يحدث في سورية!
لو حكى لي أحد الرواة في الصومال أو تورا بورا أو أحد المشعوذين من قبائل الهوتو والتوتسي في إفريقيا.. الرواية التي سأسردها بعد قليل، لقلتُ عنه إنه يهرف بما لا يعرف. أو أنه يتحدّث عن نكتة سمجة يتعذّر على العقل البشري تصديق وقوعها. لكنها للأسف حصلت في اللاذقية وفي القرن الواحد والعشرين.