عرض العناصر حسب علامة : الغاز

هل ستنتهي احتياطيات الوقود الأحفوري بعد 50 سنة؟

قال شيويه تشيكون الأسبوع الماضي، وهو عالم فيزياء الكوانتوم الصيني الكبير، ورئيس الجامعة الجنوبية للعلوم والتكنولوجيا وعضو الأكاديمية الصينية للعلوم: إنّ «الإحصائيات تظهر أنّ كمية الطاقة الأحفورية على الأرض وفقاً لمستوى التطور الحالي يمكن توقع استنفادها خلال 50 عاماً». واعتبرت كثير من وسائل الإعلام تصريحه هذا «صدمة»، وهذا متوقّع لأنه بالطبع لا يروق لعمالقة رأس المال والشركات المستثمرة في النفط والغاز. جاء تصريح تشيكون في 20 آذار الجاري، وذلك أمام «منتدى التنمية الصيني 2021» الذي استضافه مركز أبحاث التنمية التابع لمجلس الدولة الصيني، أثناء مشاركة هذا العالِم لوجهات نظره حول الاستخدام الفعال للطاقة الشمسية، وإعادة التدوير المستدام.

اتفاق بين كيان الاحتلال ومصر على خط أنابيب بحري للغاز الطبيعي

أعلنت ما تسمى «وزارة الطاقة الإسرائيلية» في بيان لها عن إبرام اتفاق مع مصر يوم الأحد، على إنشاء خط أنابيب بحري للغاز الطبيعي من حقل غاز «ليفياثان» في المياه الفلسطينية المحتلة في المتوسط إلى منشآت التسييل في مصر.

الغاز المنزلي.. نحو أزمة مغلفة جديدة!؟

تمنّ الحكومة العتيدة على المواطنين بدعم المشتقات النفطية، وتتحفنا بين فترة وأخرى بإبداعاتها، من توزيعها عبر البطاقة الذكية، وتارة بتخفيض المخصصات من البنزين أو المازوت، أما المواطن فما عليه إلّا أن ينتظر الرسالة الذهبية التي تمهله ساعات محدودة لاستلام مخصصاته التي لا تسد حاجته.

تقنية التكسير قضت على قطاع النفط والغاز الأمريكي

بعد أكثر من عقد على معجزة تكنولوجيا التكسير الهيدروليكي الأمريكية التي كثر الكلام عنها، على صناعة الغاز والنفط الأمريكية أن تتعامل مع سنوات من الخسارات وهبوط قيم الأصول التي وجهت ضربة مالية خطيرة للصناعة. هذا رغم أنّ ثورة التكسير قد أدّت إلى إنتاج قياسي للنفط والغاز في العقد الماضي، والذي وصل ذروته عام 2019. وفي الوقت الذي أضرّ فيه الوباء بصناعة النفط الأمريكية، فقد استفادت الشركات من حزم الإنقاذ المكثفة. لكنّ هذه الحزم بمثابة أداة مساعدة مالية لسدّ الفجوة للصناعة المتعثرة.

الأزمات المفتعلة والحلول الرسمية

اختفت طوابير السيارات أمام الكازيات بقدرة قادر مباشرة بعد قرار رفع سعر البنزين خلال الأسبوع الماضي، لتسقط معه كافة الذرائع والتبريرات الرسمية المساقة عن توقف مصفاة بانياس، أو عن موسم السياحة، أو عن قلة التوريدات، بل وحتى ذرائع العقوبات والحصار.

الغاز الروسي يصل من الشمال مطلع 2020 والضغط يزداد!

يقترب مشروع خط السيل الشمالي 2 من الانتهاء، وبقي ثلث الإنجاز المطلوب ليقلع الغاز في مطلع 2020، ومع اقتراب هذه الآجال تزداد الضغوطات على المشروع وتطبيقه، وآخرها صادر من الاتحاد الأوروبي ذاته، بالإضافة إلى التلويح الأمريكي المعتاد بالعقوبات.

هل التل مدينة بالاسم فقط؟

من يدخل إلى مدينة التل يعتقد نفسه وكأنه دخل قرية نائية في صحراء بعيدة مهمشة، فرغم الاكتظاظ السكاني فيها، إلا أن خدماتها وبنيتها التحتية لا تشي بأنها مدينة.

كيف عايشين يا ناس؟

الحكومة، صرعتنا بتصريحاتها المستمرة، بأنها ستدعم الإنتاج، وستقلع بالمعامل وستساعد القطاع الخاص، بإعادة تشغيل معامله وتعقد المؤتمرات واللقاءات مع الفعاليات الاقتصادية ورجال الأعمال من أجل إيجاد السبل الكفيلة بتذليل الصعوبات عنهم، وتسهيل الإجراءات بما فيها دعمهم بمبالغ مالية كبيرة إلى آخر الأسطوانة التي يُشنفّون آذاننا بسماعها، فماذا عنا نحن؟