«4 × 4 = 52» وفق حسابات أحمد معلا
يقيم الفنان التشكيلي أحمد معلا معرضاً لآخر أعماله تحت عنوان «4 ضرب 4 يساوي 52» وذلك في صالة آرت هاوس بدمشق ويضم المعرض 52 عملاً.
يقيم الفنان التشكيلي أحمد معلا معرضاً لآخر أعماله تحت عنوان «4 ضرب 4 يساوي 52» وذلك في صالة آرت هاوس بدمشق ويضم المعرض 52 عملاً.
ليس النكرة شخصاً مغموراً بالضرورة، فالديوث، مثلاً، نكرة من حيث تركز شخصيته برمتها في ديوثيته وحدها واقتصارها عليها، لكن ذلك لا يلغي أنه معروف مثل علم على رأس زوجته نار.
في عبوره الخاطف إلى دمشق، وزّع ألفته على الأصدقاء بما يشبه الرذاذ في ليل الوحشة. كان كل مافيه ينبئ بقصيدة على وشك أن تهبط على المائدة، مثل تفاحة الجاذبية: قاسم حداد من الشعراء القلائل الذين يشبهون قصائدهم، إذ تختفي المسافة بين الشاعر ونصه، بأقل قدر من المهالك، حتى أن المرء يتساءل:من أين له كل هذه الشفافية والدفء والحميمية.
فرقة مسرح الرواة زارت دمشق وقدمت عرضها المونودرامي «الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة» على خشبة مسرح القباني.
يحاول الفيلم التسجيلي القصير(غزة 2009)، الذي أنتجته شركة فلسطين للإنتاج الإعلامي، أن يروي عبر 27 دقيقة قصة صاغتها التداخلات الاجتماعية الطارئة الناشئة عن الاحتلال الإسرائيلي لفلسطين..
تتكبد فرقة «الرواة» المسرحية عناءً كبيراً في مشروعها المسرحي المختلف، فهذه الفرقة المقدسية التي أسسها شباب من حواري بلدة القدس القديمة ترفض أن تتلقى أي تمويل، لأن التمويل في الداخل الفلسطيني شبهة، أو أنه على أقل تقدير محاولة تدجين، لذا فهي تعتمد المونودراما كالعرض الذي شاهدناه مؤخراً على خشبة «مسرح القباني» والذي حمل عنوان «الأحداث الأليمة في حياة أبو حليمة».
تقدم الفنانتان فاديا عفاش وريم موسى معرضاً مشتركاً في صالة «المدى للفنون» يضم (18) لوحة منفذة بالأكرليك والزيتي من القطع الكبير والمتوسط،
التقيت بالفنان التشكيلي كاظم خليل مطلع العام 1990. حينها تواعدنا كي نلتقي في مدينته اللاذقية إذ كنت طالبا في جامعتها آنذاك، أما آخر لقاءاتي به فكان في مدينة العين الإماراتية في نهاية العام 2000 .
غيّب الموت في دمشق يوم 8/1/2010 الممثل والمخرج السوري هاني الروماني عن عمر ناهز 70 سنة، بعد إصابته بمرض رئوي مزمن، وذلك قبل إكمال مسلسله «أسعد الوراق» الذي كان يعيد تصويره من جديد مع الفنانة منى واصف بعدما حقق نجاحاً عربياً لافتاً في العام 1974.
صدر العدد الجديد من مجلة «كتابات معاصرة» البيروتية، وحوى العدد عدة ملفات أولها ملف «الحرية وثقافة العلة» وفيه: «ساد في النص/ بذخ الكتابة» لفيليب سوللرز، «ثقافة العلة/ الثقافة والعقل والدماغ» لغليفورد غيرتز، «هربرت ماركيوز: مركزية الإيديولوجية غيرية الاستطيقا» لمحمد بن مالك.