عرض العناصر حسب علامة : الكهرباء

ببيلا يلدا بيت سحم سيدي مقداد..

لم تحل مشكلة التزود بالكهرباء في بلدات ببيلا- يلدا- بيت سحم- سيدي مقداد، برغم الوعود الكثيرة، وبرغم الانتظار الطويل المتزامن مع المعاناة، كما ما زالت أغلب الخدمات على حالها من الترهل ما ينعكس سلباً على حياة المواطنين واستقرارهم في هذه البلدات.

زائد ناقص

كهرباء دمشق
10000 ليرة من المشترك في الدورة!
قيمة فواتير الكهرباء التي حصلتها الشركة العامة لكهرباء دمشق، خلال الأشهر الـ 11 الأولى لعام 2018: 32.6 مليار ليرة: 11 مليار منها من الجهات العامة، والباقي من القطاع الخاص.
عدد المشتركين الإجمالي في دمشق: 608 ألاف مشترك، يسددون يومياً 97 مليون ليرة ثمناً للكهرباء، وبوسطي تسديد للاشتراك في الدورة، يقارب 10 آلاف ليرة، وهو وسطي منخفض بالقياس إلى النشاط التجاري والخدمي الكبير والمتمركز في دمشق.
وقد ارتفع الطلب على الكهرباء في محافظة دمشق خلال الفترة الماضية إلى 950 ميغا من مستوى 700 ميغا، وهو ما يشكل نسبة 21% تقريباً من الإنتاج المقدر بحوالي 4500 ميغا واط في نهاية العام الماضي.
فإذا ما كانت نسبة التحصيل متقاربة مع نسبة الطلب، فقد يعني هذا أنّ تحصيل الكهرباء العام على مستوى البلاد قد يصل إلى 160 مليار ليرة...

البوكمال.. الضرورات ومشجعات الاستقرار

استبشر أهالي البوكمال خيراً بتحرير مدينتهم من رجس داعش منذ أكثر من عام، وحلموا بالعودة إلى مدينتهم، لكن وكما يقال: (راحت الحزينة لتفرح ما لقت مطرح) حيث ما زال حلم العودة قائماً عند أهالي البوكمال وريفها، وبعض العراقيل ما زالت مستمرة وتعيق عودتهم.

التعفيش.. ظاهرة لم تأفُل بعد

أن تتم سرقة أجزاء من محولة كهربائية للدولة، في منطقة أصلاً لم تكن ساخنة ولم تفتقد عوامل الأمان طيلة السنوات الماضية، وبهذا الوقت بعد أن بدأت تُطوى الصفحة على عمليات السرقة والتعفيش سيئة الصيت، فهو أمر جد مستغرب ويثير الكثير من الدهشة والريبة!

بلدة مديرا صغيرة ومنسية

بلدة مديرا، القريبة من حرستا والتابعة لمنطقة دوما، لا تختلف عن غيرها من بلدات الغوطة الشرقية، الصغيرة أو الكبيرة، من حيث أوجه المعاناة العديدة والمتشابكة، إلا بكونها منسية ومهملة أكثر.

«فيسبوكيات».. قال وقيل

تم الإعلان عن تصميم جديد للوحات السيارات في سورية، وبأن التصميم الجديد الذي أعدته المؤسسة العامة للخط الحديدي الحجازي بالتعاون مع وزارتي النقل والداخلية، يتألف من 5 أرقام على الجانب اليميني للوحة، ورقمين على الجانب اليساري، وفي الوسط صورة العلم السوري، وكلمة سورية.

الموظف يتجمد في مكتبه

تصادف على لوحة الإعلانات في الدوائر والمؤسسات الحكومية وجود إعلان بعدم السماح باستخدام السخانات والمدافئ الكهربائية تحت طائلة حجزها، نتيجة ما تسببه من ضغط هائل على الشبكة الكهربائية، حسب ما تذيل به هذه الإعلانات عادة، ولكن ليس بيد الموظف من حيلة أخرى سوى اللجوء إلى هذه السخانات للوقاية من التجمد أثناء عمله.

الناس معها معها.. ما عاد تفرق معها!

بذمتكم، خلال هالكم سنة الماضيين، كم مرة سمعتوا من الحكومة والوزرا عن الدعم الحكومي ع الخبز والمحروقات والكهربا، وعن مئات المليارات اليومية اللي عم تنصرف ع هاد الدعم؟ طبعاً غير الحكي عن دعم الطبابة والتعليم و..

أزمة الكهرباء مستمرة؟!

ما زالت أزمة الكهرباء مستمرة، بل ازدادت واستفحلت خلال الفترة الأخيرة، برغم «كَيل» الكثير من الوعود عن تحسن الواقع الكهربائي، وبرغم استنفاذ غالبية الذرائع والحجج المساقة لتبرير سوء الخدمة.

80 ليرة للكيلو واط ماراتون تكاليف الكهرباء... يَحْمى شتاءً

حيث تكثر الأموال تزداد كثافة المشكلات، وهذا حال قطاع الكهرباء بمئات مليارات التكلفة، ومئات مليارات الدعم، وعشرات مليارات الاستثمار، وأزمة شتوية متكررة... يتكرر فيها التقنين الواسع، مع استمرار عدم العدالة في الحرمان، فبينما حصة مركز دمشق من التقنين 3 ساعات بأسوأ الأحوال، فإن الضواحي العشوائية تفوق حصتها 12 ساعة!