اعتراف تعليمي
لأول مرة يتم الاقرار رسمياً بوجود مشكلة متمثلة بنسب النجاح المتدنية في بعض المواد في الجامعات بنتيجة الامتحانات، وهي المشكلة التي طالما عانى منها الطلاب على مدى سنين.
لأول مرة يتم الاقرار رسمياً بوجود مشكلة متمثلة بنسب النجاح المتدنية في بعض المواد في الجامعات بنتيجة الامتحانات، وهي المشكلة التي طالما عانى منها الطلاب على مدى سنين.
ما زالت القضايا الخدمية هي أبرز أوجه المعاناة بالنسبة لأهالي السلمية، مياه- كهرباء- طبابة- قمامة وغيرها، بالإضافة لضغط الواقع الأمني والعسكري جراء استمرار العمليات العسكرية بمحطيها، وتعرضها للقذائف من قبل المجموعات الإرهابية المسلحة.
تم تناقل العديد من الأخبار مؤخراً عن انخفاض منسوب مياه بحيرة المزيريب في ريف درعا الغربي، نتيجة الكثير من الاعتداءات عليها عبر حفر الآبار واستجرار المياه الكثيف منها.
نشرت قاسيون في عددها 818، الصادر في يوم الأحد 9/7/2017، شكوى تقدّم بها أهالي حي المزارع – دف الصخر خلف الفرن الآلي في مدينة جرمانا بريف دمشق. حول القرار الجائر الذي اعتمدته مديرية ريف دمشق عبر تركيب المحولات الكهربائية اللازمة، مقابل تحميل الأهالي النفقات، حيث نصّ القرار بأن يدفع على كل ساعة كهربائية مبلغ (20 ألف ثمن للعداد و 100.000 مساهمة)، وذلك نقداً للساعات الجديدة وتقسيطاً للساعات القديمة، حسب ما أشيع.
محافظة دمشق بدأت بإجراءاتها القاضية بمعالجة ظاهرة محال وورشات إصلاح السيارات داخل المدينة، بعد أن عادت منطقة حوش بلاس إلى سابق عهدها من العمل والنشاط، وخاصة بعد أن تم تأمين التغذية الكهربائية المستمرة من أجل تسهيل عودة أصحاب الورش لأعمالهم فيها.
بنتيجة الظروف الطارئة التي مرت على جامعة الفرات خلال سني الحرب والأزمة، والتي ما زالت مستمرة بانعكاساتها السلبية حتى الآن، صدرت عدة قرارات من وزارة التعليم العالي، من أجل تذليل الصعوبات أمام الطلاب كي يتمكنوا من الاستمرار بمتابعة تحصيلهم العلمي الجامعي، عبر التوطين أو النقل إلى الجامعات الأخرى.
وردت إلى جريدة قاسيون شكوى من سكان حي المزارع- دف الصخر خلف الفرن الآلي في مدينة جرمانا بـ ريف دمشق، حول السياسة الجديدة الجائرة التي اعتمدها شركة الكهرباء في المدينة.
أزمة المياه في مدينة حلب هي الأزمة الغائبة الحاضرة فيها، تطل برأسها بين الفينة والأخرى، إما مع أخواتها لتقسم ظهر المدينة، أو لوحدها لتنغص عيش ساكنيها.
مرة جديدة تمتد يد الاجرام، فساداً واستثماراً، لتطال الغابات والأحراج في منطقة مصياف، حيث أحالت الحرائق المفتعلة مؤخراً مئات الدونمات إلى رماد.
مشكلة قطع المياه عبر الشبكة الرسمية عن أحياء حلب، قديمة جديدة، كما هي أسبابها ومبرراتها، وكذلك الأمر مع معاناة الحلبيين المستمرة في تأمين المياه عبر الصهاريج.