مراسل قاسيون

مراسل قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

دير الزور والرقة.. حرب على المدنيين

ما زالت طائرات التحالف الدولي، بالقيادة الأمريكية، تشن غاراتها مستهدفة المدنيين في محافظة دير الزور والرقة، والمنطقة الشرقية.

الاستثناءات مرة اخرى

استبشر المواطنون خيراً بالأخبار المتداولة عبر وسائل الإعلام حول البدء بعمليات إزالة الحواجز الإسمنتية داخل بعض المدن والأحياء، وبعض الاجراءات الأخرى التي ستحد من التجاوزات القانونية من قبل البعض «المتكاثر».

عمال محطة بانياس.. قد لا نفيكم حقكم!

انتهت حملة الزخم الإعلامي التي ترافقت مع إعادة تشغيل العنفة الغازية الثانية بمحطة توليد بانياس، مع الإعلان عن تكريم العمال الذين قاموا بصيانة هذه العنفة!.

محافظة الحسكة.. التعليم في دوامة الأزمة

مشكلة التعليم في القامشلي ظهرت في بداية عام 2014، عندما حاولت الإدارة الذاتية، وبكل الطرق المشروعة وغير المشروعة، كسب الطلاب في مدارسها التي استولت عليها.

خدمات حلب.. إعلامية فقط!

في الوقت الذي انشغلت وسائل الإعلام الرسمية بالملايين المرصودة لإعادة إعمار المدينة، وإنجاز إصلاحات في مرافقها العامة، إلا أن الواقع يحكي حديثاً آخر.

الجمارك شطارة على الغلابة!

بعد انقضاء موسم الحمضيات لهذه السنة، وما ترافق من صعوبات قضّت مضاجع مزارعينا، من تأمين مستلزمات الإنتاج ذات الأسعار الفلكية، إلى صعوبات التسويق التي لم تفِ بأغلب الأحوال بتكاليفه، من القطاف إلى النقل والعبوات والسماسرة، وفي كل منها هموم.

أين أجور العمال في البناء والتعمير؟

الشركة العامة للبناء والتعمير هي إحدى الشركات المهمة التابعة لوزارة الأشغال العامة والإسكان والتي كان لها دور مهم في بناء البنى التحتية في سورية من صوامع القمح ومشاريع إنشائية مهمة وإستراتيجية مثل عدرا العمالية ومحطات المعالجة.

ريف الرقة.. ما بعد «داعش»!

إثر المعارك الدائرة في مدينة الرقة ومحيطها، بين قوات سورية الديمقراطية، بفصائلها وألويتها العديدة، مع التنظيم الإرهابي «داعش»، تعرض الأخير إلى هزائم وانكسارات كبيرة، أدت من الناحية العملية إلى تراجعه وانحساره، كما أدت إلى الكثير من الخلافات العميقة بين قياداته وأتباعه، مما أسفر عن قيامه بعمليات الإعدام الميداني لكل مخالف له أو خارج عليه من هؤلاء.

معربا.. شح مياه وإهمال

مشكلة نقص المياه في بلدة معربا بريف دمشق ليست جديدة، لكنها ازدادت وتفاقمت خلال السنوات الأخيرة على إثر زيادة تعداد القاطنين فيها، بنتيجة موجات النزوح إليها، حيث يقدر عددهم بـ 300 ألف مواطن.