عرض العناصر حسب علامة : المقاومة

القنطار: لنا أجمل الأمهات، ولهم أرض تأكل محتليها

ماذا لنا وماذا لهم.. لنا الأرز والسنديان والزيتون والبرتقال، وهم لم يورثهم أجدادهم شجرة واحدة يتفيؤون ظلالها.. لنا صباح يبشرنا كل يوم أننا باقون على أرض جذورنا التاريخية، ولهم صباح يدعوهم كل يوم للرحيل عن أرض تأكل مُحتليها.

من سجنه يجدد القنطار تحديد خندقه، يكتب لتنشر (السفير)، يُكمل:

وطن الرحابنة.. تحميه سواعد المقاومين

أُستشهَدُ، فيحملني الرفاق على محفة، بالأصح على أرجوحة حرية، ويركضون بي مثل فراشات سكرى. وقبل ذلك تغسلني أمٌ أو زوجةٌ، وربما حبيبة لا تدري باسمها سوى بندقيتي، تغسلني بأحلام لن تنكسر. يركضون بي ويظلّون، حتى نصل الوطن قبل العدو الإسرائيلي، الذي لا بد وأن نقهره بجمال عشقنا للوطن. ولنا كشهداء أن نعذر الوطن الذي ينشغل عنّا بالاستماع إلى زغاريد الرصاص والصواريخ، وبابتسامات الأطفال الشهداء التي منها يأتي الربيع راقصاً ضاحكاً.

لابديل عن المقاومة

لاتزال قضية الشعب الفلسطيني وحقوقه المشروعة في تحرره من الاحتلال الإسرائيلي، وتأمين حقه في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس تراوح في مكانها.

11 أيلول 1973، سلفادور أليندي..  الخطاب الأخير قبل الجريمة «التاريخ ملكنا،فالشعب هو الذي صنعه»

في 11 أيلول 1973، حصلت الولايات المتحدة بالقوة على بلدٍ في أمريكا اللاتينية هو تشيلي. استولى الجنرال بينوشيه على السلطة بفضل انقلابٍٍ دموي. في آخر لحظات حياته، توجّه الرئيس سالفادور ألييندي إلى الشعب الذي انتخبه. وفي ما يلي آخر خطابٍ له، آخر فصلٍ من فصول المقاومة، نقله راديو ماغايانيس:

استمرار المقاومة.. الطريق الوحيد لاسترداد الحقوق

 منذ أن أعلنت المقاومة الفلسطينية موافقتها على هدنة مدتها ثلاثة أشهر  وإسرائيل لم تتوقف لحظة واحدة عن خرقها لهذه الهدنة، بل تعتبرها هدنة تخص الفلسطينيين وحدهم، ولذلك فهي مستمرة في تنفيذ مخططها المرسوم والمدعوم أمريكياً، لعدم الانسحاب من الأراضي الفلسطينية المحتلة وبناء الدولة المستقلة وعاصمتها القدس.

الذكرى السنوية الثالثة لتحرير جنوب لبنان 

احتفل الشعب اللبناني الشقيق وقواه الوطنية والتقدمية والدينية بالذكرى الثالثة لطرد القوات الإسرائيلية من الجنوب اللبناني بدون قيد أو شرط تحت ضربات المقاومة الوطنية اللبنانية الباسلة، وهذه أول مرة تنهزم فيها إسرائيل منذ قيامها حتى الآن، وهي تعمل الآن في فلسطين جاهدة، حتى لاتهزم مرة أخرى.

بيان من الشيوعيين السوريين لاعيد ولامكاسب عمالية بدون نضال ومقاومة للحفاظ على الكرامة الوطنية

■ يمر عيد الأول من أيار هذا العام على بلدنا في الوقت الذي استكملت فيه القوات الغازية الأمريكية ـ البريطانية احتلال العراق بالكامل، وفي الوقت الذي مازالت قوات الاحتلال الصهيوني تحتل أراضي الجولان والأراضي الفلسطينية وجزءاً من جنوب لبنان، وتمعن في اقتراف المجازر ضد الشعب الفلسطيني وانتفاضته الباسلة، وتزداد فيه التهديدات الأمريكية ـ الصهيونية على بلدنا سورية وعلى الشعوب العربية إن هي فكرت في مقاومة التحالف الصهيوني ـ الأمريكي حتى يتسنى للإمبريالية والصهيونية احتلال الوطن العربي بلداً إثر آخر بالترغيب أو الترهيب

ثقافة المقاومة.. وتبديد الأوهام

تزداد وتيرة اللهجة العدوانية لحكومة العصابات الصهيونية ارتفاعاً مع مرور كل يوم جديد على بقاء مرتزقها الأسير في قبضة المقاومين الفلسطينيين، مهددة بدفع الصراع مع المقاومة الفلسطينية والشعب الفلسطيني إلى حافة أزمة إقليمية ودولية، وذلك عبر التلويح باستهداف سورية وقيادة قوى المقاومة الفلسطينية فيها، خصوصاً بعد أن قامت الطائرات الصهيو- أمريكية بطلعات عدوانية استفزازية في الأجواء السورية..

المضربون عن الطعام  أمام المفوضية الآوروبية: أمريكا زعيمة الإرهاب العالمي.. والمقاومة حق مشروع للشعوب

قبل نحو عام، أعلن 16 شاباً إضراباً مفتوحاً عن الطعام في اعتصام في مبنى الأمم المتحدة بدمشق، احتجاجاً على المجازر الصهيونية بحق الشعب الفلسطيني وانتفاضته الباسلة.. وأنهي ذلك الاضراب يوم 11 أيلول 2001...