إذا أخذنا نسبة المشاركين حتى الآن بعين الاعتبار.

حكومة براون تبيع أصولها الاقتصادية

قررت الحكومة البريطانية طرح أصول وموجودات تابعة للقطاع العام للبيع بهدف جمع أكثر من 16 مليار جنيه إسترليني (25 مليار دولار) فى إطار خطة للحد من عجز الميزانية العامة. وتشمل المعروضات خطوطاً للسكك الحديدية وجسوراً وأنفاقاً رئيسية وشركة للمراهنات ومحافظ َ للقروض الطلابية. ويأتي القرار الحكومي في وقت حذر فيه رئيس الوزراء غوردون براون من أن بلاده مازالت منتصف الطريق بمساعيها للتغلب على حالة الكساد الاقتصادي الذي تعانيه.

أسانج.. جرذ من الستانلس ستيل

أنجز المسرحي الأسترالي رون اليشا عرضاً مسرحياً عن حياة مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج بعنوان «جرذ من الفولاذ المقاوم للصدأ.

إيكو يعيد كتابة «اسم الوردة»

يعتزم الكاتب الإيطالي امبرتو إيكو في الخامس من تشرين الأول، نشر طبعة جديدة من روايته الشهيرة «اسم الوردة».

ليبيا في مزيد من التعقيد والاستعصاء

أعلن المتمردون الليبيون الأربعاء أنهم قدموا اقتراحاً لمعمر القذافي بتسليم السلطة مع البقاء في البلاد لكن من دون نتيجة، في وقت يبقى طرفا النزاع في ليبيا «بعيدين عن التوصل إلى اتفاق سياسي» بحسب المبعوث الخاص للأمم المتحدة، عبد الإله الخطيب.

المكارثية الأوروبية وحسابات الموت ...

برلمانيو أوروبا يخشون صور غيفارا وماركس ولينين

مواطنو أوروبا يصطدمون كل يوم بالقوانين النيوليبرالية

انهيار الأنظمة الشيوعية رافقه تدهور دولة الرفاه الاجتماعي

تعاريف الفاشية والنازية والشمولية تنطبق على الولايات المتحدة بامتياز

الهجوم على الإيديولوجية ومحاولة تغييب الصراع الطبقي يقعان في صلب السياسات الليبرالية الجديدة

ذاكرة التاريخ: الرأسمالية والاستعمار قضيا على ملايين البشر فعلياً

كل ثلاث ثوان حالياً يموت طفل من مرض قابل للعلاج

إن أهمية المقالة تكمن في أنها ترد الرد المناسب على أولئك الذين يعمدون اليوم، سواء في روسيا أو في خارج روسيا، إلى تصوير عهد ستالين وكأنه عهد لم يتخلله سوى أعمال القمع السياسي. ويتخذون من المتاجرة اليومية بهذا الموضوع في شتى المنابر السياسية والثقافية وعبر شاشات التلفزة وفي الصحف والمجلات التي تستقي معلوماتها من ترسانة الاستخبارات الأميركية والغربية، ذريعة للهجوم على الاشتراكية من جهة، وللسير قدماً في نهب ثروات الشعب من خلال اقتصاد السوق والخصخصة على خلفية هذا الضجيج المفتعل والممجوج من جهة أخرى. فيذرفون دموع التماسيح على من قُمِعوا آنذاك بوجه حق أو ظلماً، تغطية لجرائمهم الحالية وصرفاً للأنظار عنها. وقد بين العديد من استطلاعات الرأي العام في روسيا أن الشعب البسيط مايزال يكن الاحترام لهذه الشخصية التاريخية على الرغم من "علاج الصدمة" اليومي عبر الشاشة الزرقاء. وهو إذ يرى بأم العين التهتك السياسي للحكام الحاليين الذي يرعون فقط مصالح الأقلية الفاجرة التي سلبت تعب الشعب الكادح طيلة 70 سنة عجاف من حياته وحياة دولته الاشتراكية، وما تزال تسلبه اليوم أيضاً، بات يحن مجدداً إلى عهد ستالين وإلى اليد الحديدية التي تستخدم لا ضد الشعب الكادح، بل ضد مضطهديه وناهبي رزقه: