غزة بعد 560 يوماً من الحرب... كارثة إنسانية بمعايير غير مسبوقة stars
كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يوم الجمعة 18 نيسان، تقريراً عن أحدث إحصائيات الدمار والضحايا بعد 560 يوماً من العدوان الصهيوني المستمر.
كشف المكتب الإعلامي الحكومي في غزة يوم الجمعة 18 نيسان، تقريراً عن أحدث إحصائيات الدمار والضحايا بعد 560 يوماً من العدوان الصهيوني المستمر.
شهدت أحياء متفرقة في قطاع غزة ليلةً عصيبة، حيث كثّف جيش الاحتلال قصفه المدفعي العنيف على حيي التفاح والشجاعية شرق مدينة غزة، مصحوباً بعمليات إطلاق نار مكثفة من الطائرات المروحية والمسيّرة (درونز).
وفقاً لما نشرته صحف الاحتلال الثلاثاء 15 نيسان، فإن "عرائض العصيان" اتسعت وصولاً إلى الاستخبارات العسكرية، بعد انضمام أكثر من 1600 جندي في لواءي المظليين والمشاة، و600 مهندس معماري ومخطط حضري.
أعلن الكيان يوم السبت 12 نيسان، توسيع العمليات البرية في شمال قطاع غزة والسيطرة على محور فاصل بين مدينتي خان يونس ورفح في جنوب القطاع.
أعلن جيش الاحتلال مساء اليوم الجمعة 11 نيسان 2025 عن إصابة أحد ضباطه بجروح متوسطة خلال اشتباكات مع مقاومين في جنوب قطاع غزة.
نشر 1000 جندي احتياطي حالي وسابق في سلاح جو الكيان، رسالة، تصدرت جميع وسائل الإعلام العبرية بما فيها هيئة البث "الإسرائيلية"، يطالبون فيها بوقف الحرب على قطاع غزة، ويدعو إلى إعادة جميع الأسرى المحتجزين.
لن يسمح الكيان للفلسطينيين بالعودة إلى مدينة رفح حسب ما كشفته صحيفة "هآرتس" العبرية، يوم الأربعاء 9 نيسان.
قالت مصادر في جيش الاحتلال لصحيفة جيروزاليم بوست "الإسرائيلية" اليوم الأربعاء، 9 نيسان 2025، إن "الأمر قد يستغرق عاماً كاملاً أو حتى سنوات للقضاء تماماً على حماس".
أفاد موقع "واينت" العبري، اليوم الإثنين، بأن 29 إسرائيليا نقلوا إلى غرف الطوارئ في مستشفى برزيلاي، عقب سقوط صواريخ أطلقت من قطاع غزة، في عسقلان.
أصدرت منظمة اليونيسف بياناً تحذيرياً أشارت فيه إلى استمرار منع دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة منذ الثاني من آذار/مارس الماضي، في أطول فترة حظر تشهدها المنطقة منذ بداية الحرب. وأكدت المنظمة أن هذا الحظر أدى إلى تفاقم النقص الحاد في المواد الأساسية مثل الغذاء والمياه الصالحة للشرب والمأوى والإمدادات الطبية.