طهران: يجب أن تدرك واشنطن أن تنمّرها يفاقم وضعها في غرب آسيا
علقت الخارجية الإيرانية، أمس الثلاثاء، على «إرسال واشنطن رسالة إلى طهران عبر القنوات الدبلوماسية حول الغارات الأمريكية ضد أهداف لفصائل موالية لإيران».
علقت الخارجية الإيرانية، أمس الثلاثاء، على «إرسال واشنطن رسالة إلى طهران عبر القنوات الدبلوماسية حول الغارات الأمريكية ضد أهداف لفصائل موالية لإيران».
أعلنت هيئة الحشد الشعبي في العراق، اليوم الإثنين، أنها نفذت مع قطعات عسكرية أخرى عملية أمنية «واسعة» من ثمانية محاور لملاحقة عناصر «داعش» وتأمين خطوط نقل الطاقة الكهربائية.
كتبت صحيفة «إكسبرس آند ستار» Express and Star البريطانية (التي تصدر كمسائيّة إقليمية في إنكلترا)، بأنّ مقاتلات بريطانية ستنضم إلى ما يسمّى «القتال ضد بقايا داعش في العراق وسورية».
منذ أكثر من عامين، أعلنت الولايات المتحدة هزيمة داعش في سورية، ثم في تشرين الأول 2019، قيل: إنّ زعيم داعش أبي بكر البغدادي قد قتل خلال عملية أمريكية خاصة في إدلب. منذ ذلك الحين، ومن وقت لآخر، تتناقل وسائل الإعلام بعض أنشطة تنظيم داعش التي تظهر ضمن وتيرة تتكرر بما يكفي لمنع نسيان داعش تماماً، وبما يكفي لإبقائها «على الخريطة».
أعلنت هيئة الحشد الشعبي في العراق، أنّ مدفعيتها قصفت مواقع تابعة لتنظيم «داعش» في محافظة صلاح الدين شمالي البلاد.
قال الرئيس الإيراني حسن روحاني الأربعاء، إنه كان من المقرر بث قسم من مقابلة وزير الخارجية محمد جواد ظريف، التي سرّبت، و«الاحتفاظ بجزء منها للتاريخ»، لا يطِّلع عليه إلا بعض المسؤولين.
في تغريدة له عبر «تويتر» فجر اليوم 18 نيسان (حوالي الساعة الثانية والنصف بتوقيت القدس المحتلة والجولان السوري المحتل) كتب وزير الخارجية الأمريكي السابق مايك بومبيو: «تم توقيع اتفاقات أبراهام لأن القادة الجريئين أدركوا أن كراهية إسرائيل كمبدأ أساسي في سياستهم الخارجية، لا معنى لها».
أفاد تقرير نشرته صحيفة «واشنطن بوست» بأنّ أبا إبراهيم الهاشمي القرشي الذي بايعه تنظيم داعش الإرهابي خلفاً لأبي بكر البغدادي، عمل مخبراً للأمريكان خلال سجنه في العراق.
أفاد موقع «سايت» أمس الإثنين بأن تنظيم «داعش» تبنى رسمياً هجوماً على بلدة بالما الغنية بالغاز في شمال موزمبيق. وقتل العشرات بعدما شن متشددون إسلاميون مرتبطون بالتنظيم هجوماً على المدينة هذا الأسبوع.
تولت الإدارة الأمريكية الجديدة السلطة بعد أشهر مضطربة بين الحملات الانتخابية والانتخابات ومختلف الأحداث التي تلت ذلك. وبينما تجري التعيينات الجديدة، تسحب الإدارة الستائر ببطء للكشف عن المسرح. ويفترض بنا أن نعتقد أننا أمام مسرحية جديدة؛ مع ذلك، فإننا نرى في الواقع استمراراً للحبكة ذاتها، بل وللشخصيات ذاتها في كثير من الأحيان... مع أنه لا يمكننا أن ننكر أنّ الحبكة قد خطت بضع خطوات إلى الأمام، وكذلك الشخصيات... ألم يغير أحد أبطال المسرحية الأمريكية زيّه «بشكل جذري»؟ ونقصد الجولاني... أليس هذا بحد ذاته تطوراً كبيراً؟