عرض العناصر حسب علامة : حركة حماس

الاحتلال يغير على غزة ردا على صواريخ «داعشية»

شنت مقاتلات الكيان الإسرائيلية صباح الخميس 4 حزيران على أهداف غير محددة بمنطقة خان يونس جنوب قطاع غزة، ردا على سقوط صواريخ في مستوطنة "نتيفوت" شمال "عسقلان".

عام على حكومة التوافق الفلسطينية.. والنتيجة «مكانك سر»

عام كامل مر على تشكيل حكومة التوافق الوطني، ولا تزال أزمات غزة التي حلم الشعب الفلسطيني أن تحل مع تشكيل الحكومة تراوح مكانها، في ظل سياسة التمييز والتهميش المتعمدة بين غزة والضفة والتنكر لمعاناة آلاف الغزيين.

بين “المتن” و”الهوامش”

تفكيك أي قضية مستعصية إلى أجزاء، يمكن أن يقود إلى إعادة تركيبها على نحو يسهل الوصول إلى حلها، عندما تتوفر النية الصادقة للحل، لكن التفكيك ذاته يمكن أن يبعد الحل أكثر مما كان، لو كانت النية هي التعقيد والتتويه وتضييع الحل!

فصائل غزة تحمّل «حماس» مسؤولية الأمن

في اجتماع غابت عنه حركة «فتح» وضم الفصائل الإسلامية والوطنية في غزة، حاولت «حماس»، يوم أمس، أن تنشئ لجنة طوارئ لتحكم القطاع، مع إعلان حجب الثقة عن حكومة التوافق، التي ألّفتها مع «فتح» في حزيران الماضي. المطالبة التي جرت خلال الاجتماع، لم تخرج إلى العلن، لأن كلا من الجبهتين الشعبية (لتحرير فلسطين) والديموقراطية وقفتا سدا منيعا أمام هذا المطلب، على قاعدة أنه حينما يتفق الفصيلان الكبيران تُغيّب باقي التنظميات، فيما تستدعى وقت الأزمات لتقف مع طرف ضد آخر!

اليسار الفلسطيني بين «جنة فتح» و«نار حماس»

يعيش اليسار الفلسطيني أسيرَ قطب ثنائي منقسم عملياً، وقد بقي عاجزاً عن تحقيق قوة متوازنة بين باقي التنظيمات، أو حتى بلورة هوية مستقلة في المعادلة السياسية. يأتي تسليط الضوء على واقع اليسار في فلسطين مع تسيّد كلٍّ من «فتح» و«حماس» المشهد، ووصول خياراتهما، المفاوضات والمقاومة، إلى حائط مسدود أو حالة من الضبابية وانحصار الخيارات

«فتح» و«حماس» تُشغلان بتبادل الاتهامات

عدا التذكير بنظرية «الحرب الدينية» في القدس ومشروع الدولة، المنوي تقديمه إلى مجلس الأمن، كانت غالبية فقرات خطاب محمود عباس مخصصة للهجوم على «حماس»، بدءا من عملية الخليل الأخيرة، مرورا بالتفجيرات التي استهدفت كوادر «فتح» أخيرا، ثم التلميح إلى «اتفاق سري» قد يعطل إعمار غزة.