وكالات وصحف
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
بتاريخ 3/4/2006 تبلغ الأستاذ مجد الدين حمود قراره بإنهاء تكليفه من إدارة ثانوية المتفوقين من دون ذكر الأسباب، وباعتبار أن هذا التغيير جاء في سياق استثنائي خلافاً للأصول المعمول بها في مثل هذه الحالات، وباعتبار أن خلفية الموضوع تتعلق بأحد أبناء المسؤولين في المحافظة وهو طالب في الصف الثاني الثانوي في المدرسة المذكورة، لذلك ارتأينا عرض القضية للتأكيد على الدور الذي يمارسه الإعلام في الرقابة وعرض الوقائع كما هي، ثم إن ذيول الموضوع في الأوساط التربوية والمحلية أصبح من الصعب لملمته.
لم يكن الاختطاف البربري الذي تعرض له المناضل الفلسطيني أحمد سعدات سوى صفحة واحدة، وبالتأكيد ليست الأخيرة، في سفر نضاله الطويل..
عوالق في القارة القطبية الجنوبية
تقدم علماء أمريكيون بتعليل جديد لوجود أعشاب بحرية على رؤوس جبال تتوج سلاسل جبلية ممتدة في القارة القطبية الجنوبية.
لا يكفي أن يقول السيد وزير الاتصالات إأن لا خصخصة بل إعادة هيكلة في قطاع الاتصالات حتى يصبح التعامل مع شركات قطاع خاص بعينها أمراً مشروعاً.
أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن موسكو مستعدة للحوار مع واشنطن حول درعها الصاروخية بشكل بناء، إلا أن دول حلف «الناتو» ليست مستعدة للتعاون النزيه على قدم المساواة.
القطب الشمالي يفقد كمية قياسية من الجليد!
ليس جديداً الحديث عن معتقلات تعذيب سرية استحدثتها وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية «سي آي إيه» في دول عديدة بعد هجمات الحادي عشر من أيلول 2001. غير أنّ الجديد في الموضوع، هو ما كشفته صحيفة «لو موند» الفرنسية في عددها الصادر أمس، نقلاً عن تقرير ستنشره المجلّة الأميركية «نيويوركر» في 13 من الشهر الجاري، يفيد بأنّ ضبّاط الاستخبارات الأميركية لجأوا إلى حلفائهم في محور الاعتدال العربي، السعودية ومصر والأردن، ليتعلّموا من أجهزة استخباراتها، أحدث وسائل التعذيب التي تدفع المعتقلين إلى الإفصاح عن القدر الأكبر من المعلومات المطلوبة.
مَن المسؤول؟
• محمد سماق
تعاني حياتنا العامة بعضاً من مظاهر الخلل في العديد من جوانبها: في الكهرباء والماء والمرور... وغيرها, فمَن المسؤول عما آلت إليه أوضاع تلك القطاعات؟ الكهرباء تقطع فترات زمنية طويلة تؤثر على الفرد في حياته اليومية وعلى الاقتصاد في حركته وأدائه. الأسباب المعلنة لم تكن مفاجئة وليست مستعصية على الحل, فمثلاً يقال عن تنامٍ كبير للطلب على الطاقة الكهربائية يتراوح بين (8- 10%) سنوياً. فلماذا لم نحاول الإعداد لذلك من خلال التوسع في محطات توليد الطاقة وتركيب استطاعات جديدة, ويتم الحديث أيضاً عن قِدم شبكات النقل والتوزيع فلماذا لم نقم بصيانتها أو استبدالها أو توسيعها وفق ما هو متعارف عليه عالمياً؟ والأغرب من كل ذلك شكوى مسؤولي قطاع الكهرباء عن النسبة الكبيرة في الفاقد والاستجرار غير النظامي المقدر بما يزيد على 30% من الطاقة المولدة, والسؤال هنا لمن هذه الشكوى؟
«عهدنا الذهبي قد ولّى»، كتب في هذا الأسبوع الصحفي الأمريكي واسع التأثير مورت زوكرمان.
استطلاعات الرأي التي أُجريت من قبل مجموعة من الأطراف ذات العلاقة مثل «وول ستريت جورنال» وشبكات «ان.بي.سي» و«سي.بي.اس» التي أُجريت قبل انهيار الجسر من فوق نهر المسيسيبي توصلت إلى نتائج سوداوية:
ليس من قبيل المبالغة وصف الانتصار الذي حققه إيفو موراليس في انتخابات بوليفيا لعام 2005 بالحدث التاريخي. فقد جسّد ذلك الاشتراكي بملامحه السمراء تاريخاً نضالياً يمتد إلى أكثر من خمسة قرون، تعرض خلالها السكان الأصليون «الإنكا»، إلى أسوأ وأبشع ما يمكن لشعب أن يعانيه، بدءاً باضطهاد المستعمرين القدامى، من الأسبان، وصولاً إلى استغلال المستعمرين الجدد، الأميركيين «اليانكي»..