عرض العناصر حسب علامة : تركيا

«العمال الكردستاني» و«قسد»: لا علاقة لنا بتفجير إسطنبول ونرفض اتهامات أنقرة stars

عقب اتهام أنقرة له بتفجير إسطنبول الذي وقع في 13 من الشهر الجاري، قال «حزب العمال الكردستاني» في بيان صدر عنه: «نحن لا نستهدف المدنيين ولا نقبل بهذه الأعمال ضد ‏المدنيين، نحن حركة نخوض نضال مشروع لنيل الحرية، بمنظور بناء مستقبل مشترك وديمقراطي وحر ومتساوي مع ‏الشعب التركي، ولذلك لا نقبل قط باستهداف المدنيين على الأراضي التركية» بحسب البيان.

تركيا تطلق عملية أمنية جديدة ضد "العمال الكردستاني" شرقي البلاد stars

أعلنت تركيا، اليوم الثلاثاء، إطلاق عملية أمنية جديدة تستهدف مسلحي "حزب العالم الكردستاني" شرقي البلاد، بعد أقل من 24 ساعة من تفجير اتهمت فيه السلطات التركية الحركة المصنفة من أنقرة على أنها "إرهابية"، وأسفر عن مقتل 6 أشخاص وإصابة العشرات في إسطنبول.

الأمن التركي يعتقل امرأة سوريّة ويقول: اعترفت بتفجير إسطنبول بتعليمات «العمّال الكردستاني» ونرفض التعزية الأمريكية stars

قال الأمن التركي اليوم الإثنين، أنّ تفجير إسطنبول «نفّذته امرأة سورية» وأنّ «المتورطة بتفجير اسطنبول اعترفت بأنها نفذت هجوم شارع الاستقلال بتعليمات من حزب العمال الكردستاني» بحسب قوله.

الاتحاد الأوروبي يزيد وارداته من البطانيات والسخانات التركية بعد الصينية stars

نقلت وسائل إعلام تركية، اليوم الجمعة، عن شركات مصنعة أن الصادرات التركية من منتجات مواجهة الطقس البارد مثل البطانيات والسخانات إلى الاتحاد الأوروبي تتزايد منذ بداية العام على خلفية أزمة الطاقة.

افتتاحية قاسيون 1095: الأزمة السورية بحاجة لدورٍ عربي... stars

انتهت منذ أيامٍ القمة العربية الحادية والثلاثون في الجزائر، وحمل بيانها الختامي إشاراتٍ مهمةٍ في مجموعة من القضايا الدولية والعربية، ابتداءً من مواصلة موقف الحياد (الإيجابي عملياً) في مسألة أوكرانيا، ومروراً بالعودة إلى المواقف الرسمية المعتادة بما يخص القضية الفلسطينية، والتي يمكن أن يُفهم من عودتها ليس فقط التأثير الجزائري البارز والذي لا شك في أهميته، بل وأيضاً رغبة مجموعة من الدول العربية، بما فيها تلك التي انحدرت إلى التطبيع مع الكيان الصهيوني مؤخراً، بإبقاء الباب موارباً بحيث تتمكن من الهروب من عواقب التطبيع في عالمٍ يتغير بسرعة ضد المصالح الغربية والصهيونية... ووصولاً إلى ما قالته القمة حول الوضع السوري، والذي يشكّل خطوة جيدة إلى الأمام في التعامل الموضوعي مع الأزمة السورية من باب حلّها سياسياً وعبر القرار 2254، وليس عبر التدخلات الخارجية كما كان الأمر في مواقف سابقة للجامعة، خلال ما يقرب من ثماني سنوات من عمر الأزمة بين 2012 و2019.