عرض العناصر حسب علامة : لبنان

شريط أحداث

استمرار القبض على عملاء وجواسيس الصهاينة في لبنان

 تمكنت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني أكثر من مرة أثناء العدوان الصهيوني على لبنان من إلقاء القبض على شبكات تجسس تعمل لحساب الصهاينة منذ سنوات طويلة، وقد أفضت اعترافات احد ابرز عناصرها، وهو من إحدى القرى الجنوبية، إلى الكشف عن عدد من الخلايا النائمة في بيروت والجنوب والضاحية الجنوبية.

وقال مسؤول لبناني واسع الاطلاع إن ما قامت به هذه الشبكات يكاد يفوق ما قامت به شبكة محمود رافع التي اكتشفت في حزيران الماضي، وأشار إلى أنه تم العثور على أجهزة اتصال لا مثيل لها مع أبرز الموقوفين، وأن بعضهم اعترف بقيامه بواسطة تقنيات متطورة بوضع إشارات للطائرات الصهيونية أدت إلى انتقاء أهداف محددة في الضاحية الجنوبية لبيروت.

وأشار المسؤول نفسه إلى أن اعترافات أحد أبرز عناصر الشبكة أظهرت أن القوات والمخابرات الصهيونية استنفرت قبل أربعة أيام من عملية أسر الجنديين معظم خلاياها النائمة في لبنان، وزودتها ببعض التوجيهات وبتقنيات متعلقة بحالات استهداف بعض مراكز ومقرات حزب الله في جميع المناطق اللبنانية وخاصة في الضاحية الجنوبية.

بيان من عاملين وعاملات في الشأن الثقافي العام في لبنان المقاومة عمل ثقافي بامتياز

نحن، الموقعين أدناه، نعلن:

- تأييدنا الواعي للمقاومة الوطنية اللبنانية وهي تخوض حرب الدفاع عن سيادتنا واستقلالنا، وحرب استرداد أسرانا، وصون كرامة الشعب اللبناني والعربي.

الاستراتيجية الصهيونية ضد لبنان

توضحت استراتيجية حكومتي الكيان الصهيوني والولايات المتحدة تحت نورٍ جديد في بداية الأسبوع الثاني للعدوان الشامل ضد لبنان وشعبه، منذ الحدود الشمالية للبلاد حتى الجنوب الذي دمّر تدميراً شبه كامل.

العالم يدين سياسة «زراعة الحقد» الصهيونية

المنظمة العالمية لمواجهة التطرف استنكرت من مقرها في لندن العدوان الغاشم المدمر على الشعب اللبناني و«رصدت ببالغ الأسى مظاهر التطرف الذي تمارسه إسرائيل، ومن ضمنها ما وصل إلى المنظمة من صور وشهادات تظهر مجموعة من الأطفال الإسرائيليين يؤخذون إلى مناطق الأسلحة ويتم استخدامهم لكتابة رسائل على الصواريخ والقنابل تتضمن استفزازا وتهديداً وتوقيعاً بعبارة (من أطفال إسرائيل إلى أطفال لبنان)، وهو ما يمثل عملية تجنيد نفسية وعقلية تستغل فيها الدولة الإسرائيلية الأطفال استغلالاً غير مقبول من شأنه إنتاج شخصيات حاقدة متطرفة متعطشة للدماء».

الحزب الشيوعي اللبناني ينعي شهيدين في صريفا

لليوم الرابع عشر على التوالي يسطر أبطال المقاومة الإسلامية والوطنية ملاحم البطولة والعطاء دفاعاً عن الأرض والوطن في مواجهة العدو الصهيوني، الذي يواصل عدوانه الهمجي ضد مدننا وقرانا في جميع المناطق اللبنانية مستهدفاً بنيتنا التحتية، ومرتكباً المجازر ضد المدنيين الآمنين تعويضاً لهزيمته في ساحة المعركة، التي أثبت فيها المقاومون قدرة قتالية عالية وكفاحية لا مثيل لها في مواجهة قوة عاتية تعيش على الغطرسة والعدوان وتملك أحدث آلات الفتك والدمار.

معركة مارون غراد

في تقرير لموقع صهيوني معروف عن معركة مارون الراس بين مقاتلي حزب الله والصهاينة كان قد أرسله لي صديقٌ ملاحظاً كيف يصف هذا المصدر المعادي مجريات المعركة بشكلٍ يفوق ما تراه على قناة المنار، لم أصدق مدى تطور تكتيكات حزب الله القتالية ومدى استعداده المسبق للمواجهة بشكل منهجي ومدروس حسب اعتراف العدو نفسه.

الموقع هو http://www.debka.com/، بالإنكليزية والعبرية، وألخص بتصرف شديد وصفه لما حدث في مارون الراس يوم الأربعاء الموافق في 19/ 7/2006 فيما يلي:

دعوة للسلاح

وفي ندائه المعنون من أجل التصدي للمحتل الصهيوني والدفاع عن الأرض والشعب والمقدسات بتاريخ 28/7/2006 أكد الحزب الشيوعي اللبناني:

العدوان يستمر ويتصاعد.. وحكام العالم يتفرجون على المذبحة!

دخل العدوان الصهيوني الإجرامي على لبنان عند إغلاق تحرير هذا العدد يومه الحادي والعشرين، وقد أخفقت كل المحاولات الخجولة التي طرحت على استحياء في إيقاف شلال الدم النازف من أوردة وشرايين الأطفال والنساء والمسنين اللبنانيين، وكان أغزرها ذلك النجيع القاني الذي سال في قانا التي سما أطفالها إلى علياء المجد للمرة الثانية خلال عشر سنوات، ليسطروا ببراعم أرواحهم الطاهرة سفر الحرية على جبهة الإنسانية المطعونة في الصميم.

الافتتاحية بيان من الشيوعيين السوريين ولاخيار إلا المقاومة..

● تتوالى جرائم الكيان الصهيوني ضد شعوبنا من دير ياسين وقبية وبحر البقر وداعل وصبرا وشاتيلا إلى مجزة قانا صباح هذا اليوم والتي راح ضحيتها أكثر من خمسين شهيداً جلهم من الأطفال والنساء.

إنها جريمة العصر ينفذها العدو الصهيوني بالسلاح الأمريكي الذي لم يوجّه يوماً إلا ضد شعوب وأحرار العالم، من أجل فرض الهيمنة الإمبريالية ـ الصهيونية على الكرة الأرضية...