تعاطفاً مع مشاعر المنطلقين لوحدة الشيوعيين السوريين ـ فقد أبديت وجهة نظري في بيان أسباب انقسام الجماهير، وعلتها ـ هي تسلط القيادات على الجماهير. وقد دأبت «قاسيون» ـ المنبر الحر والجريء ـ بوصف أعراض تلك العلة ووصف العلاج الذي، إن لم يشف فإنه يخفف من الآلام ـ وينبه لمخاطر الإحجام عن المعالجة. وذلك في عددها رقم 186 تاريخ 21/11/2002 وتتابع وبإبداء الرأي حول إمكانية تحري ومعرفة أسباب حدوثها ـ فالوقاية خير من العلاج ـ وبصورة غير مباشرة وصلت إلى استقراء رأي بعض معارفي ممن اطلعوا على وجهة نظري فلمست حول ذلك ثلاثة آراء متماوجة وتقريبية وهي: