عرض العناصر حسب علامة : تكاليف المعيشة

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست تهكمي متداول على الصفحات العامة والخاصة، عما يعانيه المواطن في حياته اليومية، يقول البوست:
• «سوري راح عند الدكتور قاله: حاسس حالي قرفان وزهقان.. شو بيكون معي؟؟ قاله: بيكون معك حق!».

فيسبوكيات

نفتتح فيسبوكيات هذا الأسبوع ببوست متداول على الصفحات العامة والخاصة حول واقع التردي في الخدمة الكهربائية، يقول البوست:
«في بلادنا تختفي الكهرباء بالبرودة وتتبخر بالحرارة وتتكاثر بالفواتير».

شو جابرك ع المر؟ والله الأمّر..

كتار كتير من السوريين المسحوقين يلي بعدون عايشين بحضن الوطن عم يلجؤوا لكتير طرق ليقدروا يأمنوا احتياجتون من أكل أو طبابة... ووصلوا ليبيعوا غراضهم ومقتنايتهم..

صناعيون وحرفيون في الهوا سوى..

تكثَّفت الاجتماعات الحكومية في الآونة الأخيرة بمختلف مستوياتها واختصاصاتها مع الفعاليات الاقتصادية التجارية والصناعية، للتباحث في الوضع السائد الذي تعيشه الصناعة بكل أطيافها وأشكالها، وهي تعيش في حالة من الموت السريري الذي يجعلها عاجزة عن الإقلاع  بالإنتاج على الرغم من الميزات التي تتمتع بها الصناعات السورية من حيث إمكانية توفر موادها الأولية محلياً، وتوفر اليد العاملة والخبرات الفنية القادرة على أداء عملها الإنتاجي، ولكن هناك من يضع العصي في العجلات، ويعيق إلى حد كبير العملية الإنتاجية باعتبار الأخيرة تتعارض مع قوانين الربح العالي المفترض أن تحققه قوى النهب والفساد الكبيرين، من جرّاء عمليات الاستيراد لكل شيء حتى الهواء الذي نتنفسه.

بصراحة: 660 ألف تكاليف المعيشة

في دراسة «جريدة قاسيون» الربعية حول وسطي تكاليف المعيشة، توصلت إلى رقم لهذه التكاليف وهو 660 ألف ليرة سورية، موزعة على مختلف التكاليف المعيشية، حيث اعتمدته وتنشره معظم المواقع والصفحات المهتمة بالشأن الاقتصادي والأوضاع المعيشية لمعظم السوريين المكتوين بنار الأسعار، التي ترتفع مع كل ارتفاع للدولار، وبعده لا تعود الأسعار إلى مواقعها السابقة التي كانت عليها قبل الارتفاع، بل تبقى متمترسة خلف تحصيناتها لتعاود الكرة مرة أخرى.

660 ألف ليرة تكاليف معيشة أسرة من 5 أشخاص أيلول 2020

وصلت تكاليف سلة الاستهلاك الأساسية لأسرة من خمسة أشخاص في دمشق إلى 660 ألف ليرة في نهاية شهر أيلول 2020 مرتفعة بنسبة 85% تقريباً عن مستوى هذه التكاليف في العام الماضي. السلة المكوّنة من 8 حاجات أساسية، وفق مكونات الاستهلاك المعتمدة في المكتب المركزي للإحصاء مأخوذة على أساس الأسعار الأدنى في دمشق.

أما خلال الأشهر الثلاثة الماضية فإن أسعار الغذائيات انخفضت قليلاً، بينما ارتفعت أسعار النقل ما انعكس انخفاضاً نسبياً في تكاليف المعيشة بمقدار 5000 ليرة شهرياً، ونسبة لا تذكر.

أجر 2010 كان على حدّ الجوع والأجر اليوم يجب ألّا يقل عن 490 ألف ليرة!

يقف البعض على (أطلال) ما قبل الأزمة ليتغنوا ويقولوا: (أين كنّا وأين أصبحنا!) وهو بالفعل سؤال محقّ، ولكن الإجابة موضوعياً تقول: إننا كنا عند حد الكفاف، أما اليوم فقط سقطنا في أعماق الفقر. وهذا بالطبع حال معظم السوريين، وتحديداً الشغيلة العاملين بأجر الذين كانت ولا زالت منظومة توزيع الثروة والدخل في سورية تعطيهم أجراً لا يكفي للاستمرار!

430 ألف ليرة تكاليف المعيشة لأسرة من خمس أشخاص ارتفاع بنسبة 13% في ثلاثة أشهر

رقم قياسي تسجّله تكاليف المعيشة في سورية... حيث خلال الأشهر الثلاثة الماضية مرّ على البلاد ما لم يمر سابقاً. من الدولار، إلى القرارات، إلى التوقف الاقتصادي ووصلت تكاليف معيشة أسرة من خمسة أشخاص في سورية إلى مستوى لم تصله من قبل.

خلال الفترة الماضية الدولار ثبت على سعر 700 ليرة وما فوق، الأسعار استمرت بالارتفاع سواء في السوق أو لدى الحكومة، فارتفعت أسعار سلع مؤثّرة مثل: الأسمدة والبنزين، ومؤخراً الرز والسكر ومواد غذائية أخرى، كما أن الأزمات لم يتم حلّها: الغاز والكهرباء وغيرها... وما يرتبط بها من تكاليف أعلى لتأمين الغاز مثلاً.

 

 

380 ألف ليرة رقم قياسي جديد لتكاليف المعيشة نهاية 2019

سجلت الأشهر الثلاثة الماضية، التي تشكل الربع الرابع من عام 2019، أرقاماً قياسية لسعر صرف الدولار مقابل الليرة في السوق السورية، واستمرت موجة المضاربة وارتفاع الدولار، ورفعت معها مجمل أسعار السلع، لتصبح تكاليف المعيشة الشهرية لأسرة أعلى بنسبة 5% تقريباً عن نهاية شهر أيلول 2019.

وفق مؤشر قاسيون الربعي لتكاليف معيشة أسرة من خمسة أشخاص في دمشق، فإن تكاليف المعيشة قد ارتفعت بما يقارب 25 ألف ليرة خلال الأشهر الثلاثة الماضية لتصل إلى 385 ألف ليرة شهرياً، لسلة استهلاك مكونة من ثماني حاجات أساسية: الغذاء والسكن والنقل والأثاث والألبسة والتعليم والصحة والاتصالات، إضافة إلى نسبة 8% إضافية لحاجات أخرى.

332 ألف ليرة تكاليف المعيشة في منتصف 2019

مرت الشهور الثلاثة الأولى من عام 2019، وشهدت هذه الفترة متغيرات هامة في الوضع الاقتصادي داخل البلاد... أزمة محروقات، وتشديداً للعقوبات، وتقلبات في سعر الصرف، حملت آثارها المباشرة والسريعة على تكاليف معيشة الأسرة شهرياً. وكان للغذاء الحصة الرئيسة في ارتفاع التكاليف المكونة من سلة الاستهلاك المعتمدة رسمياً، والمكونة من ثماني حاجات أساسية.

انقضى النصف الأول من عام 2019 العام الذي يشهد تشديد العقوبات الأمريكية، عودة سعر الصرف إلى حالة عدم الاستقرار، وركود أعمق في النشاط الاقتصادي... لترتفع الأسعار خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة بنسبة 2%، وتستمر تكاليف المعيشة بالارتفاع لتكسر الرقم القياسي المسجل في 1-4-2019 والبالغ 325 ألف ليرة. وتصل إلى 332 ألف ليرة شهرياً لأسرة في دمشق.