زلّة «نيومالتوسية» لنائبة بايدن: علينا الاستثمار في «تقليص السكان» stars
زلّ لسان كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال إلقائها كلمة في مؤتمر حول مكافحة تغير المناخ، فحثّت على «تقليص عدد السكان» من أجل الأجيال القادمة.
زلّ لسان كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال إلقائها كلمة في مؤتمر حول مكافحة تغير المناخ، فحثّت على «تقليص عدد السكان» من أجل الأجيال القادمة.
أصدرت «وزارة التجارة» و«الإدارة العامة للجمارك» الصينيّة قراراً يوم الإثنين، 3 تموز 2023، ينصّ على «تنفيذ الرّقابة على الصادرات من المواد المتعلّقة بالغاليوم والجرمانيوم»، من أجل «حماية الأمن القومي» والمصالح الصينية بموافقة مجلس الدولة. وهذان العنصران من أكثر المواد أهمّيةً وحساسيّة لصناعة أشباه الموصلات وبالتالي الكثير من الأجهزة الإلكترونية والتكنولوجيات الحديثة. وفي مقابلةٍ حديثة اعتبر خبير أمريكي في المعادن أنّ ما يحدث بمثابة ردّ صيني على عنجهية واشنطن تجاه الصين.
قال رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي سيرغي ناريشكين، بأنّ الجانب الأمريكي يحضِّر لاستفزازات في جنوب سورية باستخدام مواد كيميائية سامة.
نقلت وسائل إعلام عن البيت الأبيض، أنّ بايدن بدأ في الأسابيع الأخيرة باستخدام جهاز تنفس صناعي أثناء النوم لمكافحة انقطاع التنفس الليلي الذي يعاني منه الرئيس الأمريكي الكبير في السنّ، وذلك لتحسين نوعية النوم ليلاً، وسط تصاعد الانتقادات والشكوك بمدى الصلاحية الصحّية لبادين للاستمرار رئيساً للبلاد.
شدّد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن قبيل توجّهه إلى بكين على أهمية تحسين الولايات المتحدة والصين لخطوط الاتصال بينهما، في وقت شدّدت فيه الخارجية الصينية على أنها ستحمي مصالحها بحزم.
بعد نحو ثلاثة أشهر من الأزمة المستجدة التي اجتاحت كيان الاحتلال الصهيوني ومؤسساته المدنية والعسكرية، والضغوط الأمريكية العلنية والخفية بما فيها ما ظهر من علامات لتدخّل مباشر من واشنطن بتنظيم الاحتجاجات في «إسرائيل» خوفاً عليها من نفسها، اضطر نتنياهو أخيراً إلى «تأجيل» المضيّ قدماً بمشروع التعديلات القضائية على أنْ يعود إلى استئنافه بعد نهاية «الأعياد اليهودية» في نيسان أو ربما في الصيف، بحسب اتفاق مع المتشدّدين الآخرين في ائتلافه الحكومي ولا سيّما إيتمار بن غفير الذي أخذ تعهّداً من نتنياهو بأن يسمح له بقيادة العصابة الصهيونية المسلّحة المسمّاة «الحرس الوطني» الذي يعني من جهة، تصعيداً محتملاً لاعتداءات الاحتلال على الفلسطينيين وبالتالي تصعيد ردود المقاومة، ومن جهة ثانية يتّجه لتعميق أكثر للشّرخ بين ميليشيات الاحتلال وزيادة احتمال صدام دموي فيما بينها، وخاصةً مع تصاعد الخلاف بين نتنياهو وبايدن.
تبقى قضية تفجير أنابيب السيل الشمالي محطّ اهتمام دولي كبير، فحتى اللحظة وُضِعَتْ على الطاولة عدّة روايات حول مَن وقفَ وراءه وكيف تمّ تنفيذه، وهو ما دفع موسكو للضغط على الأمم المتحدة بهدف فتح تحقيق مستقل لفهم ملابسات هذا الهجوم، لكن المساعي الروسية تلقى ممانعة شديدة، فما السبب؟
تستعد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لمطالبة الكونغرس بأكبر ميزانية حربية للسنة المالية 2024.
تجمع معظم وسائل الإعلام، وخاصة الأمريكية، على تقديم أربعة «أهداف» مأمولة أمريكياً، من زيارة بايدن للسعودية التي ستبدأ بعد أيام قليلة وسيجتمع خلالها مع عدد من الزعماء والرؤساء العرب:
يبدو أنّ الشعور بالرضا الذي نجم عن القمة الافتراضية بين بايدن وشي جين بينغ، قد اختفى كما اختفى الرضا الذي نجم عن القمّة الروسية الأمريكية التي حدثت في جنيف في يونيو/حزيران الماضي. بعد الحديث الأمريكي مع روسيا عن محاولة الوصول إلى علاقة «مستقرة ويمكن التنبؤ بها»، سمعنا أحاديث عن الحرب. وكذلك الأمر بعد المحادثات مع الصين.