التردي الخدمي يضع حياة وصحة المواطنين على المحك!
تستمر أزمات ومشكلات التراجع والتردي الخدمي بانعكاساتها السلبية على المواطنين وصحتهم وسلامتهم، والجهات الرسمية بالمقابل لم ولن تتوصل إلى حلول ناجزة لهذه الأزمات طالما استمرت بسياساتها المجحفة على حالها، وخاصة سياسات تخفيض الإنفاق العام والسياسات الأجرية، فحياة المواطنين وصحتهم وسلامتهم آخر همومها!