عرض العناصر حسب علامة : المملكة المتحدة

تشالز وريثاً لإلزابيث المتوفية عن 96 عاماً من عمر المملكة الاستعمارية stars

قالت «مراسلة الشؤون الملكية» في هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي» نيكولاس ويتشل إنّ بريطانيا «أصبح لها ملك ورئيس دولة جديد، وكذلك لـ 15 دولة أخرى، بينها أستراليا وكندا ونيوزيلندا، وهي الدول التي تعترف بملك (أو ملكة) بريطانيا كرئيس لها».

بريطانيا واستعصاء عُنُق الزجاجة

بعد أكثر من عام ونصف العام على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، لا يزال بروتوكول أيرلندا الشمالية المُنظِّم للتجارة بين الاتحاد الأوروبي وأيرلندا الشماليّة وبريطانيا العظمى بعد "بريكست"، يُهدّد بمعركة تجاريّة فى القارة الأوروبيّة.

بريطانيا ترفض تسهيل التأشيرات للاجئين الأوكرانيين وتراهم خطراً على أمنها القومي

اعترف وزير النقل البريطاني، غرانت شابس، اليوم الأربعاء، أنه من بين 22000 طلب تم تلقيه من لاجئين أوكرانيين للجوء إلى بريطانيا، تم منح 760 تأشيرة فقط، وهو رقم وصفه زعيم الحزب الوطني الاسكتلندي في البرلمان البريطاني، إيان بلاكفورد، بأنه «مخجل».

لماذا تشهد بريطانيا زيادة غير طبيعية بالوفيات بغير كوفيد؟!

نشرت صحيفة التلغراف البريطانية منذ أسبوعين تقريراً حول وفاة ما يقرب من 100 ألف شخص أكثر من المعتاد في الأشهر الأربعة الماضية (من آب إلى تشرين الثاني 2021) لأسباب غير كوفيد، وقالت بأنّ الخبراء دعوا إلى إجراء تحقيق حكومي عاجل فيما إذا كانت الوفيات الزائدة من ذلك النوع الذي كان ممكناً تجنبه.

سخافة تنصيب «ملوك» في القرن 21!

اضطرت إليزابيث ملكة بريطانيا للتخلي عن ظهور علني آخر بسبب تدهور صحتها، وهذه المرة بسبب التواء في الظهر. أمضت ليلة في المستشفى خضعت لاختبارات غير محددة الشهر الماضي، مما أدى إلى الكثير من التكهنات حول صحتها. قد تعتقدون أنه أمر «شكلي» أو «غير مهم» لكن إذا تذكّرنا أنّ آخر طقوس تنصيب ملكيّة في بريطانيا كانت عندما تولّت إليزابيث العرش منذ أكثر من نصف قرن، وعندما نفكر بأنّ بريطانيا في القرن الحادي والعشرين ستعيد طقوس تنصيب الملوك كما في القرون الوسطى المتخلّفة سيبدو الأمر سخيفاً حقاً...

رغم «الطعنة في الظهر» باريس تعيد سفيرها إلى واشنطن

عاد السفير الفرنسي لدى الولايات المتحدة، فيليب إتيان، إلى العاصمة الأمريكية واشنطن بعد نحو أسبوعين من الغياب إثر الخلاف بين البلدين حول صفقة الغواصات الأمريكية مع أستراليا، والتي وصفتها باريس بأنها «طعنة بالظهر».