عرض العناصر حسب علامة : خدمات

هواية سورية بامتياز!

كثيراً ما نرى أو تتداعى إلى أسماعنا حكايات عن مدمن مخدرات، وآخر مدمن كحول، وليس أخيراً مدمن التدخين بأشكاله..... وثمة أشكال من الإدمان تختلف كماً نوعاً، ولكل هواه وكيفه....

أضواء على واقع مديرية الخدمات الفنية بالحسكة!

في هذا العام /2007/م، رفعت مديرية الخدمات الفنية في الحسكة، ميزانيتها إلى الوزارة، ومن ضمنها ميزانية جولات قسم الأبنية في المديرية، وكان بدل هذه الجولات فقط مبلغ /500/ ليرة سورية لعدد كبير من العمال والفنيين والمهندسين، هكذا تدعي، وحتى تاريخه لم يصرف بدل الجولات منذ بداية العام، على غير ما كان يجري في الأعوام السابقة، إذ أن الصرف كان يبدأ في الشهر الرابع عن شهرين سابقين على الأكثر، ودائما تبقى المديرية مديونة لموظفيها بشهرين أو ثلاثة.

مطبّات المعالجة الحكومية للمياه المعالجة

كعادتها في معالجة معظم قضايانا, وقضاياها, قررت الحكومة منذ أكثر من 12عاماً أن تعالج مشكلة الصرف الصحي في البلد, وروجت لهذا القرار على أنه ثورة في مجال الصرف الصحي, ولم يقتصر قرارها على معالجة المشكلة فحسب, بل قررت استثمار مياه الصرف الصحي المعالَجة وبيعها للفلاحين كمياه صالحة للري ولا تحتاج إلى أسمدة, فباشرت خطتها الاستثمارية من مدينة دمشق، إذ تم إحداث شركة خاصة بالصرف الصحي عام 1995، وتم بناء محطة معالجة لمياه صرف دمشق في مدينة عدرا, باشرت عملها فعلياً عام 1998، وقد قامت دراسة الجدوى الاقتصادية التي تم بموجبها إقرار هذا المشروع على الموارد المالية التي ستحققها من خلال بيع المياه المعالجة لاسترداد كلفة المشروع.

مخالفات بالجملة، ومباركة رسمية

هي ليست ظاهرة جديدة، فقد اعتدنا عليها كما تعتاد القبور الصمت، أو كما تعتاد القلاع انهيار جدرانها مع الزمن. ليس جديداً أن يتطاول المدعومون أو الشبيحة على المرافق العامة وأملاك الدولة، لأن هذا الإرث يتيم، وليس له من يحميه، أما أن يصل التطاول حد إيذاء الجار، وهو بشر ابن تسعة مثلهم، فهذا لا يسكت عنه ضمير حي أبداً.

«طريق فيروزة» يشتكي

وردت إلى «قاسيون» الرسالة المطلبية التالية، الموجهة من سكان أحد أحياء حمص، إلى ذوي الأمر، عبر جريدتنا التي تضم صوتها لمطالبهم العادلة، وننشرها كما وردت:

أحياء حلب الشعبية تشتكي من النقل العام

لا شك أن وصول المواطنين إلى أماكن عملهم بأسرع وقت ممكن وبراحة نفسية تامة، تنعكس مباشرة على الإنتاج من حيث اختصار الوقت والجودة والكمية.

خوف من الأمطار، مع الأمل بهطولها

مع الأمل وشديد الرجاء، بأمطارٍ تروي ظمأنا وجفاف أرضنا، هذه رسالة تخوف من منعكسات أي هطول مفاجئ، وردتنا إلى «قاسيون»، من أهالي حي المشتل في منطقة الناصرة بالحسكة، ننشرها كما هي:

هل يتذكرون «حي غزال»؟؟

هل يتذكرون «حي غزال»؟؟
وصلت إلى «قاسيون» رسالة من أهالي حي غزال في منطقة سبينة/ريف دمشق، والتي يبلغ عدد سكانها حوالي (40.000) نسمة، يعرضون فيها مايلي:

مطبّات الوقت السوري المناسب

بما أن معظم مدننا وبلداتنا لاتوجد فيها مخططات تنظيمية تستوعب النمو السكاني، فقد اعتاد المواطن الفقير أن يدفع المعلوم، ثم يبني بيتاَ (على قده) في مناطق المخالفات، وبعد أن يسكنه، يذهب إلى البلدية ومؤسسة مياه الشرب ليسجل على عداد ماء، ثم إلى شركة الكهرباء ليسجل على ساعة كهرباء، معتقداَ أنه مواطن من هذا البلد ومن حقه على الحكومة أن تزوده بالماء والكهرباء، ولكن إذا لم يمد يده إلى جيبه (ويبيض فاله) بدفعه المعلوم لموظفي هذه الجهات، فإنهم سيشهرون في وجهه قراراَ صادراَ عن وزير الإدارة المحلية يمنعهم من تزويد مناطق المخالفات التي بنيت بعد عام 2003 بعدادات ماء وكهرباء، وبالتالي فعليه إما أن يدفع المعلوم أو أن يمتثل لقرار الوزير.

لكي لا نغوص في الأوحال..

رفع سكان حي المشتل في مدينة الحسكة رسالة إلى رئيس وأعضاء مجلس مدينة الحسكة الجدد يهنئونهم بها بتقلدهم المسؤوليات البلدية في المدينة, متمنين لهم التوفيق والنجاح، ثم عرضوا لهم مشكلتهم: