تأبين الرفيق الراحل الشاعر فاضل حسون!
في ذكرى مرور أربعين يوماً على رحيل الرفيق الشاعر فاضل حسون عضو المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية، أُقيم يوم الجمعة 31/1/2020 حفل تأبين مركزي للرفيق الراحل في دمشق.
في ذكرى مرور أربعين يوماً على رحيل الرفيق الشاعر فاضل حسون عضو المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية، أُقيم يوم الجمعة 31/1/2020 حفل تأبين مركزي للرفيق الراحل في دمشق.
عقد المجلس المركزي لحزب الإرادة الشعبية اجتماعه العادي يوم 11/1/2020، وافتتح الاجتماع بالوقوف دقيقة صمت إجلالاً لذكرى الرفيق الراحل فاضل حسون عضو المجلس المركزي.
عالجت صحيفة قاسيون خلال الأعوام الماضية وضع منطقة الشمال الشرقي من البلاد من خلال العديد من المقالات والدراسات، ويلاحظ المتابع أن القاسم المشترك بين جميع هذه المقالات هو التحذير والتنبيه من وصول الأوضاع إلى ما وصلت إليه، خلال الشهر الفائت، ومن باب التذكير فقط، نعيد فيما يلي نشر مقاطع من تلك المقالات، بالإضافة إلى بيان صادر عن لجنة محافظة الحسكة لحزب الإرادة الشعبية، قبل التدخل التركي الأخير.
يحضر إلى الأذهان سؤال سياسي– فلسفي مهم مرتبط بالأوضاع السياسية الملتهبة في المنطقة والعالم: لماذا ظهر حزب الإرادة الشعبية في سورية؟ ولماذا لم يظهر في لبنان أو العراق أو باكستان مثلاً؟
من أجل:
حد أدنى للأجور، يتطابق مع الحد الأدنى لمستوى المعيشة «ربط الأجور بالأسعار».
الحفاظ على معاملنا وتطويرها وتخليصها من ناهبيها.
انتخابات ديمقراطية في كل المستويات النقابية تؤمّن وصول من يمثّلنا دون تدخلات.
قانون عمل واحد للطبقة العاملة السورية.
أقامت لجنة دائرة القامشلي لحزب الإرادة الشعبية، ندوة جماهيرية تحت العنوان «التهديدات التركية وما يسمى بالمنطقة الآمنة»
تصريحات «جديدة» ذات آثار «صادمة» للبعض، اليوم يعلن الغرب رسمياً تراجع الدولار وعدم قدرته على الصمود في وجه التحديات الجديدة، بل ويعترف بتراجع الهيمنة الأمريكية ويقرّ علناً بالعالم المتعدد الأقطاب.
إعداد: علاء أبو فراج- مأمون علي
نحيطكم علماً
نشرت هيئة تحرير قاسيون على موقعها يوم 19 من الجاري، مقالاً مختصراً تحت عنوان «خالد الرشد ورحلة في تشويه الذاكرة»، كرد أولي على التشويه والكذب السافر وانعدام المهنية التي ظهرت بصفة خاصة في حلقتين من برنامج «رحلة في الذاكرة»، واللتين تناولتا جوانب من تاريخ الحزب الشيوعي في سورية ولبنان، وبداياته بشكل خاص، واستضيف فيهما غريغوري كوساتش، «الباحث» الذي يستحق هو ومضيفه، الوصف الذي أطلقه عليهما الدبلوماسي الروسي السابق فيتشسلاف ماتوزوف: «ينبغي الحذر! هذه نظرة ماسونية (يهودية) صرفة للتاريخ العربي».
استقبل الممثل الخاص للرئيس الروسي إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ونائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوغدانوف،