مرحلة جديدة لمجلّة "أسامة"
تشهد مجلة الطفل "أسامة" نقلة نوعية في شكلها ومضمونها، بعدما تسلمت شؤون تحريرها الزميلة رباب هلال، ولا نقول هذا جزافاً وإنما بناء على ثلاثة أعداد جديرة بالاهتمام، هي ما صدر، حتّى الآن، في عهد المجلة الجديد.
تشهد مجلة الطفل "أسامة" نقلة نوعية في شكلها ومضمونها، بعدما تسلمت شؤون تحريرها الزميلة رباب هلال، ولا نقول هذا جزافاً وإنما بناء على ثلاثة أعداد جديرة بالاهتمام، هي ما صدر، حتّى الآن، في عهد المجلة الجديد.
أثار الفيلم الفلسطيني
«المرّ والرمان» عاصفة من ردود الأفعال وموجة شديدة من الانتقادات التي أعقبت عرضه في مهرجان دبي السينمائي خلال تظاهرة «ليال عربية»، وحصوله على جائزة في مهرجان «سان سبستيان» الأسباني للأفلام الروائية عبر تناوله لظاهرة أساسية من المكونات المميزة لحياة الشعب الفلسطيني... وهي زوجة الأسير.
رأى وزير خارجية بريطانيا الصهيوني (ولا نصفه بالصهيوني بسبب كونه يهودياً) ديفيد ميليباند أن تشبيه المحرقة الإسرائيلية في غزة بالهولوكوست هو مبالغة، ولسنا هنا في موضع المقارنة بين الحدثين، لكن تصريح الوزير البريطاني، يشير إلى طريقة غربية في النظر إلى الهولوكوست كحالة استثنائية لم تصب شعباً آخر، وإلى رغبة بتقديس وتنزيه هذه الحالة وعدم مقارنتها بأي شيء، حتى ما يحضر بالذهن بشكل فوري، أي ما يعانيه ضحايا من يسمون بضحايا المحرقة. وقبل أيام طردت الأرجنتين القس البريطاني وليامسون لأنه شكك في رواية غرف الغاز النازية، ورأى أن هناك مبالغة في تقدير عدد الضحايا اليهود في معسكرات الاعتقال
تقوم شركة أناهيتا للإنتاج والتوزيع التلفزيوني والسينمائي حالياً بإنتاج فيلم وثائقي عن تاريخ النقد والمصارف في سورية ضمن مشروع برعاية وزارة المالية، يتضمن، إلى جانب الفيلم الوثائقي، إعداد كتاب عن تاريخ المصارف والنقود في سورية،
نال فيلم «بين الجدران» للمخرج الفرنسي لوران كانتيه، السعفة الذهبية للدورة الحادية والستين لمهرجان كان.. وكان آخر فيلم فرنسي فاز بالسعفة الذهبية «تحت شمس الشيطان» للمخرج موريس بيالا في العام (1987)، وأشار رئيس لجنة التحكيم الممثل والمخرج الأميركي شون بين إلى أنه كان هناك «إجماع» في هيئة التحكيم، بشأن السعفة الذهبية التي تكافئ «فيلما مذهلاً فعلاً».
تفتتح في صالة الكندي بدمشق، في الرابع من آذار الجاري ، الدورة الثانية من تظاهرة الأفلام التسجيلية (أيام سينما الواقع DOXBOX 09 )، وهي تظاهرة دورية مجانية وغير ربحية، تقام سنوياً في كل من دمشق (4ـ 11 آذار) وطرطوس وحمص (12 ـ 15 آذار)، تنظمها شركة بروآكشن فيلم PROACTION FILM، بدعم العديد من المؤسسات والأفراد السوريين والعرب والدوليين.
رغم أن التجربة الفنية السورية الحديثة يزيد عمرها عن القرن من الغناء والمسرح إلى السينما والإذاعة والتلفزيون، ورغم أن الصحافة السورية قد نشأت في القرن التاسع عشر إلا أن ظاهرة الصحافة الفنية لم تستطع أن تتكرس في البلد، فيما تبدأ التجربة المصرية المتخصصة مبكراً منذ الثلاثينات مع مجلات كـ«الكواكب» (المستمرة في الصدور) و«مسامرات الحبيب».
ما قدّمه حاتم علي من أعمال درامية تحف بكل معنى الكلمة، فالمخرج الذي برع في مختلف أنواع الأعمال من الاجتماعي إلىالتاريخي بات في مصاف كبار المخرجين العرب. قبل هذا عمل حاتم لسنوات طويلة أمام الكاميرا كممثل في أدوار عديدة نعرفها جيّداً، كما وكتب الأدب والسيناريو.. باختصار فنّان شامل هو صاحب «الزير سالم» و«الرباعية الأندلسية» و«التغريبة الفلسطينية».. منذ حوالي أربع سنوات يحضر حاتم علي لفيلم يتناول حياة «محمد علي باشا» (نص: د. لميس جابر) مؤسس مصر الحديثة، وقد تعرض المشروع للكثير من التأجيل، لكن مؤخراً تم إقرار تصوير المشروع في سورية، حول هذا الموضوع والجديد لدى هذا الفنان كان هذا الحوار..
«همنغواي وفوانتس» فيلم جديد يستعد الممثل الأمريكي الشهير أندي غارسيا لإخراجه، يتناول حياة الأديب الأمريكي أرنست همنغواي، من خلال التركيز على السنوات العشر الأخيرة من حياته، التي أمضى جزءاً كبيراًً منها برفقة صديقه الكابتن والصيّاد غريغوريو فوانتس في عرض البحر.
يحاول الفيلم التسجيلي القصير(غزة 2009)، الذي أنتجته شركة فلسطين للإنتاج الإعلامي، أن يروي عبر 27 دقيقة قصة صاغتها التداخلات الاجتماعية الطارئة الناشئة عن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين..