عرض العناصر حسب علامة : الخبز

مسألة رياضية بسيطة.. كم طن طحين يستورد ولماذا ؟!

إذا كان لدينا دولة في حرب ولتكن سورية، تراجعت حاجات استهلاك الطحين الضرورية فيها إلى 1,5 مليون طن في عام 2014، وتستطيع مطاحنها المحلية أن تنتج 1,4 مليون طن (بحسب تصريحات رئيس وزرائها، ووزير تجارتها الداخلية). وتحتاج بالتالي إلى استيراد 100 ألف طن طحين.

لماذا تخلّت «أكشاك الخبز» عن تقديم خدماتها في اللاذقية؟

منذ سنوات بعيدة قامت الشركة العامة للمخابز بزرع مجموعة من الأكشاك في كافة أحياء المدينة لبيع ربطات الخبز إلى المواطنين بالسعر الرسمي (15) ل.س للربطة. متحمّلةً أجور نقلها وتوزيعها على أماكن تواجد هذه الأكشاك، فتصل إلى المستهلك طازجة وبسعر يناسب دخله. بينما كان سعرها في الدكاكين (20) ل.س. 

في حماة.. أزمات جديدة تضاف إلى سابقاتها

يعاني أهالي مدينة حماة، والوافدين إليها نزوحاً، من جملة من الصعوبات الحياتية اليومية على المستوى المعيشي والخدمي، وقد ازدادت هذه المعاناة إثر زيادة أعداد النازحين إليها مؤخراً، بعد الموجة الأخيرة بنتيجة اشتداد المعارك الدائرة بمحيط المدينة.

الرغيف الحمصي غير!

«الخبز عنا ما بيتاكل: بتجيبو الساعة تسعة، الساعة عشرة بيكون عم يتكسر، وفوق هيك أسود وصغير كمان». كذلك وصف أحد المواطنين رغيف الخبز الحمصي.

عيد رغيف الخبز..!

لن يمر هذا العيد على أطفال المناطق المحاصرة كما غيره من الأعياد التي مضت ومرت كعمرهم المهدور. لم تمر على هؤلاء الأعياد السابقة ولو مرور الكرام، على الرغم من أن العيد بالنسبة لهم يمكن أن يتمثل برغيف خبز أو بحبة دواء أو ببعض دفء لا غير، فجلّهم لم يعرف الطعم الحقيقي للعيد كما يجب أن يكون بالنسبة للأطفال، والمتمثل بالثياب الجديدة والحلويات والألعاب والمراجيح، وغيرها من مصادر البهجة..

دير الزور: رغيف الخبز بـ 100 ل.س !

لليوم التاسع على التوالي، أفران الأحياء المحاصرة (الجورة والقصور) متوقفة بحجة عدم توفر المازوت، باستثناء فرن الجاز، وهو مخصص للقوات العسكرية وقوات العشائر فقط.!

الخبز الملون

 

خبز الشام أطيب وأنظف... خبز الريف أطيب لأن خبز الشام أسود...هذه وجهة نظر أحد الجيران المتناقضة في أيام قليلة جداً، والسب هو تغير جودة الرغيف بنسبة 100 % مما صدمه، فمرة يشتري من أفران دمشق، وأخرى من أفران الريف.

الأردن تجاوز حكومي للخطوط الحمر: تحرير أسعار الخبز «الممنوع على الغرباء»!

تُقْدم الحكومة الأردنية، برئاسة عبد الله النسور، على تجاوز الخطوط الحمر شعبياً، بعد إعلان نيتها «تحرير أسعار الطحين»، أي رفع الدعم عنها، وذلك لأن من يستفيد من الدعم المخصص للأردنيين هم «الغرباء»، كما يقول النسور عقب إطلاق رؤية حكومته اﻻقتصادية للمملكة حتى عام 2025.