عرض العناصر حسب علامة : المقاومة

تحريض منهجي أم زلة لسان أخرى يا بوش..؟

انتقدت جماعات من مسلمي الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس الأمريكي جورج بوش الخميس لوصفه محاولة لتفجير طائرات أحبطت بأنها جزء من "الحرب مع الفاشيين الإسلاميين" قائلين إن هذا التعبير قد يشعل توترات مناهضة للمسلمين.

على بوش أن يتوقف عن المضغ ويبدأ بالتفكير

المراسلون الذين غطوا الحملة الانتخابية الرئاسية لبوش عام 2000 كثيرا ما تساءلوا عما إذا كان بوش المدلل سيتوقف عن التصرف بحماقة إذا ما تمكن من الوصول إلى الرئاسة فهل سيتوقف عن اللعب بالمنشفة أثناء المقابلات الصحفية التي تجرى معه اثناء تنقله بالطائرة؟ وهل سيتخلى عن مسح وجهه وتحريك حاجبيه في المراسم التي تقام تخليدا لذكرى الموتى؟ وهل سيستبدل التفاهات بالرزانة؟

الشريط الإخباري

اعترافات صهيونية:أجل، لقد خسرنا الحرب!!
اعترف بنى غينز قائد القوات البرية الإسرائيلية بأن الجيش الإسرائيلي تكبد خسائر فادحة ومؤلمة وأن الكثير من الجنود الإسرائيليين أصيبوا بجروح خلال الاشتباكات مع المقاومة الوطنية اللبنانية.

الحص: أيها المتعجلون لتفكيك المقاومة: عليكم بشيء من الحياء

وجه رئيس الوزراء اللبناني الأسبق سليم الحص، في بيان باسم منبر الوحدة الوطنية - القوة الثالثة، «التحية إلى المقاومين الأشاوس الذين فدوا لبنان بأرواحهم ودمائهم، فما مكنوا العدو الغاصب من تحقيق أي تقدم على الرغم من فارق العدد والتفوق في السلاح كماً ونوعاً.

عام على إنسحاب العدو من غـزة ... شعب مطارد، وطن مستباح، وسلطة أسيرة!

قبل عام، وفي مثل هذا اليوم _ الرابع عشر من شهر آب / أغسطس _ تحققت عملية تفكيك مستعمرات الغزاة الصهاينة، وخروج جيش الإحتلال من قطاع غزة، بفعل عمليات المقاومة، وصمود وتضحيات الشعب الفلسطيني. لكن تطورات الأحداث المتلاحقة، على أرض الصراع، أكدت أن ماحصل لم يرقَ إلى مواصفات التحرر الكامل للشعب والأرض. فالتواجد العسكري على بوابات العبور

العدوان يهزم نفسه!

راهنت إسرائيل، وأمامها الإدارة الأميركية، على جعل صورة حربهما على لبنان وكأنّها حرب على النفوذ الإيراني في لبنان والمنطقة، وبالتالي على إمكانيّة تجميع القوى والصفوف اللبنانية والعربية والدولية خلف هذا العدوان. فواشنطن نجحت في الأشهر الماضية في تعطيل المفاوضات الأوروبية/ الإيرانية وبنقل الملف النووي الإيراني إلى مجلس الأمن. أيضاً، كانت واشنطن قد نجحت في استقطاب أوروبا إلى جانبها في كيفيّة التعامل مع "حركة حماس" بعد وصولها إلى السلطة الفلسطينية. وقبل هذا وذاك، نجحت واشنطن في إقامة حلف أميركي/فرنسي بشأن لبنان صنَعَ القرار 1559 ثمّ القرار 1680، وأقام تحالفاً من القوى اللبنانية الداعمة لهذين القرارين وما فيهما من استهدافٍ واضح لسلاح المقاومة اللبنانية وللعلاقات السورية/اللبنانية.

من «السور الواقي» إلى «الجدار الأمني»: تعددت الأسباب والفشل واحد

ردت المقاومة الوطنية الفلسطينية على العدوان الإسرائيلي المتواصل بسلسلة من الأعمال الفدائية وكالت له الصاع صاعين.
فقد هزت عمليتان استشهاديتان في مدينة القدس يومي 18 و19 من شهر حزيران الجاري الحكومة الإسرائيلية هزا ًعنيفاً وأعادتا الوضع إلى ما كان عليه قبل قيام إسرائيل بغزوها لأراضي الحكم الذاتي في أواخر شهر آذار المنصرم والتي أطلقت عليه اسم عملية «السور الواقي»، وقد أسفرت العمليتان عن مقتل 26 إسرائيلياً وأكثر من 100 جريح.

مجزرة القاع دليل جديد على وحشية العدو الأمريكي – الصهيوني

تلقى مواطنو حلب بغضب شديد نبأ استشهاد العشرات من أبناء محافظتهم يوم الجمعة 4/8/2006 على يد العدوان الصهيوني بالسلاح الأمريكي في منطقة القاع شمال سهل البقاع اللبناني . بعدما شاهدوا كما شاهد العالم أجمع على شاشات الفضائيات أشلاء عمالنا الممزقة جراء هذا العدوان الوحشي المجرم ضد عمال أبرياء غادروا وطنهم وأهلهم وأحبتهم باحثين عن لقمة العيش تحت قصف آلة الدمار الأمريكية.

الجولة الأولى تنتهي.. وما تزال الحرب في بدايتها.. والقادم أخطر!

سيتذكر العدو الصهيوني طوال السنوات القليلة المتبقية من عمر كيانه العنصري الأيام العصيبة التي عاشها بين 12تموز و14 آب 2006، ولن ينسى قادته العسكريون والسياسيون وجنوده ومستوطنوه أن بداية نهاية مشروعهم الأسطوري التوراتي العنصري أطلقها وفتحها وكرسها بالدم مقاومون بواسل آلوا على أنفسهم أن يضعوا حداً للغطرسة الإمبريالية الأمريكية وللجنون الصهيوني المتوحش الذي ما انفك طوال أكثر من نصف قرن، يغتصب الأرض ويهزم الجيوش ويستبيح الحرمات ويرتكب المجازر، محاولاً دفع الشعوب العربية إلى اليأس والخنوع والقبول بالذل كأمر مقدر لا مفر منه ولا راد له..

النضال الوطني الفلسطيني لن يتوقف حتى تحقيق أهدافه

المقاومة هي الأبقى
ظن الإرهابي شارون أنه بغزوه لأراضي السلطة الوطنية الفلسطينية، وقتل الناس بصورة بربرية، وهدم البيوت على ساكنيها من الأطفال والنساء والشيوخ واعتقال آلاف الشباب واغتيال المناضلين الأشاوس، ظن بأنه قادر على سحق مقاومة هذا الشعب المكافح وكسر إرادته، وتحقيق الأمن والاستقرار الذي وعد به الإسرائيليين.