عرض العناصر حسب علامة : فلسطين المحتلة

أعلن رئيس وزراء إسبانيا، بيدرو سانشيز، في مؤتمر صحفي عُقِدَ صباح اليوم الاثنين 8 أيلول، إصدار مرسوم ملكي بتجريم تصدير الأسلحة إلى الكيان الصهيوني.

أعلن جيش الاحتلال في بيانٍ له يوم الأحد 7 أيلول، أنه اعترض قرب الحدود المصرية ثلاث طائرات مسيّرة، قال إنها أُطلقت من اليمن.

انطلقت عملية «طوفان الأقصى» في مثل هذا اليوم قبل 23 شهراً، تبعها رد عسكري هائل من قبل الكيان، لم يتوقف منذ ذلك الحين، بل استمر بالتصاعد في نطاقه ووحشيته إلى هذا اليوم، نتج عنه دمار واسع النطاق للبنية التحتية في قطاع غزة، وأكثر من 65 ألف ضحية وفق الأعداد الرسمية، والتي تكون دائماً أقل بكثير من الأعداد الحقيقية، بالأخص أن هناك مناطق تم تدميرها بشكل كامل ولم يكن متاحاً الوصول إليها لسحب الجثث، الغالبية العظمى من هذه الأعداد هي من المدنيين. وعلى الرغم من إدانات أولية من قبل الكثير من الدول لحماس، إلا أن عنجهية الكيان وتوسيع عملياته العسكرية والأمنية غير المشروعة وغير المبررة إلى الضفة الغربية وفلسطين المحتلة ودول الجوار ودول أخرى في المنطقة، كل ذلك دفع الكثير من الدول إلى إدانة الكيان ومطالبته بوقف العمليات العسكرية، واتخاذ قرارات وخطوات سياسية ودبلوماسية واقتصادية وقانونية تجاهه. الأهم من كل ذلك، كان الحراك الشعبي واسع النطاق في معظم دول العالم، في شكل احتجاجات وإضرابات ومقاطعات، بالأخص ضمن الفئات الشبابية والطلابية.

صدمت سيارة حشداً من المتظاهرين في مظاهرة مؤيدة لفلسطين في لوزان بسويسرا يوم السبت. فأصيب أحد المتظاهرين بجروح طفيفة، وفقًا لشرطة مدينة لوزان. 

قال روبيو، خلال حديثه للصحفيين في الإكوادور، إنه لن يعلق على النقاشات الدائرة داخل سياسة الاحتلال بشأن ضم الضفة الغربية، لكنه شدد على أن ما يجري كان متوقعا بشكل كامل، على حد تعبيره.

كلما ظنّ المرء أن الأوضاع يستحيل أن تصبح أكثر سوءاً مما هي عليه في قطاع غزة، يمضي الكيان الصهيوني في إجرامه بشكل أكثر وحشيةً، مؤكداً أن جلّ ما يريده هو تحويل القطاع إلى جحيم شامل، هدفه قتل أي إمكانية حياة فيه، ودفع المليوني فلسطيني القاطنين فيه إلى خيار من اثنين: إما الموت أو التهجير...

أعلنت جماعة الحوثي في بيان صادر يوم الأربعاء 27 آب، تنفيذ عملية استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي فرط صوتي.

هدم جيش الاحتلال، مساء الثلاثاء 27 آب، منشآت فلسطينية وأصدر إخطارات بهدم العشرات منها، كما اعتقل عدداً من الفلسطينيين خلال اقتحامات شملت مناطق متفرقة في الضفة الغربية المحتلة.

حمّلت الحكومة الأردنية الكيان الصهيوني مسؤولية اعتداء المستوطنين على شاحنات المساعدات الإغاثية المتجهة إلى قطاع غزة.

ذكرت إذاعة جيش الاحتلال «الإسرائيلي» صباح اليوم الأربعاء، 20 آب 2025، أن وزير الحرب يسرائيل كاتس صادق أمس الثلاثاء على عملية عسكرية تهدف إلى السيطرة على مدينة غزة وسيطلق عليها اسم «عربات جدعون الثانية».