حماية حمص
السيد آلان جوبيه يقول، إنه سيتشاور مع أصدقائه في الأمم المتحدة من أجل العمل أو استصدار قرارات لحماية حمص، وربما سيضيق الاهتمام في المستقبل، فيعمل لحماية بابا عمرو، أو باب السباع، أو قد يهتم في المستقبل بمقهى الروضة، لأن «حصارها» يهدد السلم العالمي، ويستوجب تدخل الأطلسي، أو الزحف التركي إلى درعا.