عرض العناصر حسب علامة : الناتو

الصورة عالمياً

أعرب، يالتشين توبتشو، كبير مستشاري الرئيس التركي، رجب طيب أوردغان، عن قناعته بأن الوقت قد حان لأنقرة، في أن تعيد النظر، في علاقاتها مع حلف شمال الأطلسي «الناتو».

الأطلسي و«مجانين» المرحلة الانتقالية

ليس جديداً النهج الذي سارت عليه الإدارة الأمريكية منذ أواسط القرن الماضي، أسنِد منصب «رئيس الولايات المتحدة الأمريكية» لشخصية ملتبسة، وسيغدو حينئذٍ سلساً تبرير حزمة كاملة من السياسات المفروضة مسبقاً على جدول الأعمال، وتعليقها على «شمَّاعة» الرئيس الجديد ومزاجه «الغامض».

«روسيا - الناتو»: هل ثمة طريق بعيد عن الهاوية؟

بعد فشل اجتماع مجلس «روسيا- الناتو» أواخر الشهر الماضي، كان من الصعب إقناع أحد بأن الأمور لن تزداد سوءاً، على الرغم من أن الغرب أظهر أنه لن يغلق قنوات الاتصالات، ومع ذلك، فمع تزايد قوة حلف شمال الأطلسي على الحدود الغربية لروسيا، فإن التوترات المتصاعدة ستسهم في مستقبل غير آمن. فهل يمكن إيجاد طريق آمن وبعيد عن حافة الهاوية؟

 

بولندا: العسكرة الأمريكية والنهب الأوروبي

تجري اليوم عملية نهب اقتصادية منظمة لبولندا، بصفتها عضواً في الاتحاد الأوروبي، كما يجري استخدامها كمطية سياسية وعسكرية للتوتير السياسي في أوروبا الشرقية، بصفتها عضواً في حلف شمال الأطلسي «الناتو».

الشيوعي الروسي يدين الشراكة مع الناتو

أصدر الحزب الشيوعي الروسي بياناً أدان فيه سياسة بوتين التي أدت الى الحد من القدرات الاستراتيجية الهجومية لروسيا وكذلك اتفاق الشراكة مع الناتو الذي يضعف أمن روسيا بشكل خطير.. وفيما يلي مقتطفات موسعة من البيان:

البنتاغون يحضّر لحرب عالمية جديدة.. روسيا هي العدو!

«يبدو الوضع اليوم أكثر خطورةً مما كان عليه قبل آب 2008، وإذا ما اندلعت الحرب مجدداً، فلن تقتصر على القوقاز، خصوصاً وأن الرئيس الأمريكي الجديد لم يحدث أية تغيرات في العلاقة مع جورجيا، بل لا يزال، بحكم دوره القيادي في الناتو، يصر على انضمام جورجيا العاجل إلى هذا التحالف. إن حدث ذلك، فسيواجه العالم تهديداً أكثر خطورةً من أزمة الحرب الباردة.
في هذا السياق الجديد، قد تتحول حرب جورجيا ضد أوسيتيا الجنوبية بسهولة إلى حرب الناتو ضدّ روسيا. وهكذا قد تندلع الحربَ العالمية الثالثة».. (إيرينا كازاييف، محللة سياسية من أوسيتيا الجنوبية، وكالة أنباء أوسيتيا الجنوبية، نيسان 2009).

أفغانستان وباكستان.. الثقب الأسود في الإمبراطورية الأمريكية

لماذا ذهب بوش إلى أفغانستان؟ لماذا يذهب أوباما إليها أيضاً؟ طرق الغاز والنفط؟ ما أسباب صعود الطالبان مجدداً وانهيار كرزاي؟ من المستفيد من الأفيون؟ لماذا هنالك خطر في تفجر باكستان المجاورة؟ هل الفوز في الحرب على أفغانستان ممكن؟ لا يجيب الخبراء.. لكنّ حلف الناتو يواصل مع ذلك جهوده للقضاء على الطالبان، وباكستان هي التي تحترق. ما هي الأسباب الحقيقية لهذه الحرب؟ هل ستغرق الغايات الأمريكية في الهيمنة المنطقة في الفوضى؟ في هذا الفصل الجديد من سلسلتنا المعنونة: «فهم العالم الإسلامي»، سنحاول الإجابة على هذه الأسئلة.. ونشرح لماذا يعود للشعب الباكستاني إنقاذ بلاده من اختفاء محتمل..

الناتو يخسر الحرب بأفغانستان

قال خبير عسكري بريطاني كان دبلوماسياً رفيعاً لدى بلاده إن الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي يخسران الحرب في أفغانستان بسبب غياب التنسيق والافتقار إلى التزام واسع.

«الناتو» يطور مجساته في كل محيطات العالم

في نيسان 2006، شارك حلف الناتو في مناورات الولايات المتحدة في مياه جزر الأنتيل الهولندية قرب سواحل فنزويلا. هدفت تلك المناورات لبثّ الخشية لدى الحكومة الفنزويلية التي تمارس سياسة سيادية وتدعم سياسياً كذلك استقلال بلدان أمريكا اللاتينية الأخرى. أما الأسباب الرسمية المذكورة، فهي خطة كبيرة لمكافحة المخدرات على طول شواطئ المحيط الأطلسي والجزر الكاريبية. من ضمن أشكال تواجد الحلف، كانت هنالك سفن عسكرية هولندية وبلجيكية. وقد أعلنت الحكومة الهولندية استعدادها للدفاع عن أراضيها ما وراء البحار، وهي جزيرتان صغيرتان قرب سواحل فنزويلا، ربما كانت حكومة شافيز ستطالب بها.

أوباما وتنامي «العسكريتاريا» الأمريكية

مع دخول وجوده في البيت الأبيض شهره السادس، تتزايد الأدلة بأن إدارة أوباما تخطو فقط خطواتها الأولى باتجاه تصعيد واستمرار حرب الولايات المتحدة في أفغانستان.
تم انتخاب اوباما لسبب رئيس هو معاداة العمال الأمريكيين للسياسات العسكرية الوحشية لإدارة بوش. ولكن اوباما والبنتاغون يتحركان سوية لتكثيف الحملة الوحشية ضد المسلحين في أفغانستان. وهكذا بات من المتوقع أن تخفيف الحرب في العراق بسحب المزيد من القوات هو لتغذية حرب أفغانستان على مدى عقد آخر.