عرض العناصر حسب علامة : النازية

الاتحاد الأوروبي يرفض إدانة ماضيه الفاشي

للعام الثالث على التوالي، تصوّت دول الاتحاد الأوروبي في الأمم المتحدة ضد القرار الذي تقدمه روسيا لإدانة النازية الجديدة، وكذلك تمجيد الفاشيين والمتعاونين معهم خلال الحرب العالمية الثانية.

في عيد النصر على النازية... «هذا ليس عيداً للناتو»

ترافقت ذكرى عيد النصر على النازية مع ما يشهده العالم من توترات وأزمات كبرى وخطيرة، يقودها ويدعمها رعاة النازية وأحفادهم الآن، من الولايات المتحدة لأوكرانيا فالكيان الصهيوني، دافعين بالظرف الدولي لحافة تهدد بحرب عالمية جديدة، ونووية، ما لم يجرِ كبح جماحهم.

يوم النصر على النازية... رسائل موجهة!

ثمة أسئلة كثيرة تحتاج إلى إجابات وتطرح نفسها علينا اليوم بقوة أكثر من أي وقت مضى. أسئلة تتعلق بالماضي يطرحها علينا الحاضر والمستقبل، والماضي هنا بما يعنيه كتاريخ، سواء كان تاريخ شعوب بعينها أو تاريخ البشرية جمعاء. أما عن لماذا البشرية جمعاء؟ فالإجابة ممكنة إلى حد ما.

البرازيل والكيان، أزمة دبلوماسية أم جبهة صراع؟ stars

أصدرت البرازيل منذ أسبوع، على لسان رئيسها لولا دا سيلفا، واحداً من أشد المواقف تجاه الكيان الصهيوني، حيث تحدثت عمّا اعتبرته محرقة «هولوكوست» جديدة في غزة، مما تسبب بأزمة دبلوماسية كبيرة بينهما.

الاتصالات السرّية بين الصهيونية والنازية (4)

لم يقتصر التعاون بين الصهاينة والنازيين على المجالات السياسية والاقتصادية والأيديولوجية - وقد تناولتها الأجزاء السابقة من هذه السلسلة - بل وشمل التنسيق الاستخباري الأمني فيما بينهما ومع الاستخبارات البريطانية والفرنسية، لتنسيق هجرة اليهود من ألمانيا إلى فلسطين من أجل احتلالها.

الاتصالات السرّية بين الصهيونية والنازية (3)

أدّت مفاوضات الصهاينة مع النازيين عام 1933 إلى اتفاقية (هافارا) لهجرة اليهود ورؤوس الأموال من ألمانيا إلى فلسطين. وظلّ هتلر شخصياً الضامن الأساسي للاتفاقية التي لم تتوقّف سوى مع اندلاع الحرب العالمية الثانية.

الاتصالات السرّية بين الصهيونية والنازية (2)

نتابع تسليط الضوء على أبرز ما ورد في دراسة (الاتصالات السرّية بين الصهيونية وألمانيا النازية بين 1933 و1941) التي نشرها كلاوس بولكين عام 1976. ويتناول هذا الجزء الدعم السياسي والدعائي المتبادَل بين هاتين الفاشيَّتَين. وإذا كان للشيوعيّين شرف القيادة والنصر بمعركة القضاء على إحداهما في (الحرب الوطنية العظمى)، فإنّ القضاء على الفاشية الصهيونية، التي ما تزال توغل بدماء شعوبنا، يقترب بفضل مقاومة الشعب الفلسطيني البطل مع مقاومات شعوب المنطقة والتضامن الشعبي الأممي للقوى المناهضة للإمبريالية والصهيونية.