"بريكس" أكدت على ضرورة إصلاح شامل للأمم المتحدة stars
أكدت دول البريكس الحاجة إلى إصلاح الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية وصندوق النقد الدولي.
أكدت دول البريكس الحاجة إلى إصلاح الأمم المتحدة ومنظمة التجارة العالمية وصندوق النقد الدولي.
نشرت «مدوّنة صندوق النقد الدولي» مقالاً يتحدث عن العقوبات المفروضة من الغرب على روسيا، وآثارها المدمرة على الاقتصاد العالمي، ويعتبر بأنّ الوقت حان «للتفكير في الآثار المترتبة على الإكراه الاقتصادي على الاستقرار الاقتصادي العالمي» ما يكشف في العمق أنّ النخب الإمبريالية اليوم غير قادرة على الاتفاق على وسيلة لمواجهة واقع أنّ الدول ترفض بشكل متزايد الانصياع، وأنّهم لم يعودوا قادرين على تركيعها.
قال مسؤولون أميركيون إن الرئيس جو بايدن وقع أمرا يسمح بإعادة نشر مئات من قوات العمليات الخاصة في الصومال، بعد مضي ما يزيد على عام من أمر سلفه دونالد ترامب بسحبهم.
زاد صندوق النقد الدولي حصة اليوان الصيني في سلة المؤسسة العالمية للعملات الاحتياطية، فيما قلّص حصص اليورو والين والجنيه الإسترليني.
إنّ عدم التعامل مع أزمة الكهرباء كأولوية، يرقى إلى مستوى انعدام المسؤولية الوطنية، وذلك لأنه يساهم بشكل فاعلٍ في تجريف البلاد من أهلها، وفي تكريس التقسيم، وفي التدهور الإضافي لمستويات المعيشة، وفي خطط الصهيوني اتجاه البلاد وأهلها...
(1)
الحقيقة أننا أمام مقدمات تقليدية لسيناريو تقويض الاقتصاد الوطني، وإيصاله إلى حالة «السكتة الدماغية» وهو سيناريو مكرَّر وموحَّد في كل الحالات السابقة على المستوى الدولي، سواء في آسيا أو أمريكا الجنوبية، حيث تبدأ الأزمة مالية الطابع، حول مصير العملة الوطنية، ثم يقدّم صندوق النقد ونخبته المختارة في الداخل، نصائح عاجلة بأنّ الحل هو تخفيض العملة أو تعويمها وتركها لقوانين السوق كي تصلح الطبيعة ما أفسده التدخل.
أثناء متابعة الجمهور الغربي للعمليّة العسكرية الروسيّة في أوكرانيا، ينظر هؤلاء من جهة إلى تصنيفات المؤسسات المالية الغربية للاقتصاد الروسي بوصفه اقتصاداً غير كبير، ومن جهة أخرى إلى التردد الذي يصل حدّ الخوف، والذي يدفع الغرب لعدم تنفيذه تهديداته ضدّ روسيا، أو عدم قدرة العقوبات وبقيّة التهديدات على التأثير بشكل «قاتل» على الاقتصاد الروسي كما يعد البعض، فيقف حائراً لا يفهم.
حذرت مسؤولة في صندوق النقد الدولي، اليوم الثلاثاء، من أن الصندوق قد يوقف برنامجه في الصومال في غضون ثلاثة أشهر، إذا واجهت الانتخابات تأخيرات جديدة.
تحت مسمى «إعادة توزيع الدعم لمستحقيه»، جرى خلال الأيام القليلة الماضية إخراج ما يزيد عن نصف مليون أسرة سورية، أي حوالي 3 ملايين سوري، من فئة «مستحقي الدعم». وهو الأمر الذي انعكس مباشرة برفع سعر ربطة الخبز الواحدة لهؤلاء إلى 1300 ليرة سورية، أي إنّ تكلفة الخبز وحده إذا استهلكت أسرة من 5 أشخاص ربطتين يومياً ستصل شهرياً إلى 78 ألف ليرة سورية، أي إنّ الخبز وحده بات يستهلك تقريباً كامل وسطي الأجر.
أعلن صندوق النقد الدولي تخفيض تقديراته الخاصة بالنمو العالمي، مضيفاً أنه يتوقع استمرار التضخم «لمدة تفوق التوقعات».