عرض العناصر حسب علامة : دمشق

أزمة غاز في دمشق.. «محروقات» إلى متى؟!

أزمة غاز تطرق أبواب العاصمة دمشق، وريفها مجدداً، مترافقة مع أزمة المازوت التي تتعدى دمشق إلى المحافظات الأخرى متحولة إلى ازمة عامة، وكالعادة الغاز المفقود موجود لدى السوق السوداء، والسعر وصل إلى 2800 ل.س للأسطوانة في تصعيد غير مسبوق.

معلمون في ضاحية قدسيا.. ينتظرون رواتبهم

تبدأ مديرية التربية في ريف دمشق في كلّ عام دراسي، بالإعلان عن قبول طلبات الحائزين على الإجازات الجامعية والمعاهد المتوسطة والشهادة الثانوية لملئ الشواغر في مدارسها.

الإشاعات «تهجّر» سوريين من منازلهم.. وصمت «الرسمي» يكرّسها أحياناً!

تتجول كاميرات التلفاز السوري الرسمي بين الشوارع الرئيسية لمدينة دويلعة كي تلتقط صوراً حديثة للحياة اليومية لسكان تلك المنطقة، بعد أن نزح في الأيام الماضية عدد كبير من سكانها، في محاولة لطمأنة الناس بأن الحياة عادت إلى طبيعتها. هذا الإجراء درج في الأزمة السورية حيث اعتمدته وزارة الإعلام كوسيلة للرد على الإشاعات.

الحرب غيّرت الجغرافيا الاقتصادية في دمشق وريفها

لم تغيّر الأحداث في سوريا الجغرافيا السكنية فقط، بل غيّرت أيضاً الجغرافيا الاقتصادية والمهنية. وبعدما كانت مناطق العاصمة دمشق وريفها مقسمة بحسب الحرف، تغيّرت الحال ودخلت الأمور في حالة فوضى

الأمم المتحدة تتسول باسم سورية وتعطيها «الفتات».. ووزارة الشؤون الاجتماعية تجمّد لجنة «التحقيق بالتجاوزات»

رغم دخول الأزمة عامها الرابع، ووصول الوضع الاقتصادي لبعض الأسر السورية إلى حالة «يرثى لها»، بظل فقدان مصادر رزقها، وارتفاع الأسعار بشكل جنوني، بالإضافة إلى رفع أسعار بعض المواد المقننة رسمياً، لم يتم وضع حد جدي لحالات السرقة والتجاوزات في عمل بعض الجمعيات الخيرية المعنية بتوزيع المعونات والمساعدات على المحتاجين.

على وقع ارتفاع الأسعار: الهدوء النسبي و«الحوالات المالية» تنعش الأسواق والمطاعم

رغم الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد منذ حوالي 3 سنوات وأكثر، وارتفاع الأسعار الأخير الذي طال أغلب السلع وحاجيات العائلة السورية، كان مشهد الأسواق المزدحم في اليوم الذي سبق عيد «الفطر» هذا العام جديداً على الأزمة السورية، وبعده حال المطاعم المكتظة خلال أيام العيد.

ريف دمشق: شح المياه والمشاريع الموعودة.. «الكهرباء والمناخ» ضمن دائرة الاتهام

صعوبة الحصول على مياه الشرب من مؤسسة المياه بشكل رسمي، دفعت أغلب سكان مناطق الريف الدمشقي وضواحي دمشق للجوء إلى شرائها من الصهاريج الجوالة، حيث وصل سعر الصهريج الواحد من المياه إلى 1200 ليرة سورية، لكن وبحسب العديد من هذه الشكاوى، فإن «هذه الصهاريج تأتي بالمياه من مصادر مجهولة».

«مهرجان سينما الشباب».. إنقاذ الحساسية السينمائية

تعود السينما السورية اليوم، في ظل حصار خانق وقائمة حظر طويلة طاولت منع عرض معظم نتاجاتها الأخيرة في مهرجانات دولية وعربية؛ منتصرةً لصيغة «سينما الشباب»، ما يذكر بالمهرجان الدولي لسينما الشباب الذي انطلق عام 1972،

جفاف بردى يهدّد «البيئة»... من شريان الحياة إلى مرتع للحشرات والأوبئة والمياه الآسنة!

ارتبط ارتباطاً وثيقاً برائحة ياسمين دمشق، وكان أحد رموزها المعبرة عن نضارتها وخضرتها وخصوبتها، نهر «بردى» الذي كان يغذي دمشق بمياه الشرب على مر السنين، أصبح اليوم بنظر الكثيرين من سكان العاصمة السورية «مبعثاً للروائح الكريهة والحشرات، وبعض فروعه تهدد بأوبئة بيئية».

أناشيد «أبو الزلف» على مسرح الأوبرا السورية.. تجربة ضد الابتذال

روايات كثيرة عن معنى «الزلف» ونشيده «هيهات عيني يا موليا» تروى عن هذا النوع الغنائي الشعبي الذي اختاره الموسيقي عدنان فتح الله في أمسيته الغنائية التي قدمها مؤخراً على مسرح دار الأوبرا السورية 24 أيار متابعاً مشروعه الفني مع الفرقة الوطنية للموسيقى العربية التي أسسها فتح الله مع نخبة من موسيقيي بلاده عام 1990؛