مراسل قاسيون
email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
وافقت الحكومة مؤخراً على توصية اللجنة الاقتصادية المتضمنة السماح لغرف التجارة والصناعة المشتركة باستيراد مادتي الفيول والمازوت براً وبحراً للصناعيين فقط، ولمدة ثلاثة أشهر، وذلك استكمالاً لقرار سابق يتضمن السماح لغرف الصناعة والصناعيين باستيراد هذه المواد ولنفس المدة، ووفقاً لنفس الشروط والضوابط.
في سفح جبل قاسيون، في حي ركن الدين في دمشق، وعلى كتف ما تبقى من نهر يزيد، بمظهره السيئ وروائحه الكريهة، نشأ سوق شعبي، يسمى سوق السبت. هذا السوق يختلف عن الكثير من الأسواق التي نشأت مؤخراً، فالبائع فيه فقير معدم، والمشتري منه كذلك الأمر، حيث ينطبق على كليهما المثل الشعبي الذي يقول: التمّ المتعوس على خايب الرجا!.
استكمالاً لما نشرته جريدة قاسيون حول واقع المعيقات الهامة أمام عودة المدنيين إلى السيدة زينب، وذلك بتاريخ 24/2/2019 في العدد /902/.
لا تبعد البوكمال عن مدينة الميادين أكثر من ستين كيلو متراً، وعن العشارة خمسه وأربعين كيلو متراً، ومع ذلك فإن الطاقة الكهربائية وصلت وأنارت المياذين والعشارة، لكنها لم تصل إلى مدينة البوكمال!.
استقبلت بلدة حرجلة في ريف دمشق أعداداً كبيرة من النازحين المهجرين من بيوتهم خلال سنوات الحرب والأزمة، سواء داخل البلدة أو في مراكز الإيواء التي تم تجهيزها لهذه الغاية داخل البلدة وفي محيطها.
من يدخل إلى مدينة التل يعتقد نفسه وكأنه دخل قرية نائية في صحراء بعيدة مهمشة، فرغم الاكتظاظ السكاني فيها، إلا أن خدماتها وبنيتها التحتية لا تشي بأنها مدينة.
منذ اندلاع الأحداث وانفجار الأزمة، تعرض القطاعان الصحي والتعليمي في محافظة الرقة، كما غيرها من المحافظات السورية الأخرى، لانتكاسة فوق تراجعهما السابق نتيجة السياسات الليبرالية التي مارستها الحكومات المتعاقبة.
فوجئ بعض العاملين المتعاقدين مع فرع المنطقة الشرقية- مركز الحسكة، والمداومين بمدينة الحسكة والقامشلي، بصدور الكتاب رقم 165 تاريخ 29/1/2019، من قبل مدير فرع المنطقة الشرقية والموجه إلى مركز الحسكة، والذي يتضمن توزيع هؤلاء للعمل في مقر فرع دير الزور وفقاً لنظام الورديات، وذلك اعتباراً من تاريخ 6/2/2019، على أن يتم تسييرهم للفرع المذكور وإعلامه تاريخ الانفكاك.
ما زالت مشكلة التزود بالطاقة الكهربائية في بلدات الغوطة الشرقية قائمة، ليس على مستوى ساعات القطع والوصل والتقنين على الشبكة النظامية فقط، بل على مستوى استمرار الاستغلال من قبل تجار الأمبيرات في بعض البلدات، والذين زاد نشاطهم واستغلالهم مؤخراً مع تفاقم مشكلة التزود بالطاقة عبر الشبكة النظامية.
ما زال أهالي قرية جب عباس القريبة من حمص بانتظار وضع المستوصف الصحي في قريتهم بالخدمة، مع تأمين مستلزمات التشغيل الضرورية له، من المعدات والتجهيزات والكادر الطبي، وغيرها من المستلزمات الأخرى.