عرض العناصر حسب علامة : حزب الله

«مؤتمر.. 14 شباط»

* ..مرة أخرى يعود (أعضاء) حركة 14 شباط في لبنان إلى إقناعنا بأنه: لا فائدة.. فقد قرروا في مؤتمرهم (14 آذار 2008) أن المقاومة اللبنانية: ليست مقاومة.. لأنها مرتهنة.. وقرارها في دمشق وطهران وهي تدافع عن نظامين معاديين.. وهي تقدم الإعانات لمنكوبي لبنان جرّاء الهمجية الصهيونية..

لبنان وأنابوليس

بعد أن فشلت إسرائيل في تحقيق اختراق فعلي للساحة اللبنانية، وضرب وتصفية المقاومة وعمودها الفقري حزب الله، في حربها العدوانية  2006، والتي تمت بتشجيع وتوجيه أمريكي، الذي أدار تفصيلاتها السياسية والدبلوماسية، فإن هذه الحرب أضافت أعباءً وتداعيات، كرست بمجملها مأزق النهج الأمريكي وهزت الكيان الإسرائيلي، الذي رسم بدوره لنتائج باهرة وسريعة لحربه على لبنان، بالخلاص  من حزب الله والهيمنة على القرار اللبناني وفك الارتباط السوري اللبناني، وعزل التأثير الإيراني وتصفير هامش مناورته السياسية الإقليمية، ليعبد الطريق لمحاصرة سورية وعزلها وإخضاعها، والقبول بتسوية تستند إلى منطلقات السياسة الإسرائيلية المتبعة منذ مؤتمر مدريد، بابتلاع الأرض والتهويد، وخلق المناخات اللازمة للانقسام الفلسطيني، وفي الوقت الذي يتم فيه دعم وتسمين بعض البطانات الفلسطينية الجديدة (المعتدلة ،اليسارية منها واليمينية، لتلعب دورها السياسي المتناغم مع متطلبات النهج الأمريكي، والمستعدة  لتقديم التنازلات اللازمة لاستمرار دورها السلطوي في بعض المحميات على الأرض الفلسطينية.

غزّة في عين العاصفة..

أصدر الباحث والكاتب الفلسطيني فتحي رشيد كتاباً جديداً بعنوان «غزة في عين العاصفة»، وهو الكتاب الرابع للمؤلف بعد رواية «التجاوز»، وبحث «حدث ويحدث في العراق والمنطقة.. أمركة أم صهينة؟» و«من يجرؤ على قول الحقيقة؟»..

زاهر الخطيب لـ«قاسيون»: لا أفق مطلقاً لإعادة إنتاج لبنان بوجهيه القديمين وطنيّاً وطبقيّاً

• الأستاذ زاهر الخطيب النائب اللبناني السابق الأمين العام لرابطة الشغيلة في لبنان.. ملفات كثيرة على الطاولة: لبنان، في سابقة عربية بامتياز، بلا رئيس منذ تشرين الثاني الماضي.. والاستعصاء مستمر، القطع الحربية الأمريكية على سواحل المتوسط، القمة العربية على الأبواب..، الوضع ملتهب في غزة وفي الأراضي المحتلة مثلما هو ملتهب معيشياً للمواطن اللبناني.. ما قراءتكم للوضع العام في المنطقة وفي لبنان تحديداً؟!

مجرى الدمّ النازف يصنع النصر

الطبقات العميلة في بلداننا ورموزها الحاكمة- وغير الحاكمة- لم يعد بمقدورها المراوغة والالتفاف عبر الممارسات والتصريحات الملتبسة في كل ما يتعلق بالعدو الصهيو-أمريكي، لأن كل شيء بات واضحاً يفقأ العين، واللعب أصبح «على المكشوف».

مناورات في الجولان والأساطيل في الخليج

في الوقت الذي يردد فيه منظرو السياسة والعسكريتاريا الإسرائيلية صراحة أن «القيام بإبادة نووية هو أمر جدير بالاعتبار» في تعاطيهم مع إيران، أجرى جيش الاحتلال الإسرائيلي تحت إشراف كل من وزير الحرب ايهود باراك وقائد هيئة أركانه الجنرال غابي اشكينازي، الثلاثاء الماضي، مناورات ضخمة في هضبة الجولان السوري المحتل، وذلك وسط الحديث الغامر عن السلام ومفاوضاته غير المباشرة في اسطنبول.

نيابة «أمن الدولة» تطلب إعدام «خلية حزب الله»

طالب الادعاء المصري عبر ممثل نيابة أمن الدولة العليا في مرافعته بقضية «خلية حزب الله» بإعدام المتهمين, استنادا لأحكام قانون العقوبات، وذلك في ختام مرافعته بالقضية التي تشمل 26 شخصاً متهمين بـ«تشكيل تنظيم إرهابي في مصر يتبع حزب الله».

باراك مهدداً: عند التصعيد سنستهدف حكومة لبنان ونقاتل سورية

ألقى وزير الحرب الإسرائيلي ايهود باراك خطاباً الثلاثاء, في جامعة بارايلان, وقال «يوجد في لبنان كميات هائلة من الصواريخ وهذه ظاهرة غير طبيعية بحيث أن لبنان عضو في الأمم المتحدة». وزعم باراك «يوجد داخل لبنان مليشيات حزب الله التي لديها أعضاء في البرلمان اللبناني حيث يمكن لحزب الله استخدام حق النقض الفيتو على أي قرار يصدر من الحكومة اللبنانية».

الافتتاحية صدق الوعد وانتصرت المقاومة

بعد سنتين وثلاثة أيام على انتصار المقاومة الوطنية اللبنانية بقيادة حزب الله في حرب تموز 2006، صدق الوعد، وانتصرت إرادة المقاومة مجدداً، وفرضت على العدو الصهيوني شروط الشعب المنتصر في الميدان والقيم الأخلاقية والإنسانية تحت راية التحرير واستعادة السيادة الوطنية.

مع اقتراب الذكرى الثانية لحرب تموز الاحتلال يَستعد للحرب بـ«كشف معلومات جديدة»!

ذكر رئيس قسم البحوث في هيئة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية «يوسي بيداتس» أن حزب الله اللبناني تمكن من إعادة بناء قدراته في جنوب لبنان وتزود بعشرات الآلاف من القذائف الصاروخية وأوجد بنى عسكرية واسعة تحت الأرض مع مخازن للصواريخ وذلك - حسب تعبيره- خلافاً لقرار مجلس الأمن 1701 ورغم انتشار قوات اليونيفيل في الجنوب اللبناني.