عرض العناصر حسب علامة : دير الزور

مجلس مدينة دير الزور يتجاوز على الأملاك العامة!؟

سبق أن ذكّرنا أن أملاك الدولة والأملاك العامة أصبحت مرتعاً للفساد والتجاوز في محافظة دير الزور، وأشرنا إلى العديد من الحالات المختلفة المؤيدة لهذا الكلام، وقد وصلت الأمور مؤخراً إلى أنّ البعض ردم جزءاً من نهر الفرات، واستولى عليه، علماً أن القانون يحدد حرم الشواطئ على أنها أملاك عامة..

مدارس بلا مقاعد.. والهدر على أشدّه

أحدثت في محافظة دير الزور مؤخراً نحو سبعين مدرسةً جديدة، بالإضافة إلى بناء نحو ثمانين ملحقاً في قسمٍ من المدارس المنشأة سابقاً، وفي هذا الشأن، رغم أنه ليس موضوعنا الأساسي، يمكن التطرق إلى سوء التخطيط والتنفيذ، حيث سقط في السنة قبل الماضية سقف إحداها مباشرةً عند فك الخشب، ولعله من حسن الحظ أنها سقطت مباشرة ولم تسقط بعد ذلك على رؤوس الطلاب وإلا لكانت كارثة كبيرة.

معاناة وهموم المواطنين في مجلس مدينة موحسن

لا شكّ أن مدينة موحسن معروفة على مستوى الوطن وأكثر، لما كان للشيوعيين من دور مهم فيها لدرجة أن سميت بـ«موسكو الصغرى»، وكان هذا مبعث اعتزاز وفخر.. ولا شك أيضاً أنّ قضايا المواطنين أينما كانوا ومعاناتهم لها أهميتها الكبيرة من أبسطها إلى أعقدها، لذا لا يمكن تجاهلها وإهمالها، بل إن متابعتها واجب على كل شريف..

في دير الزور.. دوار غسان عبود هل أصبح هو الحدود؟!

سبق أن تناولت «قاسيون» مسألة الحواجز الأمنية وغير الأمنية ودورها في زيادة التوتير وزيادة معاناة المواطنين وبالتالي تعميق الأزمة.. بدل أن تساهم في التخفيف والحل..!

البوكمال تعاني نفوق القطيع

تعتبر الثروة الحيوانية رافداً مهماً من روافد الاقتصاد الوطني، وأي تفريط بهذا الرافد يعتبر خيانة وطنية بامتياز

بين وزارة التربية ورئاسة مجلس الوزراء.. خريجو الجامعات، والمعلمون العائدون «في الهوا سوا»

لا شكّ أن معاناة خريجي الجامعات والمعاهد التعليمية من البطالة تتزايد، وخاصةً في ظل ندرة فرص العمل، بل وخضوع هذه الفرص النادرة للمحسوبية والوساطة والشروط التعجيزية، وضعف حظوظ قبول أبناء المنطقة الشرقية في هذه الفرص- إلاّ القليلين- رغم النقص الكبير في مدارس الوطن وخاصةً المنطقة الشرقية ومنها دير الزور

برسم وزارة التربية: ماذا ينقص الثانوية الصناعية في البوكمال؟

مضى على افتتاح الثانوية الصناعية في البوكمال ما يقارب العشرين عاماً، وما يؤلم هو أن هذه الثانوية التي ساهمت بتخريج المئات من حملة الثانوية الصناعية ممن أكملوا دراستهم في المعاهد المتوسطة كل حسب اختصاصه،

حقّ العمل والعلم ولقمة العيش.. والموافقات الأمنية!

وصلت إلى «قاسيون» شكوى من معلمين ومدرسين وطلاب في دير الزور لسان حالها ينطق بمضامين المثل الشعبي القائل «قطع الأعناق ولا قطع الأرزاق»، ويضيف عليه «نحن ضدّ الاثنين معاَ»..

في البوكمال وعلى ضفاف الفرات.. «المي مقطوعة يا أفندي»!

زادت كلفة إنشاء محطة تصفية مياه البوكمال عن مليار ليرة سورية، بما فيها الخطوط الخارجية، هذا المبلغ الكبير يوازي بالمقابل ما يقارب ربع قرن من الزمن، أي منذ البدء بهذا المشروع، وما زال لم ينته!.