قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

خالد جمعة في «كي لا تحبك الغجرية»

أصدر الشاعر الفلسطيني خالد جمعة ديوانه الجديد «كي لا تحبك الغجرية»، عن «دار فكر للأبحاث والنشر» في بيروت. ويحتوي الديوان على 31 قصيدة نثرية متنوعة بين العاطفية والسياسية والوطنية وغيرها، توزعت بين جنبات 136 من القطع المتوسط. تصميم غلاف لعبد المجيد زقوت ولوحة الغلاف لمي مراد.

محاولة لإيصال صوت المقاومة إلى الغرب باللغة الإنكليزية

تحت ضغط الماكينة الإعلامية الغربية العملاقة والتي تسوق لأفكار الغرب الإمبريالي، يجمع المراقبون على أهمية تطوير وسائل الإعلام الناطقة باللغة الإنكليزية، لإيضاح الصورة وإيصالها - برؤى مختلفة عما هو سائد - للرأي العام العالمي الذي يكاد أن يكون مغيباً، ونصرة لقضايا الشعوب المظلومة حول العالم من خلال تقصي الحقائق وتغطية الأخبار العالمية بمصداقية وموضوعية.

عجز اليابان التجاري

سجلت اليابان خلال النصف الأول من العام الحالي أكبر عجز تجاري لها خلال 13 عاماً. ويعود السبب في هذا العجز بصورة كبيرة إلى تزايد كمية واردات النفط عقب الكارثة النووية التي شهدتها البلاد العام الماضي وأدت إلى إغلاق أحد مفاعلاتها.

40 شخصية ثقافية تحاور القوات المسلحة في مصر

كشف الشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي عن محاور اللقاء الذي دار أول أمس بين المثقفين وقيادات المجلس العسكري الحاكم في مصر، حيث طالب الكتاب بالإسراع في وضع نهاية للنظام المنهار الذي ثار المصريون عليه، لأنه نظام يمكنه إفراز أكثر من «مبارك» جديد!

الثورة والثقافة.. هل انتهى عصر السيليكون والفهلوة؟

وضعنا سؤالاً بسيطاً أمام مجموعة من المثقفين ينتمون لأكثر من بلد عربي: إلى أي مدى ستساهم الثورات في فن جديد؟؟ إلى أية درجة سنرى كتابات وسينما وتشكيلاً... إلخ، من رحم هذا الوعي الثوري الجديد؟؟

بيان من «حركة اليسار المصري المقاوم»..

حققت ثورة 25 يناير انتصارات ملموسة أهمها حتى الآن اجبار الرئيس على التنحي، وتوجيه ضربات لعدد من رموز النظام وفتح العديد من ملفات الفساد ونهب ثروات البلاد. 

المناضل التونسي عبد الرزاق الهمامي: تونس ومصر أعادتا الاعتبار لمقولات الثورة العالمية

التقت قاسيون على هامش اللقاء اليساري العربي الاستثنائي، المناضل عبد الرزاق الهمامي رئيس الهيئة التأسيسية لحزب العمل الوطني الديمقراطي، وسألته عن أوضاع تونس_الثورة، فكان الحوار التالي:

حاوره: مهند دليقان

البيان الختامي للقاء اليساري العربي الاستثنائي

انعقد اللقاء اليساري العربي الاستثنائي في بيروت (18 – 19 شباط فبراير 2011 )، في ظروف ثورية جديدة تعيشها منطقتنا العربية بعد نجاح الثورتين الشعبيتين في كل من تونس (بإسقاط زين العابدين بن علي) ومصر (بإسقاط حسني مبارك). وركزت نقاشات اللقاء على أهمية استمرار الثورتين في مواجهة محاولات الثورة المضادة التي تقوم بها القوى الرجعية وفلول النظم المتداعية المدعومة من الامبريالية، بزعامة الولايات المتحدة الأميركية، والصهيونية والرجعية العربية للالتفاف عليهما، ومن أجل تحقيق الأهداف التي قامتا عليها وهي إسقاط النظام في البلدين وبناء حكم وطني ديمقراطي تتحقق فيه العدالة الاجتماعية والمساواة والاستقلال الوطني.

الرفيق علاء الدين عرفات: الاشتراكية، هل هي حلم بعيد؟؟

الرفاق الأعزاء:

إن نقطة الانطلاق الصحيحة تسمح بالوصول إلى استنتاجات صحيحة، فما هي تلك النقطة؟. نقطة الانطلاق، هي الأزمة الرأسمالية الحالية، الواسعة والعميقة وغير المسبوقة، والتي تنتج تناقضات واسعة وعميقة وغير مسبوقة، وتحتاج لحلول من الطراز نفسه واسعة وعميقة وغير مسبوقة أيضاً.