قاسيون

قاسيون

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

البنك المركزي والسوق الموازي

في الوضع الاستثنائي وغير المألوف حيث ينخفض سعر صرف الدولار في السوق الموازي عن سعره في البنك المركزي، تُصبح آلية تحقيق الصيارفة المنفلتين للأرباح أكثر تعقيداً، وهي حتماً تتطلب شبكة استغلال مُمنهج للفجوة بين النشرة الرسمية والموازية.

قضايا الشرق .. هل تتوقف حرب غزّة الآن؟

لم يكن للحرب «الإسرائيلية» على قطاع غزّة أن تستمر لولا الدعم الأمريكي، بل إن هذه الحرب بدت مخرجاً للولايات المتحدة المأزومة، التي سعت بشكلٍ حثيثٍ لاستخدامها كصاعق تفجير للمنطقة برمتها، وكانت الأهداف العسكرية المعلنة مجرّد غطاء أمام الهدف الأكبر، وهو الفوضى.

كانوا وكنا

حدثت موجة من الإضرابات العمالية في سورية عام 1964 لأسباب مختلفة. حيث أضرب عمال مرفأ اللاذقية ضد الضرائب الجائرة وإضراب عاملات التبغ ضد شدة العمل وظروف العمل المرهقة. جريدة الأخبار الأسبوعية 14 حزيران 1964.

مفتاحان لإنقاذ سورية...

يتفق معظم السوريين على أن البلاد تعيش أوضاعاً شديدة الصعوبة والخطورة؛ من الأوضاع الاقتصادية الكارثية، حيث البنية التحتية المدمرة، وغياب السوق الوطنية الواحدة بفعل استمرار تقطع أوصال البلاد، وفوق هذا وذاك استمرار العقوبات، وغياب البرامج الاقتصادية الواضحة. إلى الأوضاع الأمنية، حيث السلم الأهلي مهدد بشكل مستمر، وأحداث الفوضى الأمنية المتعاقبة والواسعة النطاق، ناهيك عن الاقتتال المتنقل ذي الطابع الطائفي، والمصحوب بمستويات غير مسبوقة من التحريض.

افتتاحية قاسيون 1226: عصر «اتفاقات أبراهام» انتهى ولن يعود! stars

تناولت تقارير إعلامية، غربية بمعظمها، خلال الأسبوع الماضي، أحاديث عن احتمالات تطبيع سوري مع «إسر&ائيل»؛ وذلك ضمن سياقات متعددة، بينها الحديث عن زيارة ترامب لدول الخليج العربي، وعن ربطٍ لرفع العقوبات الأمريكية على سورية بتطبيع مع الكيان.

المحرر السياسي: الطائفية دائماً قناعٌ لشيء آخر stars

يمكن لمن يدرس الصراعات الطائفية والدينية عبر التاريخ، ليس في منطقتنا فحسب، بل وفي العالم بأسره، أن يصل إلى استنتاج واضح هو أن هذه الصراعات كانت دائماً غطاءً وقناعاً لصراعات أخرى أعمق، ذات طبيعة اقتصادية واجتماعية.

البحث عن «المكرمات» أم إعادة إقلاع الاقتصاد الوطني؟

نقلت وكالة رويترز أنباءً عن نيّة قطرية لتمويل رواتب الموظفين المدنيين في جهاز الدولة السوري، وذكر المصدر ذاته، أن قرار الدوحة جاء بعد موافقة من الولايات المتحدة ولم يكن بالإمكان أن تخطو قطر في هذا الاتجاه دون موافقة أمريكية، ما يعيد التأكيد على فكرة بسيطة هي أنه من غير الممكن ولا المنطقي إبقاء سورية والشعب السوري رهناً للضوء الأخضر الأمريكي، والذي يمكن أن يأتي ويمكن ألا يأتي...