مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
أنهى اتحاد عمال دمشق مؤتمره السنوي الأخير لهذه الدورة النقابية الذي تزامن مع الذكرى الحادية والثمانين لتأسيس الاتحاد العام لنقابات العمال في سورية، حيث استمر المؤتمر ما يقارب الخمس ساعات قدمت خلاله أكثر من 40 مداخلة على أعمال المؤتمر، وشملت معظم القطاعات الإنتاجية والخدمية.
زادت مخاوف أهالي منطقة المزة 86 بعد أن بدأت تداعيات الأبنية المشادة على عجل فيها، بعيداً عن المواصفات الفنية والهندسية والتصميمية التي تؤمن الحد الأدنى من الأمان والسلامة، تصيبهم بسلبياتها، خاصة في ظل الإجراءات المحدودة والمتواضعة من قبل المحافظة.
أعلنت المؤسسة العربية للإعلان عن قيامها بدراسة لتقاضي تعرفة عن إعلانات مواقع التواصل الاجتماعي، ومنها «الفيسبوك»، ضمن خطة «لتحسين المستوى الإعلاني وقيمته شكلاً ومضموناً»...؟
تمت استعادة السيطرة على جغرافيا مدينة حلب بالكامل، كما تمت استعادة مشاكلها الخدمية المزمنة. فجغرافيا المدينة ما زالت متقطعة برغم استعادة اتصالها، وذلك بسبب أزمة المواصلات.
يُفتح مجدداً ملف الملوثات التي تنفثها معامل الأسمدة بالقرب من بحيرة قِطّينة، والتي تؤثر سلباً على المواطنين وعلى البيئة في المنطقة، وهذه المرة على أثر تسجيل العديد من حالات الاختناق والإغماء التي تعرض لها أهالي بلدة قِطّينة نهاية الأسبوع الماضي.
وافقت الحكومة مؤخراً على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة السماح لغرف التجارة والصناعة المشتركة باستيراد مادتي الفيول والمازوت براً وبحراً للصناعيين فقط، ولمدة ثلاثة أشهر، وذلك استكمالاً لقرار سابق يتضمن السماح لغرف الصناعة والصناعيين باستيراد هذه المواد ولنفس المدة، ووفقاً لنفس الشروط والضوابط.
في سفح جبل قاسيون، في حي ركن الدين في دمشق، وعلى كتف ما تبقى من نهر يزيد، بمظهره السيئ وروائحه الكريهة، نشأ سوق شعبي، يسمى سوق السبت. هذا السوق يختلف عن الكثير من الأسواق التي نشأت مؤخراً، فالبائع فيه فقير معدم، والمشتري منه كذلك الأمر، حيث ينطبق على كليهما المثل الشعبي الذي يقول: التمّ المتعوس على خايب الرجا!.
استكمالاً لما نشرته جريدة قاسيون حول واقع المعيقات الهامة أمام عودة المدنيين إلى السيدة زينب، وذلك بتاريخ 24/2/2019 في العدد /902/.
لا تبعد البوكمال عن مدينة الميادين أكثر من ستين كيلو متراً، وعن العشارة خمسه وأربعين كيلو متراً، ومع ذلك فإن الطاقة الكهربائية وصلت وأنارت المياذين والعشارة، لكنها لم تصل إلى مدينة البوكمال!.
استقبلت بلدة حرجلة في ريف دمشق أعداداً كبيرة من النازحين المهجرين من بيوتهم خلال سنوات الحرب والأزمة، سواء داخل البلدة أو في مراكز الإيواء التي تم تجهيزها لهذه الغاية داخل البلدة وفي محيطها.