تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

email عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

الولادة بمئة وخمسين ألف.. الداية هي الحل

يعيش السوريون حالة اقتصادية صعبة، دفعتهم لاتباع طرق وعادات كانوا قد أقلعوا عنها منذ زمن. فارتفاع الأسعار الجنوني في كل شيء وعدم وجود دخل يتناسب طرداً مع هذا الارتفاع، أدى إلى عودتنا للوراء أكثر من ثلاثين عام. فبتنا نستشير الصيدلاني عندما نمرض، بدلاً عن زيارة الطبيب، ونطلب من صانع النظارات أن يفحص أعيننا على آلته البسيطة. وباتت النسوة يقصدن الداية أم عبدو بدلاً من الطبيب المختص. 

مازوت الشعب لغير مستحقيه والتجاوزات مستمرة

لم تنجح تصريحات وزير النفط والثروة المعدنية، في طمأنة قلوب السوريين عن تواجد كميات كافية من مادة المازوت في الكازيات. وخاصة بعد رفع سعر مادة البنزين الذي تلاه رفع سعر ليتر المازوت بمعدل خمس ليرات. فالمحافظات السورية كافة كانت على موعد مع إعادة توزيع مادة مازوت التدفئة بداية الشهر الحالي.

التأمين الصحي للموظفين.. نحو نظام تأميني بديل

تفاءل العاملون في قطاع التعليم بدخول وزارة التربية ووزارة المالية في شراكة للتكافل الصحي عام 2010، وصفت الخطوة في حينها أنها خطوة تاريخية، بعد أن وقع وزيرا المالية والتربية أكبر عقد تأمين في سورية، الذي قدرت قيمة أقساطه للعام 2010 «2.8» مليار ليرة سورية، وكان من المفترض أن تغطي عقود التأمين الموقعة 360 ألف عامل لعام 2010 بقيمة تقديرية لأقساطه تعادل 2.880 مليار ليرة سورية ستتحمل منها الخزينة العامة للدولة ما يعادل 1.8 مليار .

ويبقى الأمل...أمهات القنيطرة تخبزن كعك العيد على الصاج!

أدى التصعيد الأمني الذي حصل في مناطق الجبهة الشمالية لمحافظة القنيطرة مؤخراً إلى حدوث حركة نزوح جديدة، من مدينتي خان أرنبة ومدينة البعث، اللتان تبقى فيهما عدد قليل من السكان وخاصة من لم يستطع مغادرتهما لأسباب أغلبها معيشية .

قانون متخلف...واتحاد لا يدعم صحفييه..

وضعت مقالاتها وحصيلة ما نشرته في حقيبة، وزارت مبنى اتحاد الصحفيين، بقصد الانتساب للاتحاد، وذلك بعد أن عملت أكثر من ثمان سنوات بين الإعلام المسموع والإلكتروني والمكتوب.

امتحانات الشهادتين.. تغيير نظام التقييم هو الحل

في مشهد يتكرر مع بداية كل يومي امتحاني تجدهم يجتمعون أمام أبواب المراكز الامتحانية  ريثما يبدأ الامتحان. يتفقدون الأصدقاء وتجري بين بعضهم أحاديث علنية عن طرق الغش الامتحاني. 

أين بابا..؟ سؤال اليتيم السوري... ولا جواب

تغيرت صور مداخل عدد كبير من القرى والمدن السورية. لم تعد عبارات الترحيب تعلق على مداخل الكثير منها. إذ حل محلها صور لشباب سقطوا في الحرب الدائرة على الأرض السورية، بعدما اكتسحت منازل مدنهم وقلوب أصحابها بالسواد.