أصدرت «الشبكة السورية لحقوق الإنسان» (SNHR) بياناً نهار اليوم الإثنين 21 تموز 2025 عرضت فيه تحديثاً لإحصاء الضحايا السوريين في الأحداث الدموية التي شهدتها محافظة السويداء خلال الأسبوع الماضي (في الفترة بين 13 تموز الجاري إلى تاريخ نشر البيان اليوم 21 تموز).
أعلنت رئاسة الجمهورية العربية السورية رسمياً بعد ظهر اليوم الأحد 20 تموز 2025 بأن الرئيس أحمد الشرع تسلم التقرير النهائي «للجنة الوطنية للتحقيق وتقصي الحقائق» في أحداث آذار المنصرم بالساحل السوري، وذلك بعد إنهاء عملها. وجاء بيان الرئاسة كما يلي:
قال الأمين العام للأمم المتحدة، يوم الجمعة (14 آذار 2025) دون أن يذكر أي دولة أو حكومة محددة: "نشهد تصاعدًا مقلقًا في التعصب ضد المسلمين، من التنميط العنصري والسياسات التمييزية التي تنتهك حقوق الإنسان وكرامته، إلى العنف الصريح ضد الأفراد وأماكن العبادة".
قال مصدر مقرب من وزارة الاقتصاد الألمانية اليوم الأربعاء 18 أيلول 2024 بأن ألمانيا علقت تراخيص أي صادرات أسلحة جديدة إلى "إسرائيل"، وذلك في الوقت الذي تتعامل فيه مع تحديات قانونية، وفق تحليل بيانات أجرته وكالة «رويترز».
استنكرت عدة فصائل فلسطينية منهت لجان المقاومة في فلسطين، وحركة المجاهدين الفلسطينية تقريراً لمنظمة مراقبة حقوق الإنسان الدولية HRW المعروفة بسبب انحيازها لرواية الاحتلال الصهيوني وتجاهلها عدداً من جرائمه في الوقت الذي اتهمت فيه المنظمة "الإنسانية" المقاومين بارتكاب جرائم في عملية طوفان الأقصى الفدائية في السابع من أكتوبر.
أوقفت الحكومة الألمانية بدايةً من الشهر الماضي تمويل مشروع مناهضة الإتجار بالنساء، الذي تنفّذه مؤسسة قضايا المرأة في مصر، اعتراضًا على توقيع رئيسة مجلس أمناء المؤسسة، المحامية عزة سليمان، على بيان لوقف الحرب على غزة ومقاطعة البضائع "الإسرائيلية" وقطع العلاقات الدبلوماسية مع "إسرائيل"، بحسب ما قالته سليمان لـ«مدى مصر».
استنكرت حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ما ورد في التقرير الأولي الصادر عن منظمة "هيومان رايتس ووتش" حول العدوان على المستشفيات في قطاع غزة وخاصة المستشفى الأهلي المعمداني، حيث كان التقرير أقرب إلى رواية الاحتلال، وحمل فصائل المقاومة المسؤولية عن القصف الجوي، دون أي دليل.
وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اليوم الأربعاء "إسرائيل" بأنها دولة إرهابية ويجب مقاضاتها دوليا "على ارتكابها المجازر بحقّ الشعب الفلسطيني".
بعد شهور قليلة من موجة احتجاجات شعبيّة كبيرة كان الدافع المباشر لها محاولة حكومة البلاد فرض قانون جديد لسنّ التقاعد متجاوزةً الشعب والبرلمان؛ اتّخذت الجولة الجديدة من الاحتجاجات والاضطرابات من ضاحية باريس «نانتير» منطلقاً لها، وتحوّلت خلالها الشوارع الفرنسيّة إلى ساحات حرب ما بين المتظاهرين وقوّات الشرطة والأمن.
غضب شعبي عارم يجتاح فرنسا مساء اليوم الجمعة 14 نيسان 2023 ونشرت السلطات الفرنسية آلاف عناصر الأمن والشرطة في الشوارع، عقب إقرار المجلس الدستوري لقانون التقاعد، ضارباً عرض الحائط بالاحتجاجات الشعبية العمّالية المليونية الرافضة له. وصرّحت الأمينة العامة للفيدرالية الفرنسية للشغل بأنها تدعو إلى تكثيف الإضرابات في أنحاء البلاد بعد قرار المجلس الدستوري.
