عرض العناصر حسب علامة : الولايات المتحدة الأمريكية

أمين الحزب الحاكم بجنوب إفريقيا يحرج مذيع BBC بتذكيره بجرائم بلاده في العراق وأفغانستان stars

ردّ أمين عام حزب المؤتمر الوطني الحاكم في جنوب إفريقيا فيكيل مبالولا، ردّاً قوياً على مذيع برنامج "بي بي سي هارد توك"، البريطاني ستيفن ساكو، مما عرض هذا الأخير للإحراج، عندما ذكّره السياسي الإفريقي بجرائم بريطانيا في العراق وأفغانستان وأنّ لا أحد اعتقل المسؤولين عن هذه الجرائم، وذلك في سياق ردّ مبالولا على سؤال المذيع البريطاني بشأن "اعتقال" الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.

ناريشكين ينتقد الاحتلال الأمريكي ودواعِشَه في سورية ويقول للأنكلوساكسون "فلتذهبوا إلى الشيطان" stars

صرح مدير هيئة الاستخبارات الخارجية الروسية سيرغي ناريشكين بأن قاعدة التنف العسكرية الأمريكية في جنوب سورية تستخدم لتدريب مسلحي "داعش" الإرهابي على القيام بأعمال تخريبية في مناطق روسية.

حول افتراء أمريكي - غربي اسمه «فخ الديون الصينية»

غالباً ما يروج السياسيون ووسائل الإعلام الأمريكية للرواية القائلة بأن الصين تغري الدول النامية بقروضٍ مفترسة عالية الفائدة لبناء مشاريع البنية التحتية كجزء من المبادرة الصينية المعروفة باسم «الحزام والطريق». ووفقاً لما تزعمه الرواية الغربية، تتوقع الصين أن تتخلف الدولة المقترضة عن سداد هذا القرض، حتى تتمكن بعد ذلك من الاستيلاء على أصول الدولة المقترضة من أجل توسيع نفوذها العسكري أو الجيوستراتيجي، وهو دليل - وفقاً للمزاعم- على ما يسمى باستعمار الصين لجنوب الكرة الأرضية.

الإيكونومست تقول إنّ الصين «تقترب من الذروة»!

يناقش تقرير «ذي إكونوميست» الأخير تطور العلاقات بين الصين والولايات المتحدة، ويشير إلى أن الفترة التي شهدت فيها الصين صعوداً هائلاً خلال السبعين عاماً الماضية قد انتهت الآن، مع أنّ توقعات الإكونوميست السابقة تشير إلى أنّ الناتج المحلي الإجمالي للصين سيتفوق على الولايات المتحدة في منتصف القرن الحادي والعشرين، وسيحتل مكانة رائدة وسط الاقتصادات العالمية. ومع ذلك، يقول التقرير إنّ هناك عوامل ستؤدي إلى الضعف في النمو الاقتصادي، وتغيرات في الهيكل الديموغرافي، ممّا «يبرر» تراجع التوقعات المستقبلية للصين.يناقش تقرير «ذي إكونوميست» الأخير تطور العلاقات بين الصين والولايات المتحدة، ويشير إلى أن الفترة التي شهدت فيها الصين صعوداً هائلاً خلال السبعين عاماً الماضية قد انتهت الآن، مع أنّ توقعات الإكونوميست السابقة تشير إلى أنّ الناتج المحلي الإجمالي للصين سيتفوق على الولايات المتحدة في منتصف القرن الحادي والعشرين، وسيحتل مكانة رائدة وسط الاقتصادات العالمية. ومع ذلك، يقول التقرير إنّ هناك عوامل ستؤدي إلى الضعف في النمو الاقتصادي، وتغيرات في الهيكل الديموغرافي، ممّا «يبرر» تراجع التوقعات المستقبلية للصين.

افتتاحية قاسيون 1123: ماذا بعد القمة العربية؟ stars

تنشغل الأوساط السياسية والإعلامية والشعبية السورية بمحاولة قراءة معاني المشاركة الرسمية لسورية في القمة العربية في جدة يوم الجمعة 19 من الجاري، بعد تجميد عضويتها في الجامعة لمدة 12 سنة.

ملف «كورونا»: هل ستتجاوز رياح التحقيقات الحدود البرازيلية؟ stars

مع مطالع الشهر الجاري أيّار/مايو، قامت الشرطة الفيدرالية في البرازيل بمداهمة منزل الرئيس البرازيلي السابق جايير بولسونارو، كجزءٍ من تحقيق حول تزوير محتمل لبطاقات اللقاح ضدّ فيروس كوفيد-19. وأعلنت الشرطة في وقت لاحق أنها نفّذت 16 أمراً متعلّقاً بالبحث والمصادرة، بالإضافة إلى ستة أوامر اعتقال وقائيّة في العاصمة «برازيليا» وفي مدينة «ريو دي جانيرو»، فيما لم يتم الكشف عن أسماء الأفراد المستَهدَفين.

مرونة سلاسل التوريد لإدامة الهيمنة

هذا البحث الذي كتبه بنجامين سلوين، بروفسور التنمية الدولية في جامعة سوسيكس، يتناول الآثار المستمرة منذ بداية جائحة فيروس كورونا على سلاسل التوريد العالمية والتحديات التي تواجهها. يشير الكاتب إلى أن سلاسل التوريد العالمية تعتبر هيكلاً متكاملاً للرأسمالية العالمية المعاصرة، وأي اضطراب في هذه السلاسل يهدد بشكل كبير أطر النظام الذي تعمل الرأسمالية بموجبه. ولهذا تعمل مؤسسات النظام على اقتراح سبل لزيادة «مرونة» سلاسل التوريد بهدف التصدي لهذه الأزمة.

لم نكن أقرب إلى فك الدولرة عالمياً مما نحن عليه اليوم!

الآن لم يعد أحد يجادل وينكر جدياً حقيقة أن مكانة الدولار الأمريكي كعملة احتياطية عالمية تتآكل. وعندما تبدأ وسائل الإعلام الغربية الكبرى اليوم في مهاجمة الفكرة القائلة بتخلي دول العالم عن الدولار بجدية، يدرك المرء أن الذعر قد بدأ بالفعل في واشنطن، ولا سيما إذا ما نظرنا إلى الأرقام: كانت نسبة الدولار من الاحتياطي العالمي 73% في عام 2001، و55% في عام 2021، و47% في عام 2022. أما النقطة الرئيسية التي يجب أخذها في الاعتبار فهي أنه في العام الماضي، تراجعت حصة الدولار أسرع بعشر مرات من المتوسط ​​في العقدين الماضيين. والآن، لم يعد من الخيال توقع انهيار الحصة العالمية للدولار لتصل إلى 30% فقط بحلول نهاية عام 2024، وهو ما يتزامن مع الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.