د.عروب المصري

د.عروب المصري

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

وجدتها: من هي التي اخترعت الزراعة؟

طوال القسم الأعظم من وجوده ما قبل التاريخي، عاش الإنسان في شروط من الفقر المدقع. ولم يكن للبشر من وسائل للحصول على القوت الضروري لعيشهم سوى القنص وصيد الأسماك وقطف الثمار. كانت البشرية تعيش دون سيطرة على هذه الموارد الطبيعية.

وجدتها: أبحاث انفرادية

تستعر الخلافات حول سياسات الأسماء في النشرات العلمية، وخاصة في الجامعات ومراكز الأبحاث التي ينظم عملها قانون تنظيم الجامعات.

وجدتها: «ما حدا أحسن من حدا»

تناقلت الأنباء في الفترة الأخيرة مواضيع أزمة النفايات لدى الجار اللبناني، وعلى اعتبار أن لدينا ما يكفينا من المصائب والهموم، فمن الصعب الحديث في هذا الوقت العصيب عن النفايات، لكن من الواضح أن هموم غرق بعض المناطق في الساحل بالنفايات ليست غريبة عما يجري في لبنان، ولو كانت الأسباب والتفاصيل مختلفة.

وجدتها: خزن غازات الكربون

يساهم انتشال وخزن ثاني أكسيد الكربون في التقليل من كمية الغاز الذي يطلق إلى الغلاف الجوي. كما أن التكنولوجيا اللازمة لفصل الغاز وعزله عن الغازات الأخرى باتت معروفة.

وجدتها: ترويج للموت البطيء

ليس التدخين عادة بل هو مادة يدمن عليها الشخص كغيرها من المواد المخدرة والكحولية، وقد أثبتت الدراسات أن الإدمان على النيكوتين يصيب بدرجة أعلى من الإدمان على الكحول والحشيش، ويحتل مرتبة قريبة جداً من الإدمان على الهيروين والكوكائين وهما من أخطر المواد على صحة البشر.

وجدتها: من بدأ التصوير؟

كانت الطبيعة السباقة الأولى في إيجاد «التصويرغرافي»، ففي ايطاليا عثر المنقبون في بعض الحفريات التي أجريت سنة 1963 في مدينة «بومباي» في إحدى الغرف على صورة سلبية «غرافية»، وعبر نتيجة التحاليل والبحوث التي أجراها «الدكتور بارتوني» في أكاديمية الأثار «بنابولي». وجد احتمالين، الأرجح أنه ناتج عن ثوران بركان «فيزوف» الذي طمر المدينة ، وكان على جدران الغرفة ثقب ، فمن خلاله و نتيجة الضوء الآتي من الثقب طبعت الصورة على جدار الحائط المقابل له ، ومن تحليل هذا الحجر ، وجد أن فيه شيئا من الفضة التي تتأثر بالضوء ، و يتضح من ذلك أن أول صورة «فتوغرافية» في التاريخ لم تكن من عمل المصور «نيبس» سنة 1833 ، انما هي من عمل الطبيعة سنة 79 ميلادية .

وجدتها: التنوع الحيوي كأداة للتنمية

تعتبر سورية مهداً لحضارات عديدة توالت عليها عبر تاريخ يرجع إلى آلاف السنين. لقد سكن الإنسان هذه البقعة الخصبة منذ القدم واستفاد من خيراتها. إلا أن هذا الاستثمار قد أدى إلى تبدلات في النبات الطبيعي وتراجع الحيوان البري في أجزاء سورية جميعها سواء في الساحل أم في الداخل، في المناطق الجبلية أم في البادية.

الموارد المائية في التحليل البيئي

قدمت وزارة البيئة في العام 2011 تقريراً بعنوان «تحليل الواقع الراهن للبيئة في سورية» يهدف إلى تقديم وصف متكامل لحالة البيئة في سورية للفترة بين 2001-2010 ووضعه في سبيل حماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة.

وجدتها: شح الموارد المائية

يشكل الطلب على الماء للأغراض الزراعية في سورية نسبة (90 -85)% تقريباً من إجمالي الموارد المائية في سورية، وهذا من أهم الأسباب الموجبة لتطبيق الري الحديث، ومن ثم فإن الحل في ترشيد استهلاك المياه يأتي أولاً من خلال اتخاذ الإجراءات اللازمة لترشيد استخدام المياه في ري الأراضي الزراعية، حيث تُستَثمر المياه حالياً بأساليب تقليدية غير رشيدة وغير مستدامة.