تحذير
  • JUser: :_load: غير قادر على استدعاء المستخدم برقم التعريف: 177

عرض العناصر حسب علامة : اللاجؤون السوريون

في مركز للإيواء بدمشق .. أطفال يُضربون ويُشتمون..!

مستغلين بعدهم عن الأنظار، وموقعهم النائي عن المدينة، تفرد مدير مركز الإيواء الواقع في منطقة الدوير بمنطقة عدرا، متحكماً بنزلاء المركز من النازحين، حيث يغض النظر عن ممارسات إحدى المدرسات القائمة على إدارة مركز التعليم الأساسي المفتتح في ذلك الملجأ، والتي وفقاً لشكاوى إحدى القاطنات في مركز الدوير «تقوم بضرب الطلاب مستخدمة العصي وخراطيم المياه، وتوجه لهم الكلمات النابية والبذيئة».

أطراف جديدة تربط بين أزمة اللاجئين وحل الأزمة السورية

قبل ثلاثة أيام من انطلاق اجتماع «فيينا3» حول الأزمة السورية، قال مسؤول بارز بالأمم المتحدة يوم الأربعاء الماضي أن التقدم نحو مفاوضات بشأن سورية يعطي بصيص أمل في تخفيف أزمة اللاجئين التي تجتاح أوروبا.

(سيّاح) غرباء على أرضهم..

عشرات العائلات تفترش العشب والظل بالحديقة المجاورة لمجمع يلبغا، غير المكتمل، وسط العاصمة دمشق، عائلات سورية كانت تحلم بزيارة دمشق، لكنها اليوم تمر بها فلا تعرف من ملامحها أكثر من كراجات الانطلاق، والمطاعم والفنادق دون التصنيف، أو ذات النجمة ونصف، ومبنى الهجرة والجوازات.

حل لأزمة اللاجئين أم اتجار بمستقبل بلدهم؟!

مما لا شك فيه أنّ لأزمة اللاجئين السوريين جانبها الإنساني، لما عانته وتعانيه الغالبية العظمى من ملايين اللاجئين السوريين، من مخاطر وشتى صنوف العذاب والإذلال، وصولاً إلى مئات، وربما آلاف، حالات الموت غرقاً وبرداً وجوعاً.

بوظو: لن يحل مشكلة اللاجئين السوريين سوى الحل السياسي الواعد بالتغيير

نشرت صحيفة «دنيفنيك»، الصادرة في مقدونيا، على موقعها الالكتروني يوم الثلاثاء 8/9/2015، نص الحوار الذي أجرته الصحفية زانا بوزينوفسكا مع الرفيق عبادة بوظو، أمين مجلس حزب الإرادة الشعبية، مسؤول العلاقات الخارجية والإعلامية، ونائب رئيس تحرير صحيفة «قاسيون»، حيث تركز الحوار على مسائل حقيقة الوضع في سورية، وظاهرة الهجرة السورية إلى أوربا، والخطر الذي يمثله تنظيم «داعش» الإرهابي. وفيما يلي نص هذا الحوار:

بصراحة: العمال السوريون في دول المهجر

التقرير الصادر عن اجتماع اسطنبول الذي عقدته منظمة العمل الدولية مؤخراً، وشاركت فيه جهات نقابية وحكومية تمثل البلدان التي تم إليها اللجوء يعكس حجم المأساة الكبيرة التي يعيشها العمال السوريون في البلاد التي هاجروا إليها، في سياق بحثهم عن عمل. وليس مهماً بالنسبة لهم نوع العمل ولا شروطه ولا الأجور التي سيتقاضونها، طالما أنه يؤمن من حيث المبدأ إمكانية الحصول على ما يسد رمقهم ويمنع عنهم الجوع الحقيقي، الذي كان قد أصابهم في موطنهم والآن يَستكمل دوره ويفعل فعله في بلاد الهجرة التي أذلت السوريين بكل المقاييس السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

في الحوار الإقليمي الذي نظمته «العمل الدولية» السوريون لم يختاروا النزوح!

بدأت بعض المنظمات الدولية بالتعاطي مع الأزمة السورية، باعتبارها مجرد مشكلة لاجئين، تؤثر على دول الجوار، وفي هذا الإطار كان اللقاء الذي نظمته «منظمة العمل الدولية» في اسطنبول في 28-29 تموز 2015 بزعم  تبادل مفصل للآراء وتأثيرات الأزمة السورية، على سوق العمل في بلدان اللجوء، تنشر «قاسيون» مقتطفات من التقرير الذي صدر عن الاجتماع المذكور، حيث تتضح نظرة هذه المنظمات المشبوهة إلى مثل هذه الازمات.

«القبر الابيض المتوسط».. وحكاية «أجمل شعب غريق في العالم»

ما يحدث في هذه البلاد أكبر من أن توثقه صورة، أو يعرض في تقريرإخباري، ما يجري في خريطة الدم، أكبر من أن توقفه هذه الصحوة الإنسانية الطارئة في إعلام الدم.. كان الهروب من جحيم الحرب، والموت غرقاً في البحر، أو اختناقا في برادات نقل لحوم الدجاج، المادة الرئيسية في وسائل الإعلام العالمي، قوافل لجوء السوريين براً وبحراً، تصريحات الرؤساء والزعماء، الوجدانيات التي خاطبت نفسية الإنسان السوري المقهور.. تكاد أن تحول الأزمة السورية الى قضية لاجئين.. ليس إلا؟!

لاجئون لـ(قاسيون): الموت أو الاستغلال..!

يشغل موضوع اللاجئين السوريين كل وسائل الإعلام في هذه الأيام، ويتناقل الناس صور ضحايا هذه الرحلة القاسية يتساءلون عن المخرج من هذه الدوامة، أما من استطاع من السوريين الوصول إلى دولة ما في أوروبا بصفته لاجئ، يحاول جاهدا تجاوز الصعاب المحيطة لكن في بعض الأحيان دون أملٍ بذلك
التقت «جريدة قاسيون» بعض اللاجئين السوريين في النمسا وألمانيا وجرى هذا اللقاء المطول الذي تناول جميع تفاصيل رحلة اللجوء من دوافع هذه الهجرة إلى ظروفها ومصاعبها القاتلة بالإضافة إلى تكاليفها

 

ثروة اللجوء السوري.. ودجل الإغاثة العالمية!

يشكل اللاجئون السوريون قوة عمل مدربة، وقابلة للاستغلال في تركيا، والاتحاد الأوروبي، فما هي العائدات التي سيحققها السوريون العاملون في تلك الدول.