عرض العناصر حسب علامة : دمشق

تحت أنظار البلدية.. بناء مخالف على طريق جرمانا والمتعهد «يتمختر»!

تناولت العديد من وسائل الإعلام في الآونة الأخيرة حالة الفوضى التي شهدتها بعض المناطق المخالفة سكنياً، وحتى النظامية منها، والتي زادت عن السابق بشكل مضاعف مستفيدين من الأوضاع الصعبة التي تعيشها البلاد.

واجعلوها عاصمة الكون..

فيما يلي الاستنتاجات التي خلص اليها الفقير إليه تعالى في محاضرته بعنوان «دمشق الكبرى 2025: حلم التنمية العمرانية أم كابوس الخراب البيئي؟» المقدمة بمؤتمر «المدن السورية الكبرى في سيرورة العمران المعولمة» المنعقد في حلب 15-17/3/2010

هل من مشهد مستقبلي بديل؟

من أين لكم هذا؟

على الرغم من أن محافظة دمشق نفذت ومازالت العديد من المشاريع الهادفة لحل الأزمات المرورية المستعصية في المدينة، وباتت الشغل الشاغل والموضوع الأبرز المدرج ضمن أولويات المشاريع التي تسعى لتنفيذها، إلا أن تنفيذ هذه المشاريع لم يؤد المراد منه على الوجه المطلوب، فعلى سبيل المثال مشروع دوار كفرسوسة  المنفذ حديثاً يحتاج إلى  تعريض المسارات حوله من 3 إلى 4 مسارات بعد تبليطها بالحجر، ومن ثم إلغاء إشارات المرور للدخول إلى الساحة وتضييق أرصفة المشاة المبالغ فيها لمصلحة بانكيت جانبي للتوقف المفاجئ وتوسعة المسرب القادم من 17 نيسان أعلى النفق والاستمرار بالتوسعة باتجاه الاستهلاكية لأنه مسار رئيسي لخطوط النقل علما أن هذا المشروع كلف 800 مليون ليرة سورية.

شبكة فساد مكشوفه تتولى توزيع وتسعير الغاز في أحد أحياء دمشق إلى متى الاستخفاف بحقوق المواطنين يا.. حكومة!

ما تزال أزمة الغاز الثانية مستمرة وتتفاقم في الكثير من أنحاء البلاد، ويساهم استمرارها بكشف ملابسات كانت خافية (أو مخفية) عن الناس، سواء من حيث تحكم حفنة من الفاسدين بمفاصل الأزمة أو من حيث تجاهل «الجهات المختصة» لمظاهر نشاط هذه الحفنة الذي بات علنياً في الآونة الأخيرة.

ماذا وراء نقل مقر دائرة زراعة دمشق إلى المجمع الزراعي في صحنايا؟

تم دمج مديرية زراعة دمشق مع مديرية زراعة ريف دمشق عام 2006، وتم ذلك دون مبررات تواكب قوانين الإدارة المحلية وتطويرها لتؤمن البيئة السليمة، وتحولت إلى دائرة زراعة فرعية ضمن اربع عشرة دائرة ،حيث ظهرت السلبيات مباشرة من خلال انحسار المساحات الزراعية نتيجة مؤامرة رفع الأسعار العقارية وحرمان مالية دمشق من جميع الإيرادات، وتنظيم ضوابطها وتشديد مراقبة الجودة على محلات الاستيراد والتصدير للنشاط الزراعي البيطري المصنع، إلى جانب التهرب الضريبي.

مرضى «الثلاسيميا» يموتون ببطء.. فهل من مجيب؟

يومياً هناك مئات مرضى «الثلاسيميا» بدمشق ينتظرون دورهم في مركز «الزاهرة» بدمشق لضخ دم جديد داخل أجسادهم للبقاء على قيد الحياة، إلا أن الظروف الحالية التي تمر بها سورية جعلت حياتهم على المحك لتعذر الحصول على حاجتهم أو الكمية الكافية

عام مضى والبلاد جريحة.. وعام أتى بحلم الوصول إلى بر الأمان

رحل عام 2011 وجاء عام جديد، وكل الأماني والسعي الحثيث أن يلغي العام العتيد الذكريات السابقة المريرة للعام المنصرم، ويجعل السوريين متفائلين بأن وطنهم سيخرج من براثن الأزمة القاسية أكثر صلابة ومنعة من ذي قبل، مشرقاً يفوح منه عطر المجد والحرية والكرامة، معطراً بدماء الشهداء التي سقت تراب أرضه، ولعل أكثر ما يتمناه الشباب السوري في بداية العام الجديد، وفي ظل هذه الأزمة المميتة، هو أن تكون بدايته في الخلاص من هذه المحنة، وأن تكون منطلقاً للعمل بهمة عالية لتلبية حاجات الشعب وتحقيق أماله وأحلامه، وفي هذا السياق، رصدت «قاسيون» بعض أمنيات وأحلام وطموحات أهالي العاصمة دمشق وريفها للعام الجديد..

الأسئلة المباحة عن مشاريعنا المتعثرة.. من جسر السومرية الكهربائي.. إلى صدع قاسيون

لا يمكن إلا أن ينتابك شعور بالحسرة والألم وأنت تعبر الطريق بجوار خزانات المياه المتناثرة، وخطوط نقلها الضخمة التي كانت قبل خمس سنوات مشروعاً حيوياً لإرواء قرى ريف دمشق.. أما اليوم فهي لا تعدو أن تكون مجرد غرف لا حياة فيها ولا ماء ولا رائحة توحي بحياة قد تتجدد.