أنباء رسمية عن رفع قدرة مصفاة بانياس لكن الخام لم يؤمّن بعد stars
نشرت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية اليوم الإثنين 27 كانون الثاني 2025 أنها حصلت على معلومات خاصة حول صيانة وإعادة تشغيل مصفاة بانياس.
نشرت قناة "الإخبارية السورية" الرسمية اليوم الإثنين 27 كانون الثاني 2025 أنها حصلت على معلومات خاصة حول صيانة وإعادة تشغيل مصفاة بانياس.
رفعت الحكومة السورية ليلة أمس الأحد/ فجر الإثنين 25 كانون الأول 2023، سعر البنزين "المدعوم" (في قرارا يسري "اعتباراً من الدقيقة الأولى") في حين أصدرت تسعيرات جديدة أخفض قليلاً لأسعار البنزين أوكتان 95 والمازوت الحر والفيول، علماً بأن جميع المحروقات تتعرض لرفع أسعار حكومي متعاقب يجعل تحملها مرهقاً للاغلبية العظمى من المستهلكين وكذلك المنتجين الصناعيين والزراعيين في البلاد.
صدر يوم الثلاثاء 16 آذار، مرسومٌ تشريعيٌ حمل الرقم 2 لعام 2021 ونصّ على ما أسماه «منحة» بقيمة 50 ألف ليرة سورية لكل العاملين في من مدنيين وعسكريين، و40 ألف ليرة لأصحاب المعاشات التقاعدية.
يقضي أصحاب السيارات ساعات طويلة من الانتظار في الطوابير من أجل الحصول على مادة البنزين، لكن ذلك ليس كافياً، فربما لن يحصل هؤلاء على حصتهم المحددة من المادة، بحسب الذكاء، بسبب نفاذ الكمية في الكازية، ليضطروا بالاستمرار بالوقوف في الطابور إلى حين قدوم الدفعة التالية من المادة، وذلك يعني ساعات إضافية مفتوحة، أو الذهاب والقدوم في اليوم التالي للوقوف في طابور الانتظار الطويل مجدداً، أو اللجوء للسوق السوداء، التي لم تنقطع عنها المادة.
تتكاثر عوامل الضغط على المواطنين من كل حدب وصوب، كما يتزايد واقع الاحتقان لدى الغالبية المفقرة والمهمشة جراء هذه الضغوط والمشاكل والأزمات الكثيرة اليومية غير المحلولة، معيشياً وخدمياً و...
بدأت مشكلة توفر وتأمين أسطوانات الغاز للمواطنين تتزايد، فقد بدأت تظهر هذه المشكلة في الكثير من المدن والبلدات، برغم كل الحديث السابق عن توفر المادة وضبطها، ودور البطاقة الذكية بذلك.
منذ سنين طويلة والسوريون يعيشون كابوساً مرعباً اسمه «أيلول»، حيث يسبقه أو يأتي معه أحد الأعياد غالباً، كما يترافق مع موسم «الموونة»، وبداية العام الدراسي، بالإضافة للتجهيز لفصل الشتاء المقترن بالمحروقات والألبسة الشتوية، مما جعله من أسوأ أشهر السنة لدى عموم السوريين.
قارب سعر صرف الدولار سعر الـ 600 ليرة في سوق دمشق السوداء خلال يوم 16-6-2019.. واصلاً إلى الذروة التي وصل لها في عام 2016، وقد ترافق هذا مع رفع الحكومة لسعر البنزين المحرّر في السوق، والذي كما جاءت التصريحات الرسمية سيسعر وفقاً للسعر العالمي. وما يجري ليس مستغرباً بل هو النتيجة الطبيعية لسياسة مواجهة العقوبات الأمريكية، بتحميل نتائجها على عموم السوريين، وتحصيل عوائدها لصالح كبار السوق.
كشفت «مصادر مسؤولة» في شركة محروقات، عبر إحدى الصحف المحلية بتاريخ 2/6/2019، «عن وجود دراسة لخطة جديدة بالنسبة لمخصصات البنزين للسيارات الخاصة، تشمل مخصصات خدمة المسافر، وذلك خلال الشهر الحالي، لافتةً إلى أن كمية المئة لتر شهرياً المخصصة للسيارات الخاصة سوف تبقى مئة لتر مدعومة، في حين المخصصات الأخرى يمكن أن يتم تعديلها، وقد تقرّ بين يوم وآخر».
أصبح سعر البنزين محرراً، باستثناء الشريحة المغطاة بالبطاقة الذكية، كما أصبح السعر يتحرك شهرياً، وفق الأسعار العالمية للبورصة، تلك التي تقول اليوم: إن سعر الغالون العالمي من البنزين الممتاز 1,9 دولار، وذاتها في بورصات الإقليم كالبورصة السعودية، ما يعني أن السعر العالمي لليتر البنزين الممتاز: 0,5 دولار...
يقدم لبنان نموذجاً عن طريقة التسعير الحر للبنزين، حيث تصل النشرة لوزارة الطاقة لتوقعها أسبوعياً، بعد أن يحدد سعرها تجمع مستوردي النفط. فوفق آخر نشرة رسمية لوزارة الطاقة والمياه اللبنانية بتاريخ 12-5- 2019. فإن سعر ليتر البنزين أوكتان 95، حوالي 27300 ليرة لبنانية، وما يقارب 18 دولاراً للصفيحة (20 ليتر). ما يعني أن سعر الليتر في لبنان يقارب: 0,9 دولار لليتر، وأعلى من السعر العالمي بأربعين سنتاً أمريكياً، ونسبة 80% زيادة.