عرض العناصر حسب علامة : قدري جميل

لجنة دمشق لوحدة الشيوعيين السوريين في ندوة عن الأزمة الرأسمالية.. الأزمة مستعصية وعميقة.. ولا حلول لها

قامت لجنة دمشق لوحدة الشيوعيين السوريين ندوة حول «الأزمة العظمى للرأسمالية»، حضرها العشرات من كوادر اللجنة الوطنية في العاصمة وعدد من الضيوف غصَّ بهم مكان الندوة نظراً لأهميتها من النواحي كافة، 

ندوة حوارية في وزارة المالية.. أول مناقشة حقيقية لتداعيات الأزمة الرأسمالية على الاقتصاد السوري

دعا وزير المالية معظم الباحثين الاقتصاديين والإعلاميين إلى ندوة حوار مفتوح مع جميع التيارات الاقتصادية سواء المعارضة لسياسته المالية أو المتوافقة معها، من أجل التشاور حول السياسة المالية التي يجب أن تتبعها الوزارة لمجابهة تأثيرات الأزمة المالية العالمية على الاقتصاد السوري، الأمر الذي وجد فيه بعض المراقبين محاولة لوزير المالية للتمايز عن الفريق الاقتصادي الذي يقوده الدردري، فيما وجد فيه البعض الآخر دوراً أكبر للوزير الحسين في صناعة القرار الاقتصادي (وبالتالي دور أكبر للقيادة القطرية) على حساب الدور الذي كان منوطاً بالنائب الاقتصادي، ما يعني ربما، محاولة القيادة السياسية لجم التوجه نحو اقتصاد السوق المتوحش وأخذ الحكومة بعضاً من دورها الاجتماعي الذي فقدته في السنوات الأخيرة. وفي العموم فإن جميع المراقبين وجد فيها بادرة حسن نية، خصوصاً وأن الوزير الحسين أكد في سياق الندوة على مبدأ «الشورى»، واستشهد ببعض أقوال الخليفة عمر بن الخطاب في هذا الخصوص..

الرفيق د. قدري جميل: لتتوحّد القوى في جبهة وطنية تضم المقاومين.. وتلفظ المساومين

المعركة اليوم ليست على غزة بقدر ما هي على فلسطين.. وهي ليست على فلسطين بقدر ما هي على الشرق العظيم الممتد من قزوين إلى المتوسط.. وهي ليست على الشرق العظيم بقدر ما هي معركة ستقرر مصير العالم كله والتطور العالمي كله لعقود عديدة إلى الأمام.

د. قدري جميل في محاضرة «الأزمة الاقتصادية العالمية: الجذور- الآفاق- الانعكاسات».. 1-2

الأزمة اقتصادية اجتماعية سياسية.. وهي سائرة إلى مزيد من التفاقم 

«التاريخ لا يعيد نفسه.. قد يحمل في مسيرته بعض العناصر التي جرت في الماضي، ولكنه دائماً يقدم لنا إضافات جديدة ووقائع جديدة، ولذلك لا نستطيع القول إن هناك سابقة فيما يخص الأزمة العالمية، ولا نستطيع القول في الوقت نفسه إنه يجب عدم القياس على الأزمات السابقة. حتماً هناك عناصر في الأزمات السابقة موجودة في الأزمة الحالية، ولكن ليست كل مجريات الأزمة السابقة ستتكرر في الأزمة الحالية».. بهذه الكلمات استهل د. قدري جميل محاضرته عن «الأزمة الاقتصادية العالمية: الجذور- الآفاق- الانعكاسات» في المنتدى الاجتماعي بدمشق يوم الاثنين 26/1/2009.

د. قدري جميل في محاضرة «الأزمة الاقتصادية العالمية: الجذور- الآفاق- الانعكاسات»..2/2 الأزمة اقتصادية اجتماعية سياسية.. وهي سائرة إلى مزيد من التفاقم

نشرت قاسيون في عددها الماضي الجزء الأول من محاضرة د. قدري جميل «الأزمة الاقتصادية العالمية: الجذور- الآفاق- الانعكاسات»..التي ألقاها في المنتدى الاجتماعي مساء يوم الاثنين 26/1/2009، ونتابع اليوم نشر الجزء الثاني..

الثلاثاء الاقتصادي بنسخته الأخيرة.. «الفساد.. وسوء توزيع الثروة» على بساط البحث..

يعد الفساد ظاهرةً عالميةً لا يمكن حصرها في بلد أو بيئة اقتصادية أو سياسية دون أخرى، وتعاني سورية من أشرس أشكال هذه الظاهرة وربما لا يمكن حصرها لكثرتها. وللوقوف على جوانب هذه الظاهرة وما تمثله من تهديد اقتصادي اجتماعي وسياسي للبلاد أقامت جمعية العلوم الاقتصادية يوم الثلاثاء 10/2/2009 ندوة تحت عنوان «الفساد وسوء توزيع الثروة» قدمها كل من الباحثين الاقتصاديين د. حسين القاضي، ود. سنان علي ديب، وكانت «قاسيون» حاضرة لرصد ومتابعة الموضوع.

د. جميل: بجب إحداث اختراق في جنيف٣

أجرت إذاعة وكالة سبوتنيك الروسية يوم الخميس 28 تموز 2016 لقاءً مع الرفيق قدري جميل، أمين حزب الإرادة الشعبية ورئيس منصة موسكو للمعارضة السورية في جنيف. تناول اللقاء التطور المتسارع على خط حل الأزمة السورية سواء بإحداثياته السياسية أو العسكرية. وفيما يلي بعض النقاط الرئيسة التي تطرق لها النقاش، على أنّ المقابلة منشورة بالكامل على موقع قاسيون الالكتروني.

فن الضرورة

مقال الزميل د. محمد سماق يضع قضايا تستحق النقاش على بساط البحث، وبما أن خلاف الرأي يجب ألاّ يفسد للود قضية، فأرجو أن يتسع صدره لرأي مخالف لما طرحه..

مشكلات الاقتصاد السوري.. وآفاق الخروج منها

إن الناظر إلى الاقتصاد السوري بعين الخبير الناقد لا بد أنه سيلحظ فيه الكثير من نقاط الخلل الهيكلية التي تعود إلى سنين سابقة تمتد بجزء منها إلى بداية الاستقلال، تأتي في مقدمتها التقسيمات العالمية للعمل، لكن السياسات الاقتصادية التي تم اتباعها من جانب الحكومة، وخصوصاً في السنوات السابقة، ساهمت وتساهم في تعميق أزمة الاقتصاد السوري بدلاً من سعيها لانتشاله من قمقمه وأزمته، وهذا يحتم بالتالي البحث عن المخرج، أو البديل الممكن لإخراج الاقتصاد من واقعه الحالي..