أخبار البيئة
هل صحيح أن تحرير التجارة يساعد على خفض التلوث؟
هل صحيح أن تحرير التجارة يساعد على خفض التلوث؟
كما اعتدنا من المنتدى الاقتصادي العالمي الذي يمثل كبار الرأسماليين العالميين المدافعين عن الليبرالية الجديدة، والراسمين لخططها، فهم يبيعون الناس أوهاماً في الهواء.
استطاعت الحرب أن تغير الأحاديث اليومية لأي غريبين (أو غريبتين) عن بعضهما يجلسان في المقعد الخلفي من سرفيس في المدينة، -بعد مكالمة هاتفية مع أحد الأبناء على النت تتضمن تقبرني شو اشتقتللك، ودفي حالك منيح يا أمي، شو خلصت دورة اللغة؟- إلى: شو البركة وين ابنك؟
ليست الجولان تلك الأرض الخصبة والجميلة فحسب بل هي أم مياه المنطقة الجنوبية بدءاً من جبل الشيخ وانتهاء ببحيرة طبريا، فليس تمسك الكيان الصهيوني بالجولان إلا لأنها العصب الأساسي للمياه لديه.
وجهة نظر أخرى كيف نفهمها ونستفيد منها ونعرف مغزاها؟
إذا كانت أزمة المياه تمسنا نحن فلا يعني أننا المهتمون الوحيدون بالبحث عن طرق لحل هذه الأزمة وكل يفكر بحلها على طريقته وبما يناسب جيوبه. ويقول «كايو كوخ ويزر» نائب رئيس إدارة منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في البنك الدولي إن عدم تنسيق الجهود في سبيل تحسين وضع المياه يلعب دوراً هاماً.
في كتابه المعنون «تأملات في الفيزياء الحديثة» يقدم الباحث علي الشوك في كتابه الصادر عن دار الفارابي رؤية جديدة في فهم بعض المواضيع العلمية حيث يسلط الكتاب الضوء على موضوعين مهمين جداً في حقلي الفيزياء الحديثة، وعلم الفلك هما (ميكانيك الكم) في فيزيا الذرة، و(نظرية الانفجار الكبير) في علم الفلك (الفيزياء الكونية). وهو يقدم قراءة مخالفة للموقف الذي تتبناه المؤسسة العلمية الرسمية في هذين الحقلين. كما أنه يكشف النقاب عن حقائق مجهولة حول النظرية النسبية وأسطورتها.
يبدو أن الطعام لم يعد لدينا لا على الطريقة الأوروبية «شهية طيبة» في بداية الطعام ولا على الطريقة العربية «دايمة» و «صحة وهناء» في نهاية الطعام.
فلا الشهية موجودة ولا الصحة ولا الدوام لطعامنا الذي اشتهر عبر العصور وفي العالم بأنه لذيذ شهي وصحي ووفير.
لا لا لا. ليس تشاؤماً، بل واقعاً ينبغي تبصره وإيجاد مخرج له.
فلاحو كفر سوسة يقولون: يصلنا في الصيف من الماء بقدر مسكبة واحدة وهي من الصرف الصحي.. وتأتي المياه المالحة من دمر والمزة القديمة..
لماذا نعتقد أن نموذج الحياة الموجود أو المفروض علينا أو الذي يتم ترويجه هو الصحيح أو الأصح مما نعيشه حالياً؟ ألا يحق لنا اختيار نموذج الحياة الذي يناسب كلاً منا ويناسب العالم بأسره.
يتم الترويج لعدة نماذج من الحياة، فأيها تشعر بأنك تنتمي إليه وهل أنت راض عن هذا النموذج؟
* يتم يومياً إعادة تدوير الفوارغ البلاستيكية الملقاة في القمامة، ليس بطريقة منظمة أي حكومياً ، بل أهلياً، عن طريق نابشي القمامة الذين يستخلصون هذه الفوارغ (البلاستيكية والمعدنية وغيره) ويبيعونها للتجار المتخصصين بجمعها وبيعها، ومن المتوقع في خلال الأربعين عاماً القادمة أن نتوصل إلى العملية الجارية حالياً في بلدان أخرى (من هذا العالم) أي فرز القمامة مما سيحمي أطفالنا وشبابنا من كثير من الأمراض الناتجة عن مثل هذا العمل.
أحدثت هيئة الاستثمار السورية بموجب المرسوم التشريعي رقم /9/ لعام 2007 مترافقة مع صدور مرسوم تشجيع الاستثمار رقم /8/ لعام 2007 الذي حل محل قانون الاستثمار رقم /10/ لعام 1991 وتعديلاته ذاك القانون الذي مهّد لمرحلة الليبرالية الجديدة ومستتبعاتها وكان القانون الجديد إيذاناً ببدء مرحلة أعلى من الدخول في تنفيذ السياسات الليبرالية التي قادها آنذاك الدردري وأتباعه، لكن من الواضح أن هذا الفكر ما زال موجوداً ولم يضمحل على الرغم من كونه واحداً من أسباب الأزمة السورية التي انفجرت في العام 2011 ومازالت المساعي موجودة لاستثمار الأزمة والاستثمار في الأزمة بالطريقة نفسها وأكثر!.