افتتاحية قاسيون 747: نقطة علّام!
مع تاريخ ظهور هذا العدد يكون الاتفاق الروسي- الأمريكي لوقف إطلاق النار في سورية قد دخل حيّز التنفيذ منذ الساعات الأولى ليوم السبت 27/2. وعلى أهمية التفاصيل التي تضمنّها الاتفاق، ولكّن ما هو أكثر أهمية هو التالي:
مع تاريخ ظهور هذا العدد يكون الاتفاق الروسي- الأمريكي لوقف إطلاق النار في سورية قد دخل حيّز التنفيذ منذ الساعات الأولى ليوم السبت 27/2. وعلى أهمية التفاصيل التي تضمنّها الاتفاق، ولكّن ما هو أكثر أهمية هو التالي:
تلقى المركز الروسي للمصالحة السورية في مطار "حميميم" معلومات تفيد باعتداء فصائل مسلحة على مدينة تل أبيض السورية ترافق مع قصف مدفعي ثقيل من الجانب التركي.
أكد المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا، أن الضامن الحقيقي لاستمرار اتفاق وقف إطلاق النار هما الدولتان الداعمتان للاتفاق الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
ذكرت وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء نقلا عن وزارة الدفاع يوم الأحد أن مركز التنسيق الروسي في سورية تلقى معلومات عن هجوم بالمدفعية الثقيلة على بلدة تل أبيض السورية من أراض تركية.
قاسيون: لا فرق بين التشاركية والاقتراض من الخارج
جريدة قاسيون التي غطت الندوة كان لها مداخلة على لسان الرفيق معن خالد وأبرز ما جاء فيها:
مع تاريخ ظهور هذا العدد يكون الاتفاق الروسي- الأمريكي لوقف إطلاق النار في سورية قد دخل حيّز التنفيذ منذ الساعات الأولى ليوم السبت 27/2. وعلى أهمية التفاصيل التي تضمنّها الاتفاق، ولكّن ما هو أكثر أهمية هو التالي
بحضور رئيس الاتحاد العام لنقابات العمال، وبعض الوزراء مع بعض المدراء العامين للمؤسسات والشركات، عقد اتحاد عمال مدينة دمشق مؤتمره السنوي، وذلك يوم الأحد الواقع في 21/2/2016.
مؤتمر اتحاد عمال دمشق، الذي عُقد بتاريخ 21/2/2016، حضره عدد من المسؤولين النقابيين والحكوميين، الذين كان دورهم الرد على مداخلات النقابيين أعضاء المؤتمر
يلاحظ بشكل واضح، من خلال متابعة المؤتمرات النقابية التي عُقدت في دمشق، ظاهرة ارتفاع متوسط الأعمار عند العمال، وخاصة في النقابات ذات الطابع الإنتاجي، كنقابة الغزل والنسيج ونقابة المعدنية، ومتوسط أعمار أدنى في نقابات أخرى ذات طابع إداري، كالمصارف والدولة والبلديات, مما يذكرنا مرة أخرى بمقولة (هرمنا).
أعباء إضافية ترهق كاهل آلاف العمال السوريين اليوم، فالأزمة وتداعياتها تسببت في ترك كثيرين لعملهم مكرهين، وتحملت البقية الباقية مزيداً من المسؤوليات للاستمرار في مسيرة العمل، وأصبحت منشآتٌ كثيرة تنهض على سواعد عدد من العمال لا يتجاوز نصف كادرها سابقاً، ومع ذلك لم يحظ العامل الذي بات يقوم بعمل اثنين أو ثلاثة أشخاص بأي تعويض يذكر، أو زيادة في الأجر تتناسب مع الجهد الإضافي الذي يبذله.