عرض العناصر حسب علامة : بايدن

وثائق مسربة: ضربة نووية أمريكية للصين

قبل أكثر من 60 عاماً، كان قادة الجيش الأمريكي أقرب من أيّ وقت سابق لإلقاء قنبلة ذريّة على الصين بسبب خلاف صغير على الإقليم المنشق تايوان. هذا ما تقوله الوثائق التي سربها حديثاً دانييل إليسبرغ، العسكري الذي عمل كاستراتيجي أسلحة نووية في مؤسسة راند وفي البنتاغون خلال الخمسينيات والستينيات. «الهروب إلى الحرب» ليس مرتبطاً بإدارة أمريكية دون أخرى، فهو نهج عام يتوضّح بإعلان إدارة بايدن بأنّ الولايات المتحدة لن تنضمّ مجدّداً إلى معاهدة الأجواء المفتوحة التي انسحبت منها إدارة ترامب. هذه ثالث معاهدة استراتيجية للحد من التسلح تتخلّى عنها الولايات المتحدة من جانب واحد: الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية، والصواريخ النووية متوسطة المدى، والآن معاهدة الفضاء الخارجي.

رغم انضمام الإمارات لحظيرة المطبّعين: واشنطن قد تلغي صفقة الأسلحة معها

قالت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية إنّ وكالة الاستخبارات الأميركية (سي آي إيه) رصدت وصول ما قالت إنها «طائرتان تابعتان لجيش التحرير الشعبي الصيني» إلى مطار في الإمارات، في الأسابيع الأخيرة، وأنها «أفرغت عتاداً هناك» حسب الصحيفة.

صحيفة أمريكية: ليس هناك اشتباك، بل قمع «إسرائيلي» للفلسطينيين

يصبح الصمت والتجاهل ثقيلاً أكثر فأكثر بالنسبة للإعلام الغربي السائد، الذي باتت الجرائم «الإسرائيلية» تحرجه وتفقده قدرته المعتادة على المواربة في تبرير أعمال الكيان. فحتّى المؤسسات والمنظمات التي تنتمي لفضاء النظام السائد، كسرت هذا الصمت. فمنظمة العفو الدولية نشرت تغريدة قالت فيها: «الأدلّة التي جمعناها تكشف نمطاً مرعباً من استخدام القوات الإسرائيلية عنفاً تعسفياً ووحشياً ضدّ المتظاهرين الفلسطينيين السلميين». ومنظمة اليونيسيف نشرت تغريدة: «جرح 14 طفل إضافيين في القدس القديمة، ليصبح عدد الأطفال المصابين 43 طفلاً في 3 أيام. اليونيسيف تحثّ السلطات الإسرائيلية على الامتناع عن استخدام العنف ضدّ الأطفال».

ما المتوقع من قمة بوتين- بايدن؟ عموماً وفي الشأن السوري

قراءات وتحليلات عديدة بدأت بالظهور بكثافة، حول قمة بوتين بايدن التي قد تعقد في وقت ما من الشهر القادم، وذلك على الرغم من أن تفاصيل كثيرة حول هذه القمة لا تزال غير معروفة؛ بما في ذلك مكان انعقادها (الذي قيل إنه سيكون بلداً ثالثاً، أي: ليس في روسيا ولا الولايات المتحدة) وتاريخها (الشهر المقبل هو موعد تأشيري دون تحديد يوم معين)، وربما أهم التفاصيل غير المعروفة بعد حول هذه القمة هو هل ستحدث فعلاً أم لا.