عرض العناصر حسب علامة : النفط

أين وزارة النفط و الثروة المعدنية من قطاع الثروة المعدنية..؟

نعم هذه هي الحال و للأسف الشديد رغم كل ما كتب و قيل، و رغم نشر المزيد من الوثائق التي تؤكد فساد معظم إدارات الشركات التابعة لهذه الوزارة و من ضمنها المؤسسة العامة للجيولوجيا و الثروة المعدنية التي تقوم بوظيفةحصرية و هي حماية كل من ثبت تورطه في نهب المال العام و تزوير أرقام الإنتاج و التصدير و تعطيل أي أفق لتطوير أي من الشركات التابعة إداريا لهذه المؤسسة . . .

موجز اقتصادي

نقابات عمال النفط

تبلغ مجمل خسائر قطاع النفط بشركاته السورية حوالي 4 مليارات ل.س وذلك حسب أرقام نقابة عمال النفط التي توثق أغلبها حتى الشهر السابع من عام 2012.

عمال شركة «عودة» للنفط: أنقذونا قبل أن نحرم من لقمة عيشنا

تلقت «قاسيون» رسالة من عمال شركة عودة للنفط يشرحون فيها معاناتهم مع مجلس الإدارة التي جاءت بكادر خاص على شاكلتها، (مدير تجاري، مالي، عقود، ومديرا الموارد البشرية)  مهمته الإساءة للعمال والنيل من حقوقهم.

يؤكد العمال أن هؤلاء مجتمعين يتفقون على منح العلاوات والتعويضات والميزات حسب درجة  العلاقة المبنية على المصلحة  أو الواسطة التي تربطهم بالموظفين، وليس على أساس المؤهلات  والأمثلة كثيرة حسب قولهم: (موظف يعمل في البريد، وموظف آخر بالإدارية أو من ذوي الواسطات العالية، وغيرهم  ممن يأخذون تعويض بدل خبير) ومتسائلين:  ما الخبرة التي يتمتع بها هؤلاء بينما تجد مهندسين أو حملة شهادات جامعية  مهمشين؟!.

خطط سعودية لبناء 16مفاعلاً نووياً

تخطط السعودية لبناء 16 مفاعلاً نووياً بحلول عام 2030 وذلك بتكلفة قد تتجاوز 100 مليار دولار، حسبما أفاد به منسق التعاون العلمي لمدينة الملك عبد الله للطاقة الذرية والمتجددة عبد الغني مليباري.

موجز: إعداد قاسيون

◄ قال شهود إن الشرطة الإسبانية استخدمت طلقات مطاطية ضد مئات المحتجين في ميدان ثيبليس بوسط مدريد يوم الأربعاء في الوقت الذي أضرب فيه ملايين العمال في أنحاء أوروبا احتجاجاً على خفض الإنفاق في ظل ركود اقتصادي شديد، وألقت الشرطة القبض على أكثر من 70 شخصا ، ويشارك عمال إسبانيا والبرتغال في تنظيم أول إضراب عام منسق وتنظم اتحادات العمال في اليونان وايطاليا وفرنسا وبلجيكا إضرابات أو مظاهرات في إطار «اليوم الأوروبي للعمل والتضامن. و قال كانديدو مانديث رئيس ثاني أكبر اتحاد عمالي في إسبانيا وهو الاتحاد العام للعمال «نحن مضربون لنوقف هذه السياسات الانتحارية ، وثارت المشاعر عندما انتحرت سيدة إسبانية الأسبوع الماضي عندما حاول محصلو الرهون طردها من منزلها. ويشعر الإسبان بالغضب من انقاذ البنوك بالمال العام في حين يعاني المواطن العادي.

الرقة تحترق بنار الرغيف وتغرق في شبرٍ من مستنقع المحروقات..! الرقة فقدت رقّتها واحترقت بنار الرغيف..

