عرض العناصر حسب علامة : فيسبوك

تغيير اسم «فيسبوك» والبحث عن «الخلود»

ظهر الاسم الجديد لشركة فيسبوك ألا وهو «ميتا» Meta، مع شعارها الجديد (علامة تشبه رمز اللانهاية) يوم الخميس 28 تشرين الأول 2021، أمام مقر الشركة في مينلو بارك، في كاليفورنيا. وتستعد مالكة تطبيقات فيسبوك وإنستغرام وواتساب، للمليارات من الاستثمارات في منصة جديدة لما يسمّى «الواقع المختلط». تذكرنا كلمة ميتافيرس Metaverse أو حرفياً «ما بعد الكون» التي استخدمها زوكربيرغ بكثرة في مناقشة اسم الشركة الجديد، بمصطلحات «الكونيات» مثل «الأكوان المتعددة» Multiverse أو «الموازية» مقابل الكون الواحد Universe، كما تذكّرنا كذلك بتاريخ الفن بالانتقال من «الواقعية» Realism إلى السريالية أو القفز «ما فوق الواقع» Surrealism. ولطالما ارتبط اختيار «الأسماء الفخمة» والمبالغ بها بأزمات في «واقع» من يغيّرون أسماءهم... لكن هل تستطيع الرأسمالية الاستمرار إذا غيّرت اسمها إلى MetaCapitalism مثلاً أو أيّ اسم آخر؟ وهل تضمن الرأسمالية وشركاتها «الخلود» إذا اتّخذت من أنشوطة «اللانهاية الزرقاء» رمزاً لها؟

دراسات مُسرَّبة لفيسبوك تكشف أضرار «إنستغرام» على الصحة النفسية للمراهقات

كشفت مجلة «وول ستريت جورنال» عن ملفات داخلية مسرّبة لشركة فيسبوك تحتوي على دراسات نفسية واجتماعية قامت بها الشركة على آلاف من مستخدمي تطبيق «إنستغرام». وأكثر ما أثار الضجة هو ما أظهرته من تأثير سلبي على المراهقين، وخاصة الفتيات فيما يتعلق بالصحة النفسية وصورتهن عن أنفسهن. وفقاً للصحيفة تعود قصة شهرة «إنستغرام» إلى العام 2012 عندما شهدت شركة فيسبوك انخفاضاً بعدد مستخدمي «العملاق الأزرق» المراهقين في الولايات المتحدة لأول مرة على الإطلاق، فسارعت في العام نفسه بشراء تطبيق إنستغرام الذي لاحظت أنه كان جذاباً للمراهقين، ليشهد إنستغرام نمواً سريعاً تحت إدارة فيسبوك. تناقش المادة التالية بعض ما جاء في الدراسات المسرّبة المذكورة.

شركة فيسبوك تعتزم تغيير اسمها

تستعد شركة "فيسبوك" العملاقة لوسائل التواصل الاجتماعي لإعادة تسمية الشركة باسم جديد الأسبوع المقبل.

هل يقترب فيسبوك من نقطة اللاعودة؟

ضربت الكارثة أكبر شبكات التواصل الاجتماعي في العالم في 4 تشرين الأول 2021، عندما خرج فيسبوك والتطبيقات المملوكة للمالك نفسه من الخدمة لست ساعات. كانت واحدة من أكثر اللحظات إحراجاً للشركة. في اليوم الثاني قامت مُفشِية الأسرار مهندسة البيانات الأمريكية فرانسس هوغن بإطلاع الكونغرس عن جميع أنواع الشرور في الشركة، من الترويج لاضطرابات الأكل، إلى تعريض الديمقراطية للخطر. بدأ البعض يتساءل فيما إذا كان العالَم سيكون مكاناً أفضل لو استمرّ انقطاع الفيسبوك بشكل دائم.

فيسبوك تزعم اتخاذها إجراءات جديدة «لحماية المراهقين»

زعم نائب رئيس «فيسبوك» للشؤون العالمية، نيك كليغ، أمس الأحد، بأنّ الشركة ستطلق «أدوات جديدة» لتحويل المستخدمين «بعيداً عن المحتوى الضار»، والحد من «المحتوى السياسي»، ومنح الآباء مزيداً من «التحكم» في حسابات المراهقين على «إنستغرام».

بسبب محاباته للصهيونية، ناشطون يلحقون الضرر بفيسبوك على متجر آبل

قُدس الإخبارية: رفضت شركة «آبل» طلبًا من شركة «فيسبوك» لإزالة التعليقات السلبية في متجر التطبيقات بعد أن نسق النشطاء المؤيدون للقضية الفلسطينية جهدًا لخفض التصنيفات بسبب الرقابة على المحتوى الفلسطيني

قواعد فيسبوك السرِّية المُحابية للصهيونية تُعرقِل انتقاد «إسرائيل»

يقوم فيسبوك وإنستغرام بإزالة متكرّرة وواسعة لمنشورات مؤيدة للفلسطينيين ومنتقدة لكيان الاحتلال، بما في ذلك تلك المنشورات التي توثّق حالات العنف التي يمارسها. وكثير من عمليات الحذف تمّت خلال الأسبوع الماضي دون سابق إنذار، أو إرسال إشعارات بانتهاكات سياسات ما يسمّى «معايير المجتمع» الفيسبوكّي. تسمح القواعد الداخلية السرّية لفيسبوك بأن يراقب ويتدخّل عند ورود مصطلح «الصهيونية» بحيث يقمع الانتقادات الموجهة لـ«إسرائيل» التي تتصاعد إحدى موجاتها حالياً بسبب جرائم الاحتلال المتصاعدة والمستمرة حالياً في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة والأقصى وغزة والضفة. وهذا وفقاً لآراء أشخاص وخبراء قاموا بمراجعة سياسات فيسبوك بهذا الشأن، كما يبيّن هذا المقال الذي نُشِرَ على موقع The Intercept في 14 أيار الجاري.