خط «مهاجرين-صناعة» بلا رقيب
معاناة سكان العاصمة من أزمة المواصلات ليست بجديدة، لكن ما يزعج أكثر ويزيد من هذه المعاناة، هي ممارسات بعض السائقين على خطوط النقل الطويلة تحديداً، وخاصة خط مهاجرين_ صناعة.
معاناة سكان العاصمة من أزمة المواصلات ليست بجديدة، لكن ما يزعج أكثر ويزيد من هذه المعاناة، هي ممارسات بعض السائقين على خطوط النقل الطويلة تحديداً، وخاصة خط مهاجرين_ صناعة.
مصطلحات وممارسات عديدة أفرزتها قوى النهب والفساد، وأخرى أفرزتها الأزمة، وما نتج عنها من مآسٍ، ومنها: التفييش والتعفيش وغنائم الحرب، والشبيح والذبّيح وغيرها من المسميات، التي رافقتها، وكان انعكاس ذلك كلّه، على المواطنين الفقراء، في حياتهم وممتلكاتهم، وممتلكات الدولة التي أصبحت مستباحة، ناهيك عن الفلتان والتسيب نتيجة تغييب وغياب دور الدولة، سواء في المناطق التي خرجت من سيطرتها، أو حتى التي بقيت تحت سيطرتها
مؤتمر نقابة عمال الدولة والبلديات :
عقد المؤتمر في 21/1 وأكد المؤتمرون على زيادة الدورات الثقافية والسياسية، وضرورة رفع الأنقاض والسواتر الترابية، وتفعيل الصيدلية العمالية.
مع بداية العام، جاء موسم المؤتمرات النقابية، حيث كالعادة كان صوت النقابيين أضعف من أن تسمعه الحكومة، فالحركة النقابية فاقدة لمقومات القوة كلها التي ترغم أصحاب القرار من سماع صوت العمال ومطالبهم!
نقابة عمال الدولة والبلديات تعقد مؤتمرها السنوي، وكانت أهم المطالب هي:
عقدت نقابة عمال الدولة والبلديات مؤتمرها السنوي الرابع وفق الجدول المحدد
ياسر مرعي/ عضو لجنة نقابية، أشار في مداخلته إلى الاهتمام بأسر الشهداء، حيث لا يتم تقديم المساعدة المطلوبة لهم. وقد رد عليه رئيس اتحاد عمال حلب: أنه سيتم فتح وحدة اقتصادية في مبنى الاتحاد، الغرض منها تقديم الخدمات ورعاية أسر الشهداء، وأشار في موضوع أخر، إلى فيما يخص الخدمات الصحية، وخاصةً فيما يتعلق بالخدمات السنية والعينية.
بعد حصار استمر لثلاث سنوات، ورغم التهجير الذي تعرض له عمال دير الزور ونهب وتدمير المعامل، وشبه انقطاع بين الطبقة العاملة وقياداتها النقابية، لجاناً ومكاتب نقابية، ومكتب تنفيذي، بدأت المؤتمرات النقابية السنوية في دير الزور، في ظل ظروفٍ صعبة، معيشية وأمنية، ودون تحضير وضعف الخبرة.
يبلغ عدد سكان قرية (برمانة رعد) حوالي 1500 نسمة, وهي تابعة إدارياً لمنطقة الشيخ بدر وقريبة جداً منها.
لا شيء يذكرك في مدينة التل بوجود الدولة، سوى الحواجز الأمنية، أما على مستوى الخدمات فحدث ولا حرج