إنها الرقة التي تضاعف عدد سكانها ووصل إلى حوالي المليونين، حيث قدم إليها 50% من سكان دير الزور المهجرين و30% من أهالي حلب و20% من حمص وحماة وأصبح العثور على مأوى وليس مسكناً من الأمور شبه المستحيلة وقد وصل أجار الشقة إلى 50ألفاً  وهنا لابد من التنويه  والتذكير أن الكثيرين من أهالي الرقة قاموا باحتضان أبناء المحافظات المنكوبة وقاموا بواجبهم وبما يستطيعون اتجاه إخوانهم وهم يستحقون الشكر..لكن هذا لا ينفي أن هناك جشعاً لدى مستغلي الأزمات سواء من التجار أو المسؤولين أوالفاسدين والسماسرة في المجتمع.. بل حتى الجمعيات الزراعية التي تستجر كميات من المازوت تبيع جزءاً منه في السوق السوداء..!

هل النفط سبب غنى الشعب الفنزويلي ؟ (2/2)

استطاع تشافيز – بعد مرور فترة سنتين من الاضطرابات الاجتماعية التي اجتاحت فنزويلا – أن يطبّق مخططه القاضي بزيادة الضرائب – وبالتالي العائدات للدولة – على قطاع الطاقة النفطية في البلاد الذي كانت تديره شركات أجنبية.

الثورة الآن...

ورث العراق تركة ثقيلة من مخلفات الاحتلال الأمريكي، فرغم أن العراق يحوز على ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم، إلا أنه موبوء بكل الأمراض المستعصية، من البطالة التي تبلغ 16%، إلى الفقر الذي يصل إلى 25% وفق أقل التقديرات، وصولاً إلى أنه يوصف حالياً بأنه أكثر البلدان فساداً في العالم.

 

الثورة وشروطها

عامان كاملان انقضيا على انطلاق الموجة الأولى من الحراك الشعبي السلمي الجديد في سورية، والذي سرعان ما تلاه سريعاً، وبشكل مقصود ومنهجي تصعيد العنف ضدّه وضدّ كلّ مكتسبات الشعب التاريخية الماضية، وأسس مكتسباته اللاحقة، من مؤسسات دولة، وعوامل القوة والوحدة الوطنية، وعلى رأسها القطاع العامّ، والجيش العربي السوري، من خلال ممارسات الأعداء الطبقيين من قوى الفساد العالمي الإمبريالي وأتباعها السوريين وغير السوريين، بمختلف مواقعهم الجغرافية والسياسية، في الداخل والخارج، في قوى الفساد الكبير بصفوف النظام، والأندية اللاوطنية في المعارضة. واليوم لا بدّ من وقفة، ليس لتقييم الحراك الشعبي ونقد أخطائه التي جرّه إليها الطرفان من تسلّح وطائفية، فقد ناقشنا هذا الموضوع سابقاً، بل لنقد علمي للخرافات الإعلامية التي ما يزال يسوّقها إعلام البترودولار من جهة، والمعروف بعمالته التاريخية للأمريكان والغرب، ومشروعه لإحراق سورية من الداخل، وإجهاض أية إمكانية لتطور تقدمي فيها عبر الإصرار على توصيف الفوضى ودعمها على أنها ثورة، سعياً لإجهاض استباقي للثورة الحقيقية القادمة، إضافة إلى أجزاء من الإعلام المحلي الرسمي وشبه الرسمي عبر توصيف كلّ ما يحدث بأنّه فقط إرهاب، مع استخدام سطحي لمفهوم المؤامرة، والذي بغض النظر عن النوايا، إنما يصبّ في نفس المسعى، أي الإجهاض الاستباقي للثورة القادمة.

 

قمة شركات النفط والحكومات في باريس «.. لكن عمالقة النفط ناموا في أسرّة الدكتاتوريين العرب»

وجه خبراء في قطاع الطاقة والأعمال أثناء قمة صناعات النفط والحكومات في باريس، انتقادات قوية لشركات النفط العالمية التي تشكو من أن الثورات الشعبية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا قد هزت أرجاء القطاع وأدت إلى ارتفاع أسعار النفط. وقال الخبراء أن صناعة النفط العالمية تتحمل جانباً من المسؤولية عن الأزمة الحالية. وصرح رجل الأعمال النيجيري أحمد لقمان «إنك عندما تذهب إلى أسّرة هؤلاء الحكام المستبدين (العرب) وتتناول الطعام معهم وتثريهم، فأنت تتحمل جانباً من المسؤولية